من أحكام الطعام فى الإسلام
صفحة 1 من اصل 1
من أحكام الطعام فى الإسلام
من أحكام الطعام :
من أحكام الطعام فى الإسلام :
-لا حرج أى لا ضيق أى لا عقاب على كل من الأعمى والأعرج والمريض والسليم أن يأكلوا فى بيوتهم أو بيوت أقاربهم أو أصدقائهم وفى هذا قال تعالى بسورة النور "ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ".
-لا عقاب على المسلم إن أكل مع الأخرين أو أكل بمفرده وفى هذا قال تعالى بسورة النور "ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا ".
-وجوب الإذن والمراد لكى يدخل الإنسان بيت غريب للأكل لابد من وجود إذن أى دعوة من أصحاب البيت وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام ".
-عدم انتظار نضج الطعام فى بيوت الناس بالجلوس حتى نضج الطعام وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ".
-بعد أكل الطعام ينبغى على الآكلين الانتشار أى الانصراف من بيوت الناس حتى لا يتضايقوا من طول الجلسة وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث ".
-أن أغنياء المسلمين يطعمون فى اليوم ذى المسغبة والمراد يوم نقص الطعام كل من اليتيم القريب والمسكين المترب أى القريب وهذا يعنى أن يتكفل كل غنى بأقاربه الفقراء فى تلك الأيام وفى هذا قال تعالى بسورة البلد "أو إطعام فى يوم ذى مسغبة يتيما ذا مقربة أو مسكينا ذا متربة " .
-ألا نسرف فى الأكل والشرب بالأكل والشرب فوق طاقتنا وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ".
من أحكام الطعام فى الإسلام :
-لا حرج أى لا ضيق أى لا عقاب على كل من الأعمى والأعرج والمريض والسليم أن يأكلوا فى بيوتهم أو بيوت أقاربهم أو أصدقائهم وفى هذا قال تعالى بسورة النور "ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ".
-لا عقاب على المسلم إن أكل مع الأخرين أو أكل بمفرده وفى هذا قال تعالى بسورة النور "ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا ".
-وجوب الإذن والمراد لكى يدخل الإنسان بيت غريب للأكل لابد من وجود إذن أى دعوة من أصحاب البيت وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام ".
-عدم انتظار نضج الطعام فى بيوت الناس بالجلوس حتى نضج الطعام وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ".
-بعد أكل الطعام ينبغى على الآكلين الانتشار أى الانصراف من بيوت الناس حتى لا يتضايقوا من طول الجلسة وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث ".
-أن أغنياء المسلمين يطعمون فى اليوم ذى المسغبة والمراد يوم نقص الطعام كل من اليتيم القريب والمسكين المترب أى القريب وهذا يعنى أن يتكفل كل غنى بأقاربه الفقراء فى تلك الأيام وفى هذا قال تعالى بسورة البلد "أو إطعام فى يوم ذى مسغبة يتيما ذا مقربة أو مسكينا ذا متربة " .
-ألا نسرف فى الأكل والشرب بالأكل والشرب فوق طاقتنا وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ".
مواضيع مماثلة
» أحكام النسب فى الإسلام
» الطعام فى الجنة
» نقد كتاب التدرج في تطبيق أحكام الإسلام حرام
» محرمات الطعام
» قصص الطعام فى القرآن
» الطعام فى الجنة
» نقد كتاب التدرج في تطبيق أحكام الإسلام حرام
» محرمات الطعام
» قصص الطعام فى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى