أنصار السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روايات الأحاديث الوضوء

اذهب الى الأسفل

روايات الأحاديث الوضوء Empty روايات الأحاديث الوضوء

مُساهمة  Admin السبت يناير 02, 2010 9:34 pm

الوضوء
-أنا أول من سمع النبى يقول لا يبولن أحدكم مستقبل القبلة وأنا أول من حدث الناس بهذا (ابن ماجة)
-أن رسول الله نهانى أن أشرب قائما وأنا أبول مستقبل القبلة (ابن ماجة )
-رأيت ابن عمر أناخ راحلته مستقبل القبلة ثم جلس يبول فقلت يا أبا عبد الرحمن أليس قد نهى عن هذا قال بلى إنما نهى عن ذلك فى الفضاء فإذا كان بينك وبين القبلة شىء يسترك فلا بأس (أبو داود)
-نهى رسول الله أن نستقبل القبلتين ببول أو غائط 1(ابو داود وابن ماجة)أنه شهد على رسول الله أنه نهى أن نستقبل القبلة بغائط أو بول (ابن ماجة )
-إنما أنا لكم بمنزلة الوالد أعلمكم فإذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها ولا يستطيب بيمينه وكان يأمر بثلاثة أحجار وينهى عن الروث والرمة 1(أبو داود) وزاد فى رواية (ابن ماجة)ونهى أن يستطيب الرجل بيمينه وحذف ولا يستطيب بيمينه وزاد مثل الوالد لولده 2، 00فإذا ذهب أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها بغائط ولا بول وليستنج بثلاثة أحجار ونهى عن الروث والرمة وأن يستنجى الرجل بيمينه 3(الشافعى ) والخلاف هو زيادة "وليستنج بثلاثة أحجار "فى 3
-لقد علمكم نبيكم كل شىء حتى الخراءة قال أجل لقد نهانا أن نستقبل القبلة بغائط أو بول وأن لا نستنجى باليمين وأن لا يستنجى أحدنا بأقل من 3 أحجار أو يستنجى برجيع أو عظم 1(أبو داود)قال له بعض المشركين وهم يستهزئون به إنى أرى صاحبكم يعلمكم كل شىء حتى الخراءة قال أجل أمرنا أن لا نستقبل القبلة ولا نستنجى بأيماننا ولا نكتفى بدون ثلاثة أحجار ليس فيها رجيع ولا عظم 2(ابن ماجة)لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط أو بول أو أن نستنجى باليمين أو أن نستنجى بأقل من 3 أحجار أو أن نستنجى برجيع أو بعظم 3(مسلم ) والخلاف هو زيادة 2 استهزاء المشركين
-أنا أول من سمع النبى يقول لا يبولن أحدكم مستقبل القبلة (ابن ماجة)
-إذا جلس أحدكم على حاجته فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها (مسلم)
-عن عائشة قالت ذكر عند رسول الله قوم يكرهون أن يستقبلوا بفروجهم القبلة فقال أراهم قد فعلوها استقبلوا بمقعدتى القبلة (ابن ماجة )
إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول ولكن شرقوا أو غربوا 1(أبو داود ومسلم )ولا بول ولا تستدبروها 2(الترمذى )نهى رسول الله أن يستقبل الذى يذهب إلى الغائط القبلة وقال شرقوا وغربوا 3(ابن ماجة )إذا أتى أحدكم الغائط00ولا يولها ظهره شرقوا أو غربوا 4(البخارى )والخلافات هى 1- فى 2 اقتصرت على استقبال واستدبار القبلة ولم تذكر شرقوا وغربوا 2- انفردت 2 بقولها ولا تستدبروها و4"ولا يولها ظهره "
كل ما سبق نهى عن استقبال القبلة عند التبول والتبرز وهو يناقض الأحاديث التى تبيح استقبال القبلة عند التبول والتبرز ومنها :
-عن ابن عمر قال رأيت رسول الله فى كنيفه مستقبل القبلة (ابن ماجة )
- عن عبد الله بن عمر لقد ارتقيت على ظهر البيت فرأيت رسول الله على لبنتين مستقبل بيت المقدس لحاجته 1(أبو داود)رقيت يوما على بيت حفصة فرأيت النبى على حاجته مستقبل الشام مستقبل الكعبة 2(الترمذى) يقول أناس إذا قعدت للغائط فلا تستقبل القبلة ولقد ظهرت ذات يوم من الأيام على ظهر بيتنا فرأيت رسول الله قاعدا على لبنتين مستقبل بيت المقدس 3(ابن ماجة) ولقد رقيت على ظهر بيت وفى رواية رقيت على بيت أختى حفصة 4(مسلم)لقد ارتقيت يوما على ظهر بيتا لنا 6،ارتقيت فوق ظهر بيت حفصة 7 ،لقد ظهرت ذات يوم على ظهر بيتنا 8(البخارى )والخلافات هى 1- المكان فمرة "ظهر البيت)بلا تحديد فى 1 ومرة "بيت حفصة "فى 4ومرة "على ظهر بيتنا "فى 8 ومرة "على ظهر بيت لنا"فى 6 وكله متناقض
2- زاد فى رواية 2 "مستدبر الكعبة "3- زاد فى 3 "يقول أناس إذا قعدت للغائط فلا تستقبل القبلة "
-كان أخر الأمرين من رسول الله ترك الوضوء مما غيرت النار وهو يناقض قولهم "الوضوء مما مست النار "الترمذى فهنا تحليل الوضوء مما غيرت النار وقبله تحريم له
-أن النبى توضأ فأتى بإناء فيه ماء قدر ثلثى المد(أبو داود)وهو يناقض قولهم "أن النبى كان يتوضأ بالمد ويغتسل بالصاع (الترمذى وأبو داود)فثلثى المد غير المد
-من أتم الوضوء كما أمره فالصلاة المكتوبات كفارات لما بينهن (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم "إن أحدكم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد لا ينهزه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعه الله عز وجل وحط عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد"(ابن ماجة)فالصلوات كفارة لما بينها فى الأول بينما الثانى الخطوة بحسنة ومحو خطيئة وقطعا هناك اختلاف فى العدد بينهما
-عن المهاجر بن قنفذ أنه أتى النبى وهو يبول فسلم عليه فلم يرد عليه حتى توضأ ثم اعتذر إليه فقال إنى كرهت أن أذكر الله عز وجل إلا على طهر أو قال على طهارة 1(أبو داود )"عن ابن عمر قال مر رجل على رسول الله فى سكة من السكك وقد خرج من غائط أو بول فسلم عليه فلم يرد عليه حتى إذا كاد الرجل يتوارى فى السكة ضرب بيديه على الحائط ومسح بهما وجهه ثم ضرب ضربة أخرى فمسح ذراعيه ثم رد على الرجل السلام وقال إنه لم يمنعنى أن أرد عليك السلام إلا أنى لم أكن على طهر 2(أبو داود) أن رجلا مر على النبى وهو يبول فسلم عليه الرجل فرد عليه السلام فلما جازوه ناداه النبى فقال إنما حملنى على الرد عليك خشية أن تذهب فتقول إنى سلمت على رسول الله فلم يرد على فإذا رأيتنى على هذه الحالة فلا تسلم على فإنك إن تفعل لا أرد عليك 3(الشافعى ) والخلافات زيادة الكلام عن السكة والتمسح فى 2 وفى 3 رد النبى (ص)على الفور بينما فى 1و2 لم يرد إلا بعد التطهر وهو تناقض
-أن النبى كان إذا خرج من الغائط قال غفرانك وفى رواية كان رسول الله 00(أبو داود والترمذى وابن ماجة )وهو يناقض قولهم "كان إذا خرج من الخلاء قال الحمد لله الذى أذهب عنى الأذى وعافانى "فالقول فى الأول غير القول فى الثانى
-عن عائشة قالت إذا مست المرأة فرجها توضأ (الشافعى )
-كنت أمسك المصحف على سعد فاحتككت فقال لعلك مسست ذكرك قلت نعم قال قم فتوضأ فقمت فتوضأت ثم رجعت (مالك )
-أنه كان يغتسل ثم يتوضأ فقال له أما يجزيك الغسل من الوضوء قال بلى ولكنى أحيانا أمس ذكرى فأتوضأ (مالك)
-أنها سمعت رسول الله يقول إذا مس أحدكم ذكره فليتوضأ1 (ابن ماجة والشافعى )إذا أفضى أحدكم بيده إلى ذكره ليس بينه وبينه شىء فليتوضأ وفى رواية إلى ذكره 2،من مس ذكره فلا يصل حتى يتوضأ 3(الترمذى )من مس ذكره فليتوضأ 4(أبو داود)إذا مس أحدكم ذكره فعليه الوضوء وفى رواية من مس فرجه فليتوضأ 5(ابن ماجة)وهذه الأحاديث الأربعة هنا توجب الوضوء على من مس ذكره ويناقضها مبيحا مس الذكر دون وضوء الأحاديث التالية :
-عن ابن عباس قال فى مس الذكر وأنت فى الصلاة قال ما أبالى مسسته أو مسست أنفى 1،ليس فى مس الذكر وضوء 2،إن كنت تستنجسه فاقطعه 3،عن سعيد بن المسيب ليس فى مس الذكر وضوء 4،عن على بن أبى طالب فى مس الذكر ما أبالى مسسته أو طرف أنفى 5،أن ابن مسعود سئل عن الوضوء من مس الذكر فقال إن كان نجسا فاقطعه 6،عن إبراهيم النخعى إنما هو بضعة منك 7،عن ابن مسعود إنما هو بضعة منك 8(مالك)عن حذيفة إنما هو كمسه رأسه 9،عن عمار ما هو إلا بضعة منك وإن لكفك لموضعا غيره10 ، عن حذيفة مثل أنفك 11،عن ابن مسعود وهل ذكرك إلا كسائر جسدك12،عن سعد إن علمت أن منك بضعة نجسة فاقطعها 13،عن أبى الدرداء إنما هو بضعة منك(مالك)عن على لا وضوء على من مس ذكره 14(زيد)قدمنا على نبى الله فجاء رجل كأنه بدوى فقال يا نبى الله ما ترى فى مس الرجل ذكره بعدما يتوضأ فقال هل هو إلا مضغة منه أو قال بضعة منه 15(أبو داود)
-أن رجلا سأل رسول الله عن رجل مس ذكره أيتوضأ قال هل هو إلا بضعة من جسدك 1(مالك)وهل هو إلا مضغة منه أو بضعة منه 2(الترمذى )سمعت رسول الله سئل عن مس الذكر فقال ليس فيه وضوء إنما هو منك 3،سئل رسول الله عن مس الذكر فقال إنما هو حذية منك 4(ابن ماجة )
-قال قبلة الرجل امرأته أو جسها بيده من الملامسة فمن قبل امرأته أو جسها بيده فعليه الوضوء (الشافعى ) وهو يناقض قولهم
-أن النبى قبل بعض نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ قلت من هى إلا أنت قال فضحكت (الترمذى وابن ماجة) أن النبى قبل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ فقلت لها من هى إلا أنت فضحكت (أبو داود)أن رسول الله كان يتوضأ ثم يقبل ويصلى ولا يتوضأ وربما فعله بى (ابن ماجة)
-لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول 1(مسلم والترمذى )لا تقبل صلاة إلا بزكاة ولا تقبل صلاة إلا بقرآن ولا تقبل صلاة إلا بطهور ولا تقبل صدقة من غلول2(زيد)لا يقبل الله عز وجل صدقة من غلول ولا صلاة بغير طهور (أبو داود)لا يقبل الله صلاة إلا بطهور ولا تقبل صدقة من غلول وفى رواية بغير طهور (ابن ماجة)والخلافات هى 1- زيادة عبارة "لا تقبل صلاة إلا بزكاة ولا تقبل صلاة إلا بقرآن "فى 2،2- تأخير الصلاة مرة وتقديمها ونفس الأمر فى الصدقة فى 1و3
-لا وضوء إلا من صوت أو ريح 1 (ابن ماجة)،إذا كان أحدكم فى المسجد فوجد ريحا بين أليتيه فلا يخرج حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا2(الترمذى ) إذا كان أحدكم فى الصلاة فوجد حركة فى دبره أحدث أو لم يحدث فأشكل عليه فلا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا3(أبو داود)إذا وجد أحدكم فى بطنه شيئا فأشكل عليه فلا يخرجن من المسجد حتى يسمع صوتا أو ريحا 4(مسلم )لا وضوء إلا من ريح أو سماع 5(ابن ماجة)والخلافات هى فى موضع الريح فمرة "ريحا بين أليتيه "فى 2 ومرة فى دبره "حركة فى دبره "فى 3 ومرة فى "بطنه شيئا "فى 4 وكله مناقض للأخر
-لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ 1(مسلم)إن الله لا يقبل صلاة00(2الترمذى وأبو داود)لا تقبل 00يتوضأ قال رجل من حضر موت ما الحدث ياأبا هريرة قال فساء او ضراط 3(البخارى )قال لا يزال العبد فى صلاة ما كان فى المسجد ينتظر الصلاة ما لم يحدث فقال رجل أعجمى ما الحدث يا أبا هريرة قال الصوت يعنى الضرطه 4(البخارى والخلافات هى 1-زيادة "قال رجل من حضر موت00"فى 3 ،2-تناقض قوله فى 2(رجل من حضر موت "وفى قوله فى 4"رجل أعجمى " 3- اختلاف بداية 1و2و3 مع 4 ففيهم قبول الله للصلاة وفى 4 استمرار العبد فى الصلاة وهو تناقض4- اختلاف 3فى قوله "فساء أو ضراط "عن قوله "الصوت يعنى الضرطة "فالفساء غير مذكور فى 4
-من اكتحل فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج ومن استجمر فليوتر ومن فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج ومن أكل فما تخلل فليلفظ وما لاك بلسانه فليبتلع من فعل فقد أحسن فلا حرج ومن أتى الغائط فليستتر فإن لم يجد إلا أن يجمع كثيبا من رمل فليستدبره فإن الشيطان يلعب بمقاعد بنى آدم من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج 1(أبو داود )من استجمر فليوتر من فعل 000حرج ومن تخلل فليلفظ ومن لاك فليبتلع من فعل 00حرج ومن أتى الخلاء فليستتر فإن لم يجد إلا كثيبا من رمل فليمدده عليه فإن الشيطان يلعب بمقاعد ابن آدم من فعل 00حرج 2،000ومن اكتحل فليوتر من فعل 000حرج ومن لاك فليبتلع 003(ابن ماجة)والخلافات هى 1- اختلاف بداية 1"من اكتحل "إن بداية 2"من استجمر"2- فى 1"يجمع كثيبا من رمل فليستدبره "يخالف فى 2عبارة "فإن لم يجد إلا كثيبا من رمل فليمدده عليه "فالأولى تعنى عمل الإنسان للكثيب والثانية تعنى وجوده من دون الإنسان والاستدبار للكثيب غير تمديد البراز عليه
-نهى رسول الله أن يتمسح بعظم أو ببعر 1(مسلم) نهانا 00، قدم وفد الجن على رسول الله فقالوا يا محمد إنه أمتك أن يستنجو بعظم أو روثة أو حممة فإن الله تعالى جعل لنا فيها رزقا قال فنهى النبى عن هذا 2(أبو داود )لا تستنجوا بالروث ولا بالعظام فإنه زاد إخوانكم من الجن 3(الترمذى )والخلافات هى 1-فى 2 زادت عبارة "قدم وفد الجن 00حممة 00رزقا "2- فى 2 زادة حممة فهى غير مذكورة فى أكل الجن فى 1و3
-عن المغيرة بن شعبة أن النبى كان إذا ذهب المذهب أبعد 1(أبو داود)،كنت مع النبى فى سفر فأتى النبى حاجته فأبعد فى المذهب 2(الترمذى )أن النبى كان إذا أراد البراز انطلق حتى لا يراه3(أبو داود)عن أنس كنت مع النبى فى سفر فتنحى لحاجته ثم جاء فدعا بوضوء فتوضأ 4(ابن ماجة)عن يعلى بن مرة أن النبى كان إذا ذهب إلى الغائط أبعد5،عن عبد الرحمن بن أبى قراد قال حججت مع النبى فذهب لحاجته فأبعد 6،عن جابر خرجنا مع رسول الله فى سفر وكان رسول الله لا يأتى البراز حتى تتغيب فلا يرى 7،عن بلال بن الحارث المزنى أن رسول الله كان إذا أراد الحاجة أبعد 8(ابن ماجة)والخلافات هى 1- انفردت 6 بتحديد نوع السفر "حججت"2- انفردت 4و7 بذكر السفر 3-انفردت 4 بالدعوة للوضوء "ثم جاء فدعا بوضوء فتوضأ "
-إذا استجمر أحدكم فليستجمر وترا وإذا توضأ أحدكم فليجعل فى أنفه ماء ثم لينتثر 1(مسلم)من توضأ فليستنثر ومن استجمر فليوتر 2(مسلم والبخارى وابن ماجة)إذا توضأت فانثر وإذا استجمرت فأوتر 3(ابن ماجة)إذا توضأ أحدكم فليستنشق بمنخريه من الماء ثم لينتثر 4(مسلم)إذا استجمر أحدكم فليوتر 5(مسلم )والخلافات هى 1- زاد فى "أنفه"وفى 3 "بمنخريه "2- فى 4 ذكر أمر واحد هو الاستجمار وفى باقى الروايات أمرين الاستجمار والتوضأ
- سألنى النبى ما فى إداوتك فقلت نبيذ فقال تمرة طيبة وماء طهور قال فتوضأ منه 1(الترمذى ) أن النبى قال له ليلة الجن ما فى إداوتك قال نبيذ قال تمرة طيبة وماء طهور 2(أبو داود)أن النبى 00الجن عندك طهور قال لا إلا شىء من نبيذ فى إداوة قال تمرة طيبة وماء طهور فتوضأ 3،أن رسول الله قال لابن مسعود ليلة الجن معك ماء قال لا إلا نبيذا فى سطيحة فقال رسول الله تمرة طيبة وماء طهور صب على قال فصببت عليه فتوضأ به 4(ابن ماجة)والخلافات هى1- اختلاف السؤال "ما فى إداوتك فى 1 عن عندك طهور فى 3 عن معك ماء فى 4 وهو سؤال ليس واحد المعنى فالأول هو عن المادة فى الإداوة ما نوعها والثانى والثالث هو سؤال عن وجود الماء من عدمه معه 2- الروايات 1و3 تدلان على توضأ النبى بنفسه دون مساعدة و4 تدل على مساعدة الراوى له على الضوء "صب على فصببت عليه فتوضأ به " وهو يناقض قولهم "ما كان مع رسول الله أحد ليلة الجن "فهنا لا أحد وفى الأعلى كان معه ابن مسعود
-خرج النبى لحاجته فقال التمس لى 3 أحجار قال فأتيته بحجرين وروثة فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال إنها ركس 1(الترمذى )وفى رواية ابن ماجة )رجس ،أتى النبى الغائط فأمرنى أن آتيه بثلاثة أحجار فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجده فأخذت روثة فأتيته بها فأخذ الحجرين وألقى الروثة وقال هذا ركس 2(البخارى )والخلاف هو زيادة "والتمست الثالث فلم أجده"فى 2
-إذا شرب أحدكم فلا يتنفس فى الإناء وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه ولا يتمسح بيمينه 1،إذا بال أحدكم فلا يأخذن ذكره بيمينه ولا يستنجى بيمينه ولا يتنفس فى الإناء2(البخارى) والخلاف هو تقديم وتأخير ترتيب العبارات فالتنفس فى الإناء مرة الأول ومرة الأخير ومرة مس الذكر الثانى ومرة الأول والتمسح باليمين مرة الأخير ومرة الثانى
-كان النبى إذا خرج لحاجته أجىء وأنا غلام معنا إداوة من ماء يعنى يستنجى به 1(البخارى ومسلم)كان رسول الله يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام إداوة من ماء وعنزة يستنجى بالماء 2(البخارىومسلم )كان رسول الله يتبرز لحاجته فآتيه بالماء فيغتسل به 3والخلافات هى 1- ذكر الغلام الثانى "أنا وغلام فى1و2 ،2- ذكر العنزة فى 2"من ماء وعنزة "
-عن عائشة أن أزواج النبى كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول احجب نساءك فلم يكن رسول الله يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبى ليلة من الليالى عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب 1،عن النبى قال قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن 2(البخارى )والخلاف هو زيادة عبارة قد آذن أن تخرجن فى حاجتكن "فى 2
-أنه خرج مع رسول الله عام خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء وهى أدنى خيبر صلوا العصر ثم دعا رسول الله بالأزواد فلم يؤت إلا بالسويق فأمر به فثرى لهم بالماء وأكل رسول الله وأكلنا ثم قام إلى المغرب فمضمض ومضمضنا ثم صلى ولم يتوضأ 1(البخارى ومالك)00كنا بالصهباء صلى لنا رسول الله العصر دعا بالأطعمة فلم يؤت إلا بالسويق فأكلنا وشربنا حتى قام النبى إلى المغرب فمضمض ثم صلى لنا المغرب ولم يتوضأ 2(البخارى)أنهم خرجوا مع رسول الله إلى خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء صلى العصر ثم دعا بأطعمة فلم يؤت إلا بسويق فأكلوا وشربوا ثم دعا بماء فمضمض فاه ثم قام فصلى بنا المغرب 3(ابن ماجة)والخلافات هى انفردت 1 بعبارات "فأمر به فثرى لهم بالماء "و "ومضمضنا "
-كنت وافد بنى المنتفق أو فى وفد بنى المنتفق إلى رسول الله فأتيناه فلم نصادفه وصادفنا عائشة فأتتنا بقناع فيه تمر والقناه الطبق فأكلنا وأمرت لنا بخزيرة فصنعت ثم أكلنا فلم نلبث أن جاء النبى فقال هل أكلتم شيئا هل أمر لكم بشىء فقلنا نعم لم نلبث أن دفع الراعى غنمه فإذا بسخلة تيعر فقال هيه يا فلان ما ولدت قال بهمة قال فاذبح لنا مكانها شاة ثم انحرف إلى وقال لى لا تحسبن ولم يقل لا تحسبن أنا من أجلك ذبحناها لنا غنم مائة لا تزيد إن تزيد فإذا ولد الراعى بهمة ذبحنا مكانها شاة قلت يا رسول الله إن لى امرأة فى لسانها شىء يعنى البذاء فقال طلقها إذن قلت إن لى منها ولدا ولها صحبة قال فمرها يقول عظها فإن يكن فيها خير فستقبل ولا تضربن ظعينتك ضربك أمتك قلت يا رسول الله أخبرنى عن الوضوء قال أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع وبالغ فى الاستنشاق إلا أن تكون صائما 1(الشافعى )00فلم نصادفه فى منزله وصادفنا عائشة أم المؤمنين000فقال هل أصبتم شيئا 00قال فبينا نحن مع رسول الله جلوس إذ دفع الراعى غنمه إلى المراح ومعه سخلة تيعر فقال ما ولدت يا فلان002(أبو داود) 00فلم ينشب أن جاء رسول الله يتقلع يتكفأ 00وقال عصيدة مكان خزيرة وفى رواية له إذا توضأت فمضمض 3(أبو داود)والخلافات هى 1- وجود عصيدة فى 3 مكان خزيرة فى 1و2 ،2- زيادة "إذا توضأت فمضمض"فى 3،3- زيادة عبارة "جاء رسول الله يتقلع يتكفأ "فى 2فهى وصف لطريقة المشى وهى لم توصف فى 1و3
-قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل ثم قام إلى الصلاة ولم يتوضأ 1(أبو داود)أن رسول الله جمع عليه ثيابه ثم خرج إلى الصلاة فأتى بهدية خبز ولحم فأكل ثلاث لقم ثم صلى بالناس وما مس ماء 2(مسلم)والخلافات هى 1- فى 1 حددت الصلاة "صلى الظهر "2- فى 2 عدد القم "فأكل 3 لقم"3- فى 1 أكل النبى مرة قبل الصلاة ومرة بعدها"قربت للنبى خبزا ولحما فأكل ثم دعا بوضوء فتوضأ به ثم صلى الظهر ثم دعا بفضل طعامه فأكل " وفى 2 بعد الصلاة فقط 4- أن الأكل فى 2 حدد بأنه "بهدية "ولم يذكر هذا فى 1
-عن ابن الصمة قال مررت على النبى وهو يبول فسلمت عليه فلم يرد على حتى قام إلى جدار فحته بعصا كانت معه ثم وضع يده على الجدار فمسح وجهه وذراعيه ثم رد على السلام 1(الشافعى )سمعت عميرا مولى ابن عباس قال أقبلت أنا وعبد الله بن يسار 00أبى الجهيم بن الحارث بن الصمة فقال أبو الجهيم أقبل النبى من نحو بئر جمل فلقيه رجل فسلم عليه فلم يرد عليه النبى أقبل على الجدار فمسح بوجهه ويديه ثم رد عليه السلام 2(البخارى وأبو داود)أقبل رسول الله من الغائط فلقيه رجل عند بئر جمل فسلم عليه000رسول الله00الحائط فوضع يده على الحائط ثم مسح وجهه ويديه ثم رد رسول الله على الرجل السلام 3(أبو داود) 00أقبلت أنا وعبد الرحمن بن يسار مولى ميمونة 00أبى الجهم 00أبو الجهم 00يرد رسول الله عليه حتى 00وجهه 4(مسلم)والخلافات هى 1- انفردت 1 بذكر حت الجدار بعصا "فحته بعصا "2- فى 2و3 حدد المكان "ومن نحو بئر جمل "عند بئر جمل "3- اختلف فيمن كان مع عمير فمرة فى 2 عبد الله بن يسار وفى 4 "عبد الرحمن بن يسار
-أن رسول الله أكل جنب شاة ثم صلى ولم يتوضأ (مالك ومسلم وفى رواية الشافعى أكل كتف شاة 1،أكل رسول الله كتفا ثم مسح يده بمسح كان تحته ثم قام فصلى 2،انتهش من كتف ثم صلى ولم يتوضأ 3(أبو داود)عن ميمونة أن النبى أكل عندها كتفا ثم صلى ولم يتوضأ 4،عن ابن عباس أن رسول الله أكل كتف شاة ثم صلى ولم يتوضأ 5(البخارى)أكل النبى كتفا ثم مسح يديه00 قام إلى الصلاة فصلى ك3 ،6،أنه شهد على رسول الله أنه أكل طعاما مما غيرت النار ثم صلى ولم يتوضأ 7،أتى رسول الله بكتف شاة فأكل منه وصلى ولم يمس ماء 8،أن رسول الله اكل كتف شاة فمضمض وغسل يديه وصلى 9،(ابن ماجة )أن النبى أكل عرقا أو لحما ثم صلى ولم يتوضأ 10(مسلم )والخلافات هى 1- موضع الأكل من الشاة فمرة "جنب شاة "ومرة كتف شاة"كما فى معظم الروايات 2- زاد فى 6و 3 "مسح يده بمسح كان تحته "أو يديه 3- فى 9 زاد "فمضمض وغسل يديه"4- فى 4 ذكر مكان الأكل وهو حجرة ميمونة "أن النبى أكل عندها "


Admin
Admin

المساهمات : 3821
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

https://ansaralsnh.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى