أنصار السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5

اذهب الى الأسفل

روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5 Empty روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5

مُساهمة  Admin الجمعة سبتمبر 03, 2010 10:52 am

-عن أبى هريرة أن رسول الله قال ما من صاحب كنز لا يؤدى حقه إلا جعله الله يوم القيامة يحمى عليها فى نار جهنم فتكوى بها جبهته وجنبه وظهره حتى يقضى الله تعالى بين عباده فى يوك كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار وما من صاحب غنم لا يؤدى حقها إلا جاءت يوم القيامة أوفر ما كانت فيبطح لها بقاع قرقر فتنطحه بقرونها وتطؤه بأخلافها ليس فيها عقصاء ولا بكماء كما مضت أخراها ردت عليه أولاها حتى يحكم الله تعالى بين عباده فى يوم كان مقداره خمسين ألف مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار 1(أبو داود )00بعد لا يؤدى حقها ومن حقها حلبها يوم وردها 2،فقال له يعنى لأبى هريرة فما حق الإبل قال تعطى الكريمة وتمنح الغزيرة وتفقر الظهر وتطرق الفحل وتسقى اللبن 3 (أبو داود)عن أبى ذر قال جئت إلى رسول الله وهو جالس فى ظل الكعبة فرآنى مقبلا فقال هم الأخسرون ورب الكعبة يوم القيامة فقلت مالى لعله أنزل فى شىء قلت من هم فداك أبى وأمى فقال رسول الله هم الأكثرون إلا من قال هكذا وهكذا فحثا بين يديه وعن يمينه وعن شماله ثم قال والذى نفسى بيده لا يموت رجل فيدع إبلا أو بقرا لم يؤد زكاتها إلا جاءته يوم القيامة ما كانت وأسمنه تطؤه بأخفافها وتنطحه بقرونها كلما نفدت أخراها عادت عليه أولاها حتى يقضى بين الناس 4،عن الضحاك بن مزاحم قال الأكثرون أصحاب عشرة آلاف5(الترمذى )عن أبى ذر قال قال رسول الله ما من صاحب إبل ولا غنم ولا بقر لا يؤدى زكاتها إلا جاءت يوم القيامة أعظم ما كانت أسمنه ينطحه بقرونها وتطؤه بأخفافها كلما نفذت أخراها عادت عليه أولاها حتى يقضى بين الناس 6،عن أبى هريرة أن رسول الله قال تأتى الإبل التى لم تعط الحق منها تطأ صاحبها بأخفافها وتأتى البقر والغنم تطأ صاحبها بأظلافها وتنطحه بقرونها ويأتى الكنز شجاعا أقرع فيلقى صاحبه يوم القيامة فيفر منه صاحبه مرتين ثم يستقبله فيفر فيقول مالى ولك فيقول أنا كنزك فيتقيه بيده فيلقمها 7(ابن ماجة)عن أبى هريرة قال النبى تأتى الإبل على صاحبها على خير ما كانت إذا هو لم يعط فيها حقها تطؤه بأخفافها وتأتى الغنم على صاحبها على خير ما كانت إذا لم يعط فيها حقها تطؤه بأخلافها وتنطحه بقرنها وقال ومن حقها أن تحلب على الماء قال ولا يأتى أحدكم يوم القيامة بشاة يحملها على رقبته لها بعار فيقول يا محمد لا أملك لك شيئا قد بلغت ولا يأتى ببعير يحمله على رقبته له رغاء فيقول لى يا محمد فأقول لا أملك لك شيئا قد بلغت 8،عن أبى ذر قال انتهيت إلى النبى فقال والذى نفسى بيده أو والذى لا إله غيره أو كما حلف ما من رجل تكون له إبل أو بقر أو غنم لا يؤدى حقها إلا أتى بها يوم القيامة أعظم ما تكون وأسمنه تطؤه بأخفافها وتنطحه بقرونها كلما جازت أخراها ردت عليه أولاها حتى يقضى بين الناس 9(البخارى )سمع أبو هريرة يقول قال رسول الله ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدى منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمى عليه فى نار جهنم فيكوى بها جنبه وجبينه وظهره كلما بردت عليه أعيدت له فى يوم كان00سنه حتى يقضى الله بين العباد فيرى00قيل يا رسول الله فالإبل قال ولا صاحب إبل لا يؤدى منها حقها ومن حقها حلبها يوم وردوها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر أدفر ما كانت لا يفقد منها فصيلا واحدا تطؤه بأخفافها وتعضه بأفواهها كلما مر عليه أولاها رد عليه أخراها فى يوم كان00سنه حتى يقضى الله بين العباد فيرى 00النار قبلى يا رسول الله فالبقر والغنم قال ولا صاحب بقر ولا غنم لا يؤدى منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطحها بقاع قرقر ولا يفقد منها شيئا ليس فيها عقصاء ولا جلحا ولا عضباء تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها كلما مر عليه أولاها رد عليه أخراها فى يوم كان مقداره خمسين ألف حتى يقضى الله بين العباد فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار قيل يا رسول الله فالخيل قال الخيل ثلاثة هى لرجل وزر ولرجل ستر وهى لرجل أجر فأما التى هى له وزر فرجل ربطها رياء وفخرا ونواء على أهل الإسلام فهى له وزر وأما التى هى له ستر فرجل ربطها فى سبيل الله لم ينس حق الله فى ظهورها ولا رقابها فهى له ستر وأما التى هى له أجر فرجل ربطها فى سبيل الله لأهل الإسلام فى مرج وروضة فما أكلت من ذلك المرج أو الروضة من شىء إلا كتب له عدد ما أكلت حسنات وكتب له عدد أرواثها وأبوالها حسنات ولا تقطع طولها فاستنت شرفا أو شرفين إلا كتب الله له عدد آثارها وأرواثها حسنات ولا مر بها صاحبها على نهر فشربت منه ولا يريد أن يسقيها إلا كتب الله له عدد ما شربت حسنات قيل يا رسول الله فالحمر قال ما أنزل على فى الحمر شىء إلا هذه الآية الفاذة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره " 10(مسلم)وفى رواية مثل 1 00لا يؤدى زكاته إلا أحمى عليه فى نار جهنم فيجعل صفائح يكوى بها جنباه وجبينه حتى يحكم الله بين عباده فى يوم كان مقداره00سنة ثم يرى سبيله 00وما صاحب إبل لا يؤدى زكاته إلا بطح لها بقاع قرقر كأوفر ما كانت تستن عليه كلما مضى عليه أخراها ردت عليه أولاها حتى يحكم الله بين عباده فى يوم00سنة ثم يرد00النار وما من صاحب غنم لا يؤدى زكاتها إلا بطح لها بقاع قرقر كأوفر ما كانت فتطؤه بأظلافها وتنطحه بقرونها ليس فيها عقصاء ولا جلحاء كلما مضى عليه أخراها ردت عليه أولاها حتى 0000النار قال سهيل فلا أدرى أذكر البقر أو لا قالوا فالخيل يا رسول الله قال الخيل فى نواصيها الخير الخيل معقود فى نواصيها الخير إلى يوم القيامة الخيل ثلاثة فهى لرجل أجر ولرجل ستر ولرجل وزر فإما التى هى له أجر فالرجل يتخذها فى سبيل الله ويعدها له فلا تغيب شيئا فى بطونها إلا كتب الله له أجرا ولو رعاها فى مرج ما أكلت من شىء إلا كتب الله له بها أجرا ولو سقاها من نهر كان له بكل قطرة تغيبها فى بطونها أجر حتى ذكر الأجر فى أبوالها وأرواثها ولو استنت شرفا أو شرفين كتب الله له بكل خطوة تخطوها أجر وأما التى هى له ستر فالرجل يتخذها تكرما وتحملا ولا ينس حق ظهورها وبطونها فى عسرها ويسرها وأما الذى عليه وزر فالذى يتخذها أشرا وبطرا وبذخا ورياء الناس فذاك الذى هى عليه وزر قالوا فالحمر يا رسول الله00 11،عدل عقصاء عضباء قال فيكوى بها جنبه وظهره ولم يذكر جنبه 12،إذا لم يؤد المرء حق الله أو الصدقة فى إبله 00كسابقه 13(مسلم)أنه سمع جابر بن عبد الله الأنصارى يقول سمعت رسول الله يقول ما من صاحب إبل لا يفعل فيها حقها إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت قط وقعد لها بقاع قرقر تستن عليه بقوائمها وأخفافها ولا صاحب بقر لا يفعل فيها حقها إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت وقعد لها بقاع قرقر تنطحه بقرونها وتطؤه بقوائمها ولا صاحب غنم لا يفعل فيها حقها إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت وقعد لها بقاع قرقر تنطحه بقرونها وتطؤه بقوائمها ليس فيها جماء ولا منكسر قرنها ولا صاحب كنز لا يفعل فيه حقه إلا جاء كنزه يوم القيامة شجاعا أقرع يتبعه فاتحا فاه فإذا آتاه فر منه فيناديه خذ كنزك الذى خبأته فأنا عنه غنى فإذا رأى أن لابد منه سلك يده فى فيه فيقضمها قضم الفحل 14،قال رجل يا رسول الله ما حق الإبل قال حلبها على الماء وإعارة دلوها وإعارة فحلها ومنيحتها وحمل عليها فى سبيل الله 15،ما من صاحب إبل ولا بقر ولا غنم لا يؤدى حقها إلا اقعد لها يوم القيامة بقاع قرقر تطؤه ذات الظلف بظلفها وتنطحه ذات القرن بقرنها ليس فيها يومئذ جماء ولا مكسورة القرن قلنا يا رسول الله وما حقها قال اطراق فحلها واعارة دلوها ومنيحتها وحلبها على الماء وحمل عليها فى سبيل الله ولا من صاحب مال لا يؤدى زكاته إلا تحول يوم القيامة شجاعا أقرع يتبع صاحبه حيثما ذهب وهو يفر منه ويقال هذا مالك الذى كنت تبخل به فإذا رأى أنه لابد منه أدخل يده فى فيه فجعل يقضمها كما يقضم الفحل 16،عن أبى ذر قال انتهيت إلى النبى وهو جالس 00مثل 4،قال والذى نفسى بيده ما على الأرض رجل يموت فيدع إبلا ولا بقرا أو غنما لم يؤد زكاتها0 0 17(مسلم )والخلافات هى 1- انفراد روايات مثل 16و4بذكر مكان جلوس النبى (ص)وهو ظل الكعبة 2- انفراد بعض روايات مثل 16 بذكر الشجاع الأقرع 3- انفراد بعض روايات بذكر قسم النبى مثل 7و17 ،4- انفراد روايتين بذكر السبيل للجنة أو النار و الخيل والحمير هما 10و11 ،5- انفردت 8بذكر حمل الشاة والبعير على الرقبة 6- التناقض بين دوس الإبل والغنم والبقر فى معظم الروايات بالأخفاف وبين دوسها بالقوائم فى 14 ،7- التناقض بين "ليس فيها عقصاء ولا جلحاء "فى 1وبين "ليس فيها جماء ولا منكسر قرنها "فى 16 ،8- انفرد 10بذكر الذهب والفضة 9- وجود تناقض بين 10و11 فى ترتيب الرجال فى 10وزر وستر وأجر وفى 11أجر وستر ووزر 10- انفردت 10بذكر عدم نقص فصيل من الإبل والبقر والغنم وهناك خلافات أخرى
-عن أبى هريرة 00وقال رسول الله لا تصم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن فى بيته وهو شاهد إلا بإذنه وما أنفقت من كسبه من غير أمره فإن نصف أجره له (مسلم)وهو يناقض قولهم :
-عن عائشة قالت قال النبى إذا أنفقت المرأة من بيت زوجها غير مفسدة ولزوجها أجر ما اكتسب ولخازنه مثل ذلك لا ينقص بعضهم أجر بعض (أبو داود)فهنا لها أجر كامل وفوق نصف أجر
-أن عبد الله بن أنيس حدثه أنه تذاكر هو وعمر بن الخطاب يوما الصدقة فقال عمر ألم تسمع رسول الله حين يذكر غلول الصدقة أنه من غل منها بعيرا أو شاة أتى به يوم القيامة يحمله فقال عبد الله بن أنيس بلى (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم
-
-عن ابن عباس قال وجد النبى شاة ميتة أعطيتها مولاة لميمونة من الصدقة فقال النبى هلا انتفعتم بجلدها قالوا إنها ميتة قال إنما حرم أكلها (البخارى )
-
-عن عائشة أن بعض أزواج النبى قلن للنبى أينا أسرع بك لحوقا قال أطولكن يدا فأخذوا قصبة يذرعونها فكانت سودة أطولهن يدا فعلمنا بعد أنما كان طول يدها وكانت أسرعنا لحوقا به وكانت تحب الصدقة (البخارى ) وهو يناقض حديث وفاة زينب أولا
-"عن عائشة قالت قال رسول الله أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا قالت فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق (مسلم )
-عن طاوس قال استعمل رسول الله عبادة بن الصامت فقال اتق يا أبا الوليد لا تأت يوم القيامة ببعير تحمله على رقبتك له رغاء أو بقرة لها خوار وشاة تيعر لها ثؤاج فقال يا رسول الله وإذا ذا لكذا فقال رسول الله أى والذى نفسى بيده إلا من رحم الله قال والذى بعثك بالحق لا أعمل على اثنين أبدا (الشافعى )
-
-أنه سمع عائشة تقول أن رسول الله قال أنه خلق كل إنسان من بنى آدم على 360 مفصل فمن كبر الله وحمد الله وهلل الله وسبح الله واستغفر الله وعزل حجرا عن طريق الناس أو شوكة أو عظما من طريق الناس وأمر بمعروف أو نهى عن منكر عدد تلك ال360السلامى فإنه يمشى يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار 1،فى رواية يمشى وأيضا أو أمر بدل وأمر ،عن أبى هريرة وقال رسول الله كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس قال تعدل بين الإثنين صدقة وتعين الرجل فى دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعه صدقة قال والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة وتميط الأذى عن الطرق صدقة 2(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر ال360سلامى فى 1 وفى زاد طلوع الشمس ونلاحظ تناقضا فى الأعمال بين 1و2 فلا يوجد عمل مماثل فى 1 مشابه لعمل فى 2
-عن على قال لا يأخذ المصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق أن يأخذ ذات العوار 1،عن على لا يفرق المصدق بين مجتمع ولا يجمع بين مفترق خشية الصدقة 2(زيد)عن سالم بن عبد الله بن أبيه عن رسول الله قال أقرأنى سالم كتابا كتبه رسول الله فى الصدقات قبل أن يتوفاه الله فوجدت فيه فى 40شاة شاة إلى 120 فإذا زادت واحدة ففيها شاتان إلى 200فإن زادت واحدة ففيها 3شياه إلى 300فإذا كثرت ففى كل مائة شاة شاة ووجدت فيه لا يجمع بين متفرق ولا يفرق بين مجتمع ووجدت فيه لا يؤخذ فيه الصدقة تيس ولا هرمة ولا ذات عوار 3(ابن ماجة)عن ابن عمر عن النبى فى 40شاة شاة إلى 120فإذا زادت 000مائة شاة لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق خشية الصدقة وكل خليطين يتراجعان بالسوية وليس للمصدق هرمة ولا ذات عوار ولا تيسا إلا أن يشاء المصدق 4(ابن ماجة )والخلاف هو زيادة ذكر عدد زكاة الشياه فى 3و4 وزاد فى 4 الخليطين
-عن أنس قال لما نزلت "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "قال أبو طلحة يا رسول الله أرى ربنا يسألنا من أموالنا فإنى أشهدك أنى قد جعلت أرضى بأريحاء له فقال له رسول الله اجعلها فى قرابتك فقسمها بين حسان بن ثابت وأبى بن كعب 1(أبو داود)كان أبو طلحة أكثر أهل المدينة مالا من نخل وسمان أحب أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب فلما أنزلت هذه الاية "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون قام أبو طلحة إلى رسول الله فقال يا رسول الله إن الله تبارك وتعالى يقول "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون"وإن أحب أموالى بير حاء وإنها صدقة أرجو برها عند الله فضعها يا رسول الله حيث أراك الله فقال رسول الله بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح وقد سمعت ما قلت وإنى أرى أن تجعلها فى الأقربين فقال أبو طلحة أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة فى أقاربه وبنى عمه 2(البخارى )كان أبو طلحة أكثر أنصارى بالمدينة مالا وكان أحب أمواله إليه بيرحى 00نزلت هذه 00فقال إن الله يقول فى كتابة "لن000إلى بيرحى وإنها صدقة 000برها وذخرها عند000حيث شئت قال رسول الله بخ ذلك 000 3،لما نزلت هذه الآية "لن تنالوا 000قال أبو طلحة أرى ربنا 000أموالنا فأشهدك يا رسول الله00أموالنا 000بريحا لله فقال رسول الله 000قرابتك فجعلها فى حسان 4(مسلم )والخلاف هو تناقض المال الذى تبرع فيه ففى 1 "أرضى بأريحاء "وفى 2 بيرحاء وفى 3 بيرحى والخلاف أيضا فى الذين قسم عليهم المال ففى 1حسان وأبى وفى 2 "أقاربه وبنى عمه وهو تناقض فأولاد عمه كثرة وهم غير أقاربه وحسان وأبى اثنان
-عن المنذر بن جرير قال كنا عند رسول الله فى صدر النهار قال فجاءه قوم حفاة عراة مجتابى النمار أو العباء متقلدى السيوف عامتهم من مضر بل كلهم من مضر فتمعر وجه رسول الله لما رأى بهم من الفاقة فدخل ثم خرج فأمر بلالا فأذن فصلى ثم خطب فقال يا أيها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة إلى أخر الآية عن الله كان عليكم رقيبا والآية التى فى الحشر اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله "تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه من صاع بره من صاع تمره حتى قال ولو بشق تمرة فجاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها بل قد عجزت ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب حتى رأيت وجه رسول الله يتهلل كأنه مذهبة فقال رسول الله من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء ومن سن فى الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شىء 1،وفى رواية كنا عند رسول الله صدر النهار 00وزاد ثم صلى الظهر ثم خطب ،كنت جالسا عند النبى فأتاه قوم مجتابى النمار وزاد فصلى الظهر ثم صعد منبرا صغيرا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الله أنزل فى كتابه "يا أيها الناس اتقوا ربكم "الآية 2،عن جرير بن عبد الله قال جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله عليهم الصوف فرأى سوء حالهم قد أصابتهم حاجة فذكر بمعنى حديثهم 3(مسلم )والخلاف هو فى الملابس ففى 1"عراة مجتابى النمار أو العباء"وفى 3"عليهم الصوف "وزاد فى 2 الصعود على المنبر وحددت الصلاة فى 2و3 بالظهر ولم تحدد فى 1
-سمعت حارثة بن وهب قال سمعت النبى يقول تصدقوا فإنه يأتى عليكم زمان يمشى الرجل بصدقته فلا يجد من يقبلها يقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها فأما اليوم فلا حاجة لى بها 1،عن أبى هريرة قال قال النبى لا تقوم الساعة حتى يكثر المال فيفيض حتى يهم رب المال من يقبل صدقته وحتى يعرضه فيقول الذى يعرضه عليه لا أرب لى 2(البخارى )فى رواية أبى موسى ليأتين على الناس زمان يطوف الرجل فيه بالصدقة من الذهب ثم لا يجد أحدا يأخذها منه ويرى الرجل الواحد يتبعه40 امرأة تلذن به من قلة الرجال وكثرة النساء3،عن حارثة 000تصدقوا فسيأتى عليكم زمان 000بصدقته فيقول الرجل لو جئت 000لقبلتها منك000كالأولى 4(البخارى)عن حارثة تصدقوا فيوشك الرجل يمشى بصدقته فيقول الذى أعطيها لو جئتنا بها بالأمس قبلتها فأما الآن فلا حاجة لى بها فلا يجد من يقبلها 5،لا تقوم 000يكثر المال ويفيض يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحد يقبلها منه وحتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا 6(مسلم) والخلاف هو زيادة ذكر كثرة النساء وقلة الرجال فى 3 وعودة أرض العرب مروجا وأنهارا فى 6


Admin
Admin

المساهمات : 3792
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

https://ansaralsnh.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى