تناقضات صحيح البخارى17
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية
صفحة 1 من اصل 1
تناقضات صحيح البخارى17
:
611-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن
612-أنه سمع معاوية يوما فقال مثله إلى قوله وأشهد أن محمدا رسول الله
613-914-00أنه قال لما قال حى على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله وقال هكذا سمعنا نبيكم يقول
والتناقض هو قول كل ما يقول المؤذن فى 611 وقول مثل قول المؤذن حتى أشهد أن محمدا رسول الله فى 612 والباقى
301:
625-عن أنس بن مالك قال كان المؤذن 00حتى يخرج النبى وهم كذلك يصلون الركعتين قبل المغرب ولم يكن بين الأذان والإقامة شىء
625-(رواية أخرى )لم يكن بينهما إلا قليل
والتناقض بين عدم وجود شىء بين الأذان والإقامة فى الأولى ووجود قليل فى الثانية بينهما
302:
644-657-2420-7224-عن أبى هريرة أن رسول الله قال والذى نفسى بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم والذى 000فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة بعد
1187- عن ابن عمر قال قال رسول الله اجعلوا فى بيوتكم من صلاتكم ولا تتخذوها قبورا
645- عن عبد الله بن عمر قال قال رسول الله صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ ب 27 درجة
647- 2119-سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلاة الرجل فى الجماعة تضعف على صلاته فى بيته وسوقه 25 ضعفا
648- أبا هريرة قال سمعت رسول الله يقول تفضل صلاة الجميع صلاة أحدكم وحده ب25 جزءا
731- 6113-7290- أفضل صلاة المرء فى بيته إلا المكتوبة
والتناقض هو تحريم الصلاة المفروضة فى البيوت بدليل أنه كان يريد حرق بيوت من يصلون فى البيوت فى 644 وفى الباقى أمر فى 1187 بصلاة بعض الصلوات فى البيوت وفى الباقى جعل صلاة البيوت أقل درجة فى الأجر
303:
647-سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلاة الرجل فى الجماعة 00ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة
662- عن أبى هريرة عن النبى قال من غدا إلى المسجد وراح أعد الله له نزله فى الجنة كلما غدا أو راح
والتناقض بين الأجر فمرة المشى وهو الخطو برفع درجات ومحو سيئات فى 647 ومرة المشى وهو الغدو والرواح بإعداد النزل فى الجنة وهذا غير ذاك
304:
683- عن عائشة قالت أمر رسول الله أبا بكر يصلى بالناس فى مرضه فكان يصلى بهم 00أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه كما أنت فجلس رسول الله حذاء أبى بكر إلى جنبه
687-00فلما رآه أبو بكر ذهب ليتأخر
712-00إن يقم مقامك يبكى فلا يقدر على القراءة 00فلما رآه أبو بكر ذهب يتأخر
713- 00إن أبا بكر رجل أسيف وأنه متى ما يقم مقامك لم يسمع الناس 00فلما سمع أبو بكر حسه ذهب أبو بكر يتأخر
679-716-قالت عائشة إن أبا بكر إذا قام فى مقامك لم يسمع الناس من البكاء 00
678-3385- 00إذا قام مقامك لم يستطع أن يصلى بالناس
والتناقض الأول فى معرفة أبو بكر بالنبى ففى 683 وأمثالها رأى النبى (ص)وفى 713 "سمع أبو بكر حسه "فهنا سماع للنبى (ص)والتناقض الثانى فى قول عائشة فمرة فى 712"فلا يقدر على القراءة "وهذا يعنى أنه لم يقرأ إطلاقا وهو نفسه "لم يستطع أن يصلى بالناس "فى 678 ومرة "لم يسمع الناس من البكاء فى 679 "وهذا يعنى أنه يقرأ ويبكى
305:
701- سمعت جابر بن عبد الله قال كان معاذ بن جبل يصلى مع النبى ثم يرجع فيؤم قومه فصلى العشاء فقرأ بالبقرة فانصرف الرجل فكأن معاذ تناول منه فبلغ النبى فقال فتان 00/6106
705- 00فقرأ بسورة البقرة أو النساء 00
704- عن أبى مسعود قال قال رجل يا رسول الله إنى لأتأخر عن الصلاة فى الفجر مما يطيل بنا فلان فيها 00
والتناقض الأول هو فى السورة التى قرأ بها معاذ فمرة البقرة يقينا فى 701 ومرة البقرة أو النساء شكا فى 705 والتناقض الثانى فى الصلاة التى أطال فيها فمرة العشاء فى 701 ومرة الفجر فى 704
306:
5548-عن عائشة 00فلما كنا بمنى أتيت بلحم بقر فقلت ما هذا قالوا ضحى رسول الله عن أزواجه بالبقر
5553-5564-5565-7396-سمعت أنس بن مالك قال كان النبى يضحى بكبشين وأنا أضحى بكبشين
والتناقض هو بين تضحية النبى فى 5548 بالبقر وفى 5553 بكبش غنم
307:
2238- أخبرنى عون بن أبى جحيفة قال رأيت أبى اشترى حجاما فأمر بمحاجمه فكسرت فسألته عن ذلك فقال إن رسول الله نهى عن ثمن الدم
5691- عن ابن عباس عن النبى احتجم وأعطى الحجام أجره واستعط
5696- 2102-2277-2280-2281-5696-2287-حجم أبو طيبة النبى فأمر له بصاع أو صاعين من طعام /عن أنس دعا النبى غلاما حجاما فحجمه وأمر له بصاع أو بصاعين /احتجم النبى وأعطى الحجام أجره
والتناقض بين تحريم ثمن الدم وهو أجر الحجام فى 2238 وإباحة الأجر فى 5691وما بعدها
308:
5567- 5570-سمع جابر بن عبد الله قال كنا نتزود لحوم الأضاحى لحوم الهدى على عهد النبى إلى المدينة
5568- سمع أبا سعيد يحدث أنه كان غائبا فقدم إليه لحم قالوا هذا من لحم ضحايانا فقال أخروه لا أذوقه 000فذكرت ذلك له فقال إنه قد حدث بعدك أمر
5561- عن سلمة بن الأكوع قال قال النبى من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثه وبقى فى بيته منه شىء فلما كان العام المقبل قالوا يا رسول الله فعل كما فعلنا العام الماضى قال كلوا وأطعموا وادخروا فإن ذلك العام كان بالناس جهد فأردت أن تعينوا فيها
5573- 00على بن أبى طالب 00أن رسول الله نهاكم أن تأكلوا لحوم نسككم فوق ثلاث
5574- عن عبد الله بن عمر قال رسول الله كلوا من الأضاحى ثلاثا
والتناقض بين إباحة لحم الأضاحى بعد ثلاث فى 5567و5568و5561 وبين تحريمه بعد ثلاث فى 5573و5574
309:
5623-3277 - سمع جابر بن عبد الله يقول قال رسول الله إذا كان جنح الليل أو أمسيتم 000فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
3227 –1899- 1898-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله إذا دخل رمضان فتحت أبواب 00وسلسلت الشياطين
والتناقض بين وجود الشياطين ليلا طوال العام فى 5623 وبين عدم وجودهم فى رمضان ليلا ونهارا فى 3227
310:
743-عن أنس أن النبى وأبا بكر كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين
744- حدثنا أبو هريرة قال كان رسول الله يسكت بين التكبير والقراءة فقلت بأبى وأمى يا رسول الله 000
والتناقض هو بدء الصلاة بالحمد لله فى 743 وبالتكبير فى 744
311:
748-عن عبد الله بن عباس قال خسفت الشمس على عهد رسول الله فصلى قالوا يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا فى مقامك ثم رأيناك تكعكت قال إنى أريت الجنة فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا
749- عن أنس بن مالك قال صلى لنا النبى ثم رقى المنبر فأشار بيديه قبل قبلة المسجد قال لقد رأيت الآن منذ صليت لكم الصلاة الجنة والنار ممثلتين فى قبلة هذا الجدار
والتناقض هو هو رؤية الجنة فقط فى 748 ورؤية الجنة والنار معا فى 749
312:
756-عن عبادة بن الصامت أن رسول الله قال لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب
772- أبا هريرة يقول 00رسول الله 00وإن لم تزد على أم القرآن أجزأت
757- 793- 6251- 6252-6667- عن أبى هريرة أن رسول الله دخل المسجد 00فسلم على النبى فقال ارجع فصلى 00فقال إذا قمت إلى الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر من القرآن
والتناقض بين تحديد القراءة بفاتحة الكتاب فى 756و772 وبين عدم تحديد شىء للقراءة من القرآن
313:
759- 776-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه قال كان النبى يقرأ فى الركعتين الأوليين من صلاة الظهر بفاتحة الكتاب وسورتين 00وكان يقرأ فى العصر بفاتحة الكتاب وسورتين
778-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه أن النبى كان يقرأ بأم الكتاب وسورة معها فى الركعتين الأوليين من صلاة الظهر وصلاة العصر
والتناقض بين قراءة سورتين مع الفاتحة فى 759 وسورة معها فى 778
314:
990-993-995 -عن ابن عمر أن رجلا سأل رسول الله عن صلاة الليل فقال رسول الله صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشى أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى
998-عن عبد الله عن النبى قال اجعلوا أخر صلاتكم بالليل وترا
والتناقض بين كون صلاة الليل مثنى مثنى فى 990 وبين كون أخر صلاة الليل وتر فى 998
315:
930- 1166-931-عن جابر بن عبد الله قال جاء رجل والنبى يخطب الناس يوم الجمعة فقال أصليت يا فلان قال لا قال قم فاركع
932-933- 1013-1014- 1015- 1016- 1017- 1018- 1019- 1021- 1033- 3582- 6093- 6342- عن أنس قال بينما النبى يخطب يوم الجمعة إذ قام رجل فقال يا رسول الله هلك الكراع وهلك الشاء فادع الله أن يسقينا فمد يديه ودعا
393- أن أبا هريرة أخبره أن رسول الله قال إذا قلت لصاحبك والإمام يخطب فقد لغوت
والتناقض هو أن 930و932 تبيح كلام الخطيب مع المصلى والمصلى مع الخطيب فى الجمعة بينما 393 تحرم الكلام وتعتبره لغوا
316:
831-1202-6230-6265-6328-7381-قال عبد الله كنا إذا صلينا خلف النبى قلنا السلام على جبريل وميكائيل السلام على فلان وفلان فالتفت إلينا رسول الله فقال إن الله هو السلام فإذا صلى أحدكم فليقل التحيات لله والصلوات والطيبات 00وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
835- عن عبد الله قال كنا إذا كنا مع النبى فى الصلاة قلنا السلام على الله من عباده السلام على فلان وفلان فقال النبى لا تقولوا السلام على الله فإن الله هو السلام ولكن قولوا التحيات لله 00ورسوله ثم يتخير من الدعاء ما أعجبه فيدعو
والتناقض هو قول التحيات حتى فى ورسوله فى 831 وبين زيادة تخير الدعاء المعجب للمصلى فبعد رسوله فى 835
317:
887- 7240-عن أبى هريرة أن رسول الله قال لولا أن أشق على أمتى أو على الناس لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة
888- حدثنا أنس قال قال رسول الله أكثرت عليكم فى السواك
والتناقض هو أن النبى (ص)لم يشق أى لم يكثر على أمته فى السواك بدليل أنه لم يأمرهم به عند كل صلاة فى 887 بينما فى 888 أكثر عليهم أى شق عليهم
318:
853-4215-4217-4218-5521-5522- عن ابن عمر أن النبى قال فى غزوة خيبر من أكل من هذه الشجرة – يعنى الثوم فلا يقربن مسجدنا
854-5452- 7359- سمعت جابر بن عبد الله قال قال النبى من أكل 00الشجرة – يريد الثوم – فلا يغشانا فى مساجدنا
855- أن جابر 00قال من أكل ثوما أو بصلا فليعتزلنا أو قال فليعتزل مسجدنا وليقعد فى بيته
856- 5451- سأل رجل أنسا ما سمعت نبى الله يقول فى الثوم فقال قال النبى من أكل من هذه الشجرة فلا يقربنا أو لا يصلين معنا
-(كتاب النكاح باب نهى رسول الله عن نكاح المتعة أخر)أن عليا قال لابن عباس أن النبى نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر
والتناقض الأول هو بين تحريم الثوم فقط فى 853 و854 و856 وبين تحريم الثوم والبصل معا فى 855 والتناقض الثانى هو تحريم الثوم زمن خيبر فى 853 بينما حرم فى كتاب النكاح المتعة ولحوم الحمر الأهلية فقط زمن خيبر والتناقض الثالث فى المعتزل فمرة مسجد النبى (ص)مسجدنا "فى 853 ومرة "مساجدنا"أى كل المساجد فى 854 ومرة لا يقربنا "قرب النبى (ص)فقط فى 856
319:
1984- عن محمد بن عباد قال سألت جابرا أنهى النبى عن صوم يوم الجمعة قال نعم
1985 –عن أبى هريرة قال سمعت النبى يقول لا يصوم أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده
1986 – عن جويرية بن الحارث أن النبى دخل عليها يوم الجمعة وهى صائمة فقال أصمت أمس قال تريدين أن تصومى غدا قالت لا قال فأفطرى
والتناقض هو بين النهى عن صوم الجمعة نهائيا فى 1984 وإباحة صومه إذا كان معه يوم قبله أو بعده فى 1985و1986
611-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن
612-أنه سمع معاوية يوما فقال مثله إلى قوله وأشهد أن محمدا رسول الله
613-914-00أنه قال لما قال حى على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله وقال هكذا سمعنا نبيكم يقول
والتناقض هو قول كل ما يقول المؤذن فى 611 وقول مثل قول المؤذن حتى أشهد أن محمدا رسول الله فى 612 والباقى
301:
625-عن أنس بن مالك قال كان المؤذن 00حتى يخرج النبى وهم كذلك يصلون الركعتين قبل المغرب ولم يكن بين الأذان والإقامة شىء
625-(رواية أخرى )لم يكن بينهما إلا قليل
والتناقض بين عدم وجود شىء بين الأذان والإقامة فى الأولى ووجود قليل فى الثانية بينهما
302:
644-657-2420-7224-عن أبى هريرة أن رسول الله قال والذى نفسى بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم والذى 000فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة بعد
1187- عن ابن عمر قال قال رسول الله اجعلوا فى بيوتكم من صلاتكم ولا تتخذوها قبورا
645- عن عبد الله بن عمر قال قال رسول الله صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ ب 27 درجة
647- 2119-سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلاة الرجل فى الجماعة تضعف على صلاته فى بيته وسوقه 25 ضعفا
648- أبا هريرة قال سمعت رسول الله يقول تفضل صلاة الجميع صلاة أحدكم وحده ب25 جزءا
731- 6113-7290- أفضل صلاة المرء فى بيته إلا المكتوبة
والتناقض هو تحريم الصلاة المفروضة فى البيوت بدليل أنه كان يريد حرق بيوت من يصلون فى البيوت فى 644 وفى الباقى أمر فى 1187 بصلاة بعض الصلوات فى البيوت وفى الباقى جعل صلاة البيوت أقل درجة فى الأجر
303:
647-سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله صلاة الرجل فى الجماعة 00ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة
662- عن أبى هريرة عن النبى قال من غدا إلى المسجد وراح أعد الله له نزله فى الجنة كلما غدا أو راح
والتناقض بين الأجر فمرة المشى وهو الخطو برفع درجات ومحو سيئات فى 647 ومرة المشى وهو الغدو والرواح بإعداد النزل فى الجنة وهذا غير ذاك
304:
683- عن عائشة قالت أمر رسول الله أبا بكر يصلى بالناس فى مرضه فكان يصلى بهم 00أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه كما أنت فجلس رسول الله حذاء أبى بكر إلى جنبه
687-00فلما رآه أبو بكر ذهب ليتأخر
712-00إن يقم مقامك يبكى فلا يقدر على القراءة 00فلما رآه أبو بكر ذهب يتأخر
713- 00إن أبا بكر رجل أسيف وأنه متى ما يقم مقامك لم يسمع الناس 00فلما سمع أبو بكر حسه ذهب أبو بكر يتأخر
679-716-قالت عائشة إن أبا بكر إذا قام فى مقامك لم يسمع الناس من البكاء 00
678-3385- 00إذا قام مقامك لم يستطع أن يصلى بالناس
والتناقض الأول فى معرفة أبو بكر بالنبى ففى 683 وأمثالها رأى النبى (ص)وفى 713 "سمع أبو بكر حسه "فهنا سماع للنبى (ص)والتناقض الثانى فى قول عائشة فمرة فى 712"فلا يقدر على القراءة "وهذا يعنى أنه لم يقرأ إطلاقا وهو نفسه "لم يستطع أن يصلى بالناس "فى 678 ومرة "لم يسمع الناس من البكاء فى 679 "وهذا يعنى أنه يقرأ ويبكى
305:
701- سمعت جابر بن عبد الله قال كان معاذ بن جبل يصلى مع النبى ثم يرجع فيؤم قومه فصلى العشاء فقرأ بالبقرة فانصرف الرجل فكأن معاذ تناول منه فبلغ النبى فقال فتان 00/6106
705- 00فقرأ بسورة البقرة أو النساء 00
704- عن أبى مسعود قال قال رجل يا رسول الله إنى لأتأخر عن الصلاة فى الفجر مما يطيل بنا فلان فيها 00
والتناقض الأول هو فى السورة التى قرأ بها معاذ فمرة البقرة يقينا فى 701 ومرة البقرة أو النساء شكا فى 705 والتناقض الثانى فى الصلاة التى أطال فيها فمرة العشاء فى 701 ومرة الفجر فى 704
306:
5548-عن عائشة 00فلما كنا بمنى أتيت بلحم بقر فقلت ما هذا قالوا ضحى رسول الله عن أزواجه بالبقر
5553-5564-5565-7396-سمعت أنس بن مالك قال كان النبى يضحى بكبشين وأنا أضحى بكبشين
والتناقض هو بين تضحية النبى فى 5548 بالبقر وفى 5553 بكبش غنم
307:
2238- أخبرنى عون بن أبى جحيفة قال رأيت أبى اشترى حجاما فأمر بمحاجمه فكسرت فسألته عن ذلك فقال إن رسول الله نهى عن ثمن الدم
5691- عن ابن عباس عن النبى احتجم وأعطى الحجام أجره واستعط
5696- 2102-2277-2280-2281-5696-2287-حجم أبو طيبة النبى فأمر له بصاع أو صاعين من طعام /عن أنس دعا النبى غلاما حجاما فحجمه وأمر له بصاع أو بصاعين /احتجم النبى وأعطى الحجام أجره
والتناقض بين تحريم ثمن الدم وهو أجر الحجام فى 2238 وإباحة الأجر فى 5691وما بعدها
308:
5567- 5570-سمع جابر بن عبد الله قال كنا نتزود لحوم الأضاحى لحوم الهدى على عهد النبى إلى المدينة
5568- سمع أبا سعيد يحدث أنه كان غائبا فقدم إليه لحم قالوا هذا من لحم ضحايانا فقال أخروه لا أذوقه 000فذكرت ذلك له فقال إنه قد حدث بعدك أمر
5561- عن سلمة بن الأكوع قال قال النبى من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثه وبقى فى بيته منه شىء فلما كان العام المقبل قالوا يا رسول الله فعل كما فعلنا العام الماضى قال كلوا وأطعموا وادخروا فإن ذلك العام كان بالناس جهد فأردت أن تعينوا فيها
5573- 00على بن أبى طالب 00أن رسول الله نهاكم أن تأكلوا لحوم نسككم فوق ثلاث
5574- عن عبد الله بن عمر قال رسول الله كلوا من الأضاحى ثلاثا
والتناقض بين إباحة لحم الأضاحى بعد ثلاث فى 5567و5568و5561 وبين تحريمه بعد ثلاث فى 5573و5574
309:
5623-3277 - سمع جابر بن عبد الله يقول قال رسول الله إذا كان جنح الليل أو أمسيتم 000فكفوا صبيانكم فإن الشياطين تنتشر حينئذ
3227 –1899- 1898-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله إذا دخل رمضان فتحت أبواب 00وسلسلت الشياطين
والتناقض بين وجود الشياطين ليلا طوال العام فى 5623 وبين عدم وجودهم فى رمضان ليلا ونهارا فى 3227
310:
743-عن أنس أن النبى وأبا بكر كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين
744- حدثنا أبو هريرة قال كان رسول الله يسكت بين التكبير والقراءة فقلت بأبى وأمى يا رسول الله 000
والتناقض هو بدء الصلاة بالحمد لله فى 743 وبالتكبير فى 744
311:
748-عن عبد الله بن عباس قال خسفت الشمس على عهد رسول الله فصلى قالوا يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا فى مقامك ثم رأيناك تكعكت قال إنى أريت الجنة فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا
749- عن أنس بن مالك قال صلى لنا النبى ثم رقى المنبر فأشار بيديه قبل قبلة المسجد قال لقد رأيت الآن منذ صليت لكم الصلاة الجنة والنار ممثلتين فى قبلة هذا الجدار
والتناقض هو هو رؤية الجنة فقط فى 748 ورؤية الجنة والنار معا فى 749
312:
756-عن عبادة بن الصامت أن رسول الله قال لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب
772- أبا هريرة يقول 00رسول الله 00وإن لم تزد على أم القرآن أجزأت
757- 793- 6251- 6252-6667- عن أبى هريرة أن رسول الله دخل المسجد 00فسلم على النبى فقال ارجع فصلى 00فقال إذا قمت إلى الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر من القرآن
والتناقض بين تحديد القراءة بفاتحة الكتاب فى 756و772 وبين عدم تحديد شىء للقراءة من القرآن
313:
759- 776-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه قال كان النبى يقرأ فى الركعتين الأوليين من صلاة الظهر بفاتحة الكتاب وسورتين 00وكان يقرأ فى العصر بفاتحة الكتاب وسورتين
778-عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه أن النبى كان يقرأ بأم الكتاب وسورة معها فى الركعتين الأوليين من صلاة الظهر وصلاة العصر
والتناقض بين قراءة سورتين مع الفاتحة فى 759 وسورة معها فى 778
314:
990-993-995 -عن ابن عمر أن رجلا سأل رسول الله عن صلاة الليل فقال رسول الله صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشى أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى
998-عن عبد الله عن النبى قال اجعلوا أخر صلاتكم بالليل وترا
والتناقض بين كون صلاة الليل مثنى مثنى فى 990 وبين كون أخر صلاة الليل وتر فى 998
315:
930- 1166-931-عن جابر بن عبد الله قال جاء رجل والنبى يخطب الناس يوم الجمعة فقال أصليت يا فلان قال لا قال قم فاركع
932-933- 1013-1014- 1015- 1016- 1017- 1018- 1019- 1021- 1033- 3582- 6093- 6342- عن أنس قال بينما النبى يخطب يوم الجمعة إذ قام رجل فقال يا رسول الله هلك الكراع وهلك الشاء فادع الله أن يسقينا فمد يديه ودعا
393- أن أبا هريرة أخبره أن رسول الله قال إذا قلت لصاحبك والإمام يخطب فقد لغوت
والتناقض هو أن 930و932 تبيح كلام الخطيب مع المصلى والمصلى مع الخطيب فى الجمعة بينما 393 تحرم الكلام وتعتبره لغوا
316:
831-1202-6230-6265-6328-7381-قال عبد الله كنا إذا صلينا خلف النبى قلنا السلام على جبريل وميكائيل السلام على فلان وفلان فالتفت إلينا رسول الله فقال إن الله هو السلام فإذا صلى أحدكم فليقل التحيات لله والصلوات والطيبات 00وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
835- عن عبد الله قال كنا إذا كنا مع النبى فى الصلاة قلنا السلام على الله من عباده السلام على فلان وفلان فقال النبى لا تقولوا السلام على الله فإن الله هو السلام ولكن قولوا التحيات لله 00ورسوله ثم يتخير من الدعاء ما أعجبه فيدعو
والتناقض هو قول التحيات حتى فى ورسوله فى 831 وبين زيادة تخير الدعاء المعجب للمصلى فبعد رسوله فى 835
317:
887- 7240-عن أبى هريرة أن رسول الله قال لولا أن أشق على أمتى أو على الناس لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة
888- حدثنا أنس قال قال رسول الله أكثرت عليكم فى السواك
والتناقض هو أن النبى (ص)لم يشق أى لم يكثر على أمته فى السواك بدليل أنه لم يأمرهم به عند كل صلاة فى 887 بينما فى 888 أكثر عليهم أى شق عليهم
318:
853-4215-4217-4218-5521-5522- عن ابن عمر أن النبى قال فى غزوة خيبر من أكل من هذه الشجرة – يعنى الثوم فلا يقربن مسجدنا
854-5452- 7359- سمعت جابر بن عبد الله قال قال النبى من أكل 00الشجرة – يريد الثوم – فلا يغشانا فى مساجدنا
855- أن جابر 00قال من أكل ثوما أو بصلا فليعتزلنا أو قال فليعتزل مسجدنا وليقعد فى بيته
856- 5451- سأل رجل أنسا ما سمعت نبى الله يقول فى الثوم فقال قال النبى من أكل من هذه الشجرة فلا يقربنا أو لا يصلين معنا
-(كتاب النكاح باب نهى رسول الله عن نكاح المتعة أخر)أن عليا قال لابن عباس أن النبى نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر
والتناقض الأول هو بين تحريم الثوم فقط فى 853 و854 و856 وبين تحريم الثوم والبصل معا فى 855 والتناقض الثانى هو تحريم الثوم زمن خيبر فى 853 بينما حرم فى كتاب النكاح المتعة ولحوم الحمر الأهلية فقط زمن خيبر والتناقض الثالث فى المعتزل فمرة مسجد النبى (ص)مسجدنا "فى 853 ومرة "مساجدنا"أى كل المساجد فى 854 ومرة لا يقربنا "قرب النبى (ص)فقط فى 856
319:
1984- عن محمد بن عباد قال سألت جابرا أنهى النبى عن صوم يوم الجمعة قال نعم
1985 –عن أبى هريرة قال سمعت النبى يقول لا يصوم أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده
1986 – عن جويرية بن الحارث أن النبى دخل عليها يوم الجمعة وهى صائمة فقال أصمت أمس قال تريدين أن تصومى غدا قالت لا قال فأفطرى
والتناقض هو بين النهى عن صوم الجمعة نهائيا فى 1984 وإباحة صومه إذا كان معه يوم قبله أو بعده فى 1985و1986
مواضيع مماثلة
» تناقضات صحيح البخارى11
» تناقضات صحيح مسلم6
» تناقضات صحيح مسلم25
» تناقضات صحيح مسلم40
» تناقضات صحيح البخارى12
» تناقضات صحيح مسلم6
» تناقضات صحيح مسلم25
» تناقضات صحيح مسلم40
» تناقضات صحيح البخارى12
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى