روايات أحاديث الوتر1
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
روايات أحاديث الوتر1
الوتر
-قال الحسن بن على علمنى رسول الله أقولهن فى الوتر وفى رواية فى قنوت الوتر اللهم اهدنى فيمن هديت وعافنى فيمن عافيت وتولنى فيمن توليت وبارك لى فيما أعطيت وقنى شر ما قضيت إنك تقضى ولا يقضى عليك وإنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت 1(أبو داود والترمذى)وفى رواية هذا يقول فى الوتر فى القنوت ،علمنى جدى 000اللهم عافنى فيمن عافيت وتولنى 000واهدنى فيمن هديت وقنى شر ما قضيت وبارك لى فيما أعطيت إنك00 2(ابن ماجة) والخلافات هى فى ترتيب الدعوات فبدأ فى 1 بالهداية وفى 2 بالمعافاة واختلف الترتيب فيما بعد ونلاحظ أن 1 قالت رسول الله و2 جدى .
-عن سالم عن أبيه قال كان رسول الله يصلى فى السفر ركعتين لا يزيد عليهما وكان يتهجد من الليل قلت وكان يوتر قال نعم 1،عن ابن عباس وابن عمر قالا سن رسول الله صلاة السفر ركعتين وهما تمام غير قصر والوتر فى السفر سنة 2(ابن ماجة )والخلاف هو انفراد1 بالتهجد و2 بأن الوتر فى السفر سنة
-عن عبد الله عن النبى قال اجعلوا أخر صلاتكم وترا 1(البخارى ومسلم)أن ابن عمر قال من صلى من الليل فليجعل أخر صلاته وترا فإن رسول الله كان يأمر بذلك 2(مسلم )000وترا قبل الصبح كذلك كان رسول الله يأمرهم 3،ك2 والخلاف هو فى 1 روى الحكم قوليا عن النبى (ص)وفى 2و3 روت حكائيا من الصحابى وهو أمر النبى (ص)
-عن عائشة أن رسول الله كان إذا فاتته الصلاة من الليل من وجع أو غيره صلى من النهار 12 ركعة 1،كان رسول الله إذا عمل عملا أثبته وكان إذا نام من الليل أو مرض صلى من النهار12 ركعة وما رأيت رسول الله قام ليلة حتى الصباح وما صام شهرا متتابعا إلا رمضان 2(مسلم)والخلاف هو انفراد2 بإثبات العمل وعدم القيام للصباح وعدم صيام غير رمضان كاملا وهو يناقض حديث صيامه شعبان كاملا .
-عن سعيد بن يسار قال كنت أسير مع عبد الله بطريق مكة فقال سعيد فلما خشيت الصبح نزلت فأوترت ثم لحقته فقال عبد الله بن عمر أين كنت فقلت خشيت الصبح فنزلت فأوترت فقال عبد الله أليس لك فى رسول الله أسوة حسنة فقلت بلى والله قال فإن رسول الله كان يوتر على البعير 1،عن سعيد بن يسار أن النبى أوتر على راحلته 2(البخارى )كنت مع ابن عمر فتخلفت فأوترت فقال ما خلفك قلت أوترت فقال أما لك فى رسول الله أسوة حسنة قلت بلى قال فإن رسول الله كان يوتر على بعيره3 (ابن ماجة)والخلافات هى انفراد1 بذكر طريق السفر "بطريق مكة"و2 بذكر الراحلة و1و3 بذكر البعير وهو يناقض أحاديث تحريم صلاة السنة فى السفر.
-عن على أن رسول الله كان يقول فى أخر وتره اللهم إنى أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك 1(أبو داود)أن النبى 000وأعوذ بمعافاتك 000كما أثنيت نفسك 2(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة كلمة أعوذ فى 2 عند كلمة بمعافاتك ونقص حرف على من 2 "كما أثنيت نفسك "
-عن أبى قتادة أن النبى قال لأبى بكر قال أوتر من أول الليل وقال لعمر متى توتر قال أخر الليل فقال لأبى بكر أخذ هذا بالحزم وقال لعمر أخذ هذا بالقوة 1(أبو داود )عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله لأبى بكر أى حين توتر قال أول الليل بعد العتمة قال فأنت يا عمر فقال أخر الليل فقال النبى أما أنت يا أبا بكر فأخذت بالوثقى وأما أنت يا عمر فأخذت بالقوة 2(ابن ماجة)والخلاف هو انفراد 2 بذكر القمة
-عن أبى بن كعب أن رسول الله قنت يعنى فى الوتر قبل الركوع 1(أبو داود)000الله كان يوتر فيقنت قبل الركوع 2(ابن ماجة)والخلاف هو فى عبارة 1"قنت يعنى فى الوتر "وعبارة 2"كان يوتر فيقنت "
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فإذا أوتر قال قومى فأوترى يا عائشة 1،0أن رسول الله كان يصلى صلاته بالليل وهى معترضة بين يديه فإذا بقى الوتر أيقظها فأوترت 2(مسلم )والخلاف هو ذكر اعتراضها بين يدى المصلى فى 2 وذكر فى 1 قوله لها وفى 2 حكاية الأفعال
-عن ابن عمر قال كان النبى يصلى فى السفر على راحلته حيث توجهت به يومىء إيماء صلاة الليل إلا الفرائض ويوتر على راحلته 1(البخارى )عن ابن عباس أن النبى كان يوتر على راحلته 2(ابن ماجة)والخلاف انفراد1 بذكر سفر النبى على الراحلة وصلاته الفرائض والليل
-عن جابر أن رسول الله من خاف منكم أن لا يستيقظ من أخر الليل فليوتر من أول الليل ثم ليرقد ومن طمع منكم أن يستيقظ من أخر الليل فليوتر من أخر الليل فإن قراءة أخر الليل محضورة وذلك أفضل 1(ابن ماجة والترمذى )من خاف أن لا يقوم من 000فليوتر أوله ومن طمع أن يقوم أخره فليوتر أخر الليل فإن صلاة أخر الليل مشهودة وذلك أفضل 2(مسلم)أيكم خاف أن لا يقوم من أخر الليل فليوتر ثم ليرقد ومن وثق بقيام من الليل فليوتر من أخره فإن قراءة أخر الليل محضورة وذلك أفضل 3(مسلم)والخلاف هو انفراد1و2 بكلمة طمع و3 بكلمة وثق والطمع غير الوثوق فالطمع يحتمل غالبا القيام والوثوق لا يحتمل سوى القيام .
-عن أبى بن كعب قال كان رسول الله يوتر ب"سبح اسم ربك الأعلى "و"قل للذين كفروا "والله الواحد الصمد 1(أبو داود)وعند ابن ماجة مثلها إلا "وقل هو الله أحد عن عبد العزيز بن جريج قال سألت عائشة أم المؤمنين بأى شىء كان يوتر رسول الله فذكر معناه وقال وفى الثالثة ب"قل هو الله أحد"والمعوذتين 2(أبو داود) عن ابن عباس أن رسول الله كان يوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وفى الثالثة قل هو الله أحد والمعوذتين 3(ابن ماجة)سألت عائشة 00ك3،كان رسول الله يقرأ فى الوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد فى ركعة ركعة 4(ابن ماجة)عن على كان رسول الله يوتر بثلاث ركعات لا يسلم إلا فى أخرهن يقرأ فى الأولى سبح اسم ربك الأعلى وفى الثانية قل يا أيها الكافرون وفى الثالثة قل هو الله أحد والمعوذتين وقال إنما نوتر بسورة الإخلاص إذا خفنا الصبح فنبادره 5(زيد)والخلافات 1- زيادة المعوذتين فى 2و3و5 ،2- تحديد السورة فى كل ركعة فى بعض الروايات 3- انفردت 2و3 مكرر بسؤال عن الوتر 4- انفردت 5 بذكر سورة الإخلاص عند خوف الصبح .
-حدثنا أنس بن سيرين قال قلت لابن عمر أرأيت الركعتين قبل صلاة الغداة أطيل فيهما القراءة فقال كان النبى يصلى من الليل مثنى مثنى ويوتر بركعة ويصلى الركعتين قبل صلاة الغداة وكان الأذان بأذنيه 1(البخارى )سألت ابن عمر فقلت أطيل فى ركعتى الفجر فقال كان000الركعتين والأذان فى أذنه 2(الترمذى )000أأطيل 000رسول الله000بركعة قلت إنى لست عن هذا أسألك قال إنك لضخم ألا تدعنى أستقرىء لك الحديث كان رسول الله يصلى 00ك1 ،3(مسلم)وفى رواية ويوتر بركعة من أخر الليل وفيها به به إنك لضخم 4(مسلم)والخلاف هو انفراد3و4 بذكر الضخامة والإستقراء وعبرت 1 عن صلاة الصبح بالغداة و2 بالفجر
-عن أم سلمة أن النبى كان يصلى بعد الوتر ركعتين خفيفتين وهو جالس 1،عن عائشة كان رسول الله يوتر بواحدة ثم يركع ركعتين يقرأ فيهما وهو جالس فإذا أن يركع قام فركع 2(ابن ماجة)كانت صلاة رسول الله من الليل 13 ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس فى شىء منهن إلا فى أخرهن فإذا أذن المؤذن قام فصلى ركعتين خفيفتين 3(الترمذى )والخلاف هو انفراد2 بذكر القيام للركوع وانفردت 3 بذكر ال13 ركعة والوتر بخمس وعدم الجلوس فى الركعتين الأخريين وأذان المؤذن وهو يناقض الأقوال التالية :
-عن عبد الله بن مسعود الوتر ثلاث كثلاث المغرب (مالك)وفى رواية كصلاة المغرب وعن ابن عباس الوتر كصلاة المغرب وقال ابن مسعود أهون ما يكون الوتر ثلاث ركعات (مالك )
-قال رسول الله الوتر ركعة من أخر الليل (مسلم )
-عن أم سلمة كان النبى يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهن تسليم ولا كلام(الترمذى وابن ماجة)
-عن أم سلمة قالت كان النبى يوتر ب13 فلما كبر وضعف أوتر بسبع (الترمذى )
-عن أبى مرة أنه سأل أبا هريرة كيف كان رسول الله يوتر فسكت ثم سأله فسكت ثم سأله فقال إن شئت أخبرتك كيف أصنع أنا فأخبرنى قال إذا صليت العشاء صليت بعدها خمس ركعات ثم أنام فإن قمت من الليل صليت مثنى مثنى وإن أنا أصبحت أصبحت على وتر (مالك )
-عن أبى أيوب الأنصارى قال قال رسول الله الوتر حق على كل مسلم فمن أحب أن يوتر بخمس فليفعل ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل 1(أبو داود)الوتر حق فمن شاء فليوتر بخمس ومن شاء فليوتر بثلاث ومن شاء فليوتر بثلاث 2(ابن ماجة ) والخلاف هو انفراد1 بقوله "على كل مسلم ومسلمة فليفعل "
-حدثنا المطلب بن عبد الله سأل ابن عمر فقال كيف أوتر قال أوتر بواحدة قال إنى أخشى أن يقول الناس البتيراء فقال سنة الله ورسول يريد هذه سنة الله ورسوله (ابن ماجة)
- عن على قال كان رسول الله يوتر بثلاث يقرأ فيهن بتسع سور من المفصل يقرأ فى كل ركعة بثلاث سور أخرهن قل هو الله أحد
-عن أبى سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله فى رمضان قالت ما كان رسول الله يزيد فى رمضان ولا فى غيره على 11 ركعة يصلى 4 فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى 4 فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى 3 فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة أن عينى تنامان ولا ينام قلبى (مسلم) فالوتر مرة 5 ومرة 3ومرة 1 ومرة 7 ومرة 11 وهى تناقض
- عن ابن مسعود قال ما أجزأت ركعة واحدة قط (مالك)فهنا الوتر لاينفع بواحدة ومن ثم فهو يناقض أحاديث الوتر بواحدة فوقه
-عن أبى سعيد قال قال رسول الله من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره 1 (أبو داود)000عن الوتر أو نسيه فليصل إذا أصبح أو ذكره 2(ابن ماجة)عن أسلم ان النبى قال من نام عن الوتر فليصل إذا أصبح 3،عن أبى سعيد قال قال رسول الله00إذا ذكر وإذا استيقظ 4(الترمذى )والخلاف هو انفراد 2و3 بذكر الوتر فى الصباح وفى 4 بذكر الإستيقاظ
-عن ابن عباس أنه رقد ثم استيقظ فقال لخادمه انظر ماذا صنع الناس – وقد ذهب بصره- فذهب ثم رجع فقال قد انصرف الناس من الصبح فقام ابن عباس فأوتر ثم صلى الصبح (مالك)
-أخبرنا يحيى بن سعيد أن عبادة بن الصامت كان يؤم قوما فخرج يوما للصبح فأقام المؤذن الصلاة فأسكته حتى أوتر ثم صلى بهم (مالك)
-أنه سمع عبد الله بن عامر بن ربيعة يقول إنى لأوتر وأنا أسمع الإقامة – أو بعد الفجر- يشك عبد الرحمن أى ذلك (مالك)
-عن عبد الرحمن بن القاسم أنه سمع أباه يقول إنى لأوتر بعد الفجر (مالك)
- عن ابن مسعود أنه كان يقول لا أبالى لو أقيمت الصبح وأنا أوتر (مالك)
والأقوال الستة التى تبيح الوتر نهارا فى الفجر أو بعده تناقض الأقوال التالية التى تحرم الوتر نهارا :
- عن ابن عمر أن النبى قال بادروا الصبح بالوتر 1(أبو داود والترمذى ومسلم )عن أبى سعيد قال قال رسول الله أوتروا قبل أن تصبحوا 2(ابن ماجة والترمذى ومسلم)عن ابن عمر عن رسول الله قال إذا طلع الفجر فقد ذهب كل صلاة الليل والوتر فأوتروا قبل طلوع الفجر 3(الترمذى )أن أبا سعيد أخبرهم أنهم سألوا النبى عن الوتر فقال أوتروا قبل الصبح 4(مسلم) والخلافات هى انفراد 3 بذكر طلوع الفجر وانفراد 4 بسؤال النبى (ص)
-عن ابن عمر أنه كان يسلم فى الوتر بين الركعة والركعتين حتى يأمر ببعض حاجته (مالك)وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة أن رسول الله كان يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهن تسليم ولا كلام (ابن ماجة )فهنا لا سلام ولا كلام بينما فوقه كلام حيث يأمر ببعض حاجته
-قال أبو الوليد العدوى قال خرج علينا رسول الله فقال إن الله عز وجل قد أمدكم بصلاة وهى خير لكم من حمر النعم وهى الوتر فجعلها لكم فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر 1(أبو داود)إن الله قد000لهى خير 000النعم الوتر جعله الله 00صلاة 000أن يطلع 002(ابن ماجة)000جعله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر 3(الترمذى )
- عن على قال قال رسول الله يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر وزاد فى رواية فقال أعرابى ما تقول فقال ليس لك ولا لأصحابك 1(أبو داود وعند ابن ماجة مثلهما عدا وتر 000ما يقول رسول الله )أن الله وتر يحب الوتر فأوتروا يا أهل القرآن 2(الترمذى )والخلافات هى تبديل أول الكلام فمرة يا أهل القرآن ومرة إن الله وتر وزيادة كلام الأعرابى فى 2
فهنا الوتر فرض بينما هو ليس فرض فى قول مناقض هو
-عن على الوتر ليس بحتم (زيد )
-عن عائشة كان رسول الله يسلم فى كل ثنتين ويوتر بواحدة (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم
-"عن عائشة أم المؤمنين أن رسول الله كان لا يسلم فى ركعتى الوتر (مالك)فهنا الوتر ركعتين وفوقه ركعة واحدة وهو يناقض قولهم
-عن أبى بن كعب قال كان رسول الله إذا سلم فى الوتر قال سبحان الملك القدوس (أبو داود)فهنا تسليم فى الوتر وفوقه كان لا يسلم فى الوتر
-عن على قال أتى رجل فقال إن أبا موسى الأشعرى يزعم أنه لا وتر بعد الفجر فقال رضى الله عنه لقد أغرق فى النزع وأفرط فى الفتوى الوتر ما بين الأذانين(زيد )وهو يناقض قولهم "الوتر ركعة من أخر الليل "(مسلم )فهنا الوتر فى أخر الليل وفوقه قبل الفجر وهو يعنى الليل كله
-عن ابن عمر أن رجلا سأل رسول الله عن صلاة الليل فقال رسول الله صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشى أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى 1، 00فإذا أردت أن تنصرف فاركع ركعة توتر لك ما صليت 2(البخارى)أن رجلا من أهل البادية سأل النبى عن صلاة الليل فقال بأصبعيه هكذا مثنى مثنى والوتر ركعة من أخر الليل 3(أبو داود )كان رسول الله يصلى من الليل مثنى مثنى ويوتر بركعة 4،صلاة الليل 000والوتر ركعة قلت أرأيت إن غلبتنى عينى أرأيت إن نمت قال اجعل أرأيت عند ذلك النجم فرفعت رأسى فإذا السماك ثم أعاد فقال قال رسول الله صلاة000ركعة قبل الصبح5،سأل النبى 000فقال مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح فأوتر بركعة 6،قام رجل فقال يا رسول الله كيف صلاة الليل قال 000فإذا خشيت 00فصل ركعة واجعل أخر صلاتك وترا ثم سأله رجل على رأس الحول وأنا بذلك المكان من رسول الله فلا أدرى أهو ذلك الرجل أو رجل أخر فقال له مثل ذلك 7،(ابن ماجة)الوتر ركعة من أخر الليل 8،أن رجلا نادى رسول الله وهو فى المسجد فقال يا رسول الله كيف أوتر صلاة الليل فقال رسول الله من صلى فليصل مثنى مثنى فإن أحس أن يصبح سجد سجدة فأوترت له ما صلى 9،صلاة الليل 00فإذا رأيت الصبح يدركك فأوتر بواحدة فقيل لابن عمر ما مثنى مثنى قال أن تسلم فى كل ركعتين10(مسلم)عن على قال صلاة الليل مثنى مثنى وصلاة النهار إن شئت أربعا وإن شئت مثنى (زيد) والخلاف هو انفراد رواية بذكر كون السائل من أهل البادية وانفراد رواية أن ابن عمر كان بين السائل والنبى(ص)وانفراد رواية بغلبة النوم والسماك وانفراد رواية أن السؤال تم فى المسجد وانفراد رواية بالتسليم فى كل ركعتين وانفراد رواية بذكر صلاة النهار رباعية أو ثنائية وهو يناقض قولهم عن أم سلمة كان النبى يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهم تسليم ولا كلام (ابن ماجة)فهنا7و5 وفوقه واحدة
-سألت الأسود بن يزيد عما حدثته عائشة من صلاة رسول الله قالت كان ينام أول الليل ويحيى أخره ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول وثب (ولا والله ما قالت قام)فأفاض عليه الماء(ولا والله ما قالت اغتسل وأنا أعلم ما تريد)وإن لم يكن جنب توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين (مسلم )وهو يناقض قولهم
-سألت عائشة عن وتر رسول الله فقالت من كل الليل قد أوتر من أوله وأوسطه وانتهى وتره حين مات فى السحر (ابن ماجة )كل الليل أوتر رسول الله وانتهى وتره إلى السحر 2(البخارى )قلت لعائشة متى كان يوتر رسول الله 000كل ذلك قد فعل أوتر أول الليل ووسطه وأخره ولكن انتهى وتره حين مات إلى السحر 3 ،سألت عائشة عن وتر رسول الله قالت ربما أوتر أول الليل وربما أوتر من أخره قلت كيف كانت قراءته أكان يسر بالقراءة أم يجهر قالت كل ذلك كان يفعل ربما أسر وربما جهر وربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام 4(أبو داود) عن على 00انتهى وتره إلى السحر 5،ك1 (ابن ماجة) ،أنه سأل عائشة عن وتر النبى فقالت000وأوسطه وأخره فانتهى وتره حين مات فى وجه السحر 6(الترمذى)كان رسول الله يصلى من الليل حتى يكون أخر صلاته الوتر 7،من كل الليل قد أوتر رسول الله فانتهى وتره إلى السحر 008،00من أول الليل وأوسطه وأخره فانتهى وتره إلى أخر الليل 9،000 أخر الليل (مسلم)والخلافات هى 1- انفردت روايات بذكر سؤال الرجل لعائشة 2- انفردت 4 بذكر القراءة والإغتسال 3- انفردت روايات بذكر الليل مجملا "كل الليل "وخصصت روايات "أوله وأوسطه وأخره "و هنا أوتر فى كل أجزاء الليل وفوقه كان يوتر أخره وهو يناقض قولهم :
- عن عائشة قالت ما ألفى رسول الله السحر الأعلى فى بيتى أو عندى إلا نائما (مسلم )فهنا لم يكن يوتر فى السحر وهو أخر الليل عندهم وفوقه انتهى وتره للسحر وهو تناقض بين
-عن ابن محيريز أن رجلا من بنى كنانة يدعى المخدجى سمع رجلا بالشام يدعى أبا محمد يقول إن الوتر واجب قال المخدجى فرحت إلى عبادة بن الصامت فأخبرته فقال عبادة كذب أبو محمد سمعت رسول الله يقول خمس صلوات كتبهن الله على العباد فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة (أبو داود) وهو يناقض أقوالهم الموجبة للوتر وهو ليس فارض للوتر
-عن بريدة قال سمعت رسول الله يقول الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا (أبو داود)
-عن أبى هريرة قال أوصانى خليلى بثلاث لا أدعهن فى سفر ولا حضر ركعتى الضحى وصوم ثلاثة أيام من الشهر وأن لا أنام إلا على وتر 1،عن أبى الدرداء قال أوصانى 000 لا أدعهن لشىء أوصانى بصيام ثلاثة أيام من كل شهر ولا أنام إلا على وتر وبسبحة الضحى فى الحضر والسفر 2(أبو داود) والخلاف هو اسم الراوى مرة أبو هريرة ومرة أبو الدرداء وترتيب الأعمال ففى 1 الضحى والصيام والوتر وفى 2 الصيام والوتر والضحى والحديثين يناقضان القول
-عن على قال الوتر سنة وليس حتم كالفريضة (زيد) فهنا الوتر ليس فريضة وفيهما فرض
-حدثنا أبو جعفر قال كان رسول الله يصلى بين صلاة العشاء الأخرة إلى صلاة الصبح 13 ركعة 8 ركعات تطوعا و3 ركعات الوتر وركعتى الفجر 1(مالك)عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل 13 ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس فى شىء إلا فى أخرها 2،أن رسول الله كان يصلى 13 ركعة بركعتى الفجر 3،سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقالت كان يصلى 13 ركعة 8 ركعات ثم يوتر ثم يصلى ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ثم يصلى ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح 4،وفى رواية 9 ركعات قائما يوتر منهم 5،أتيت عائشة فقلت أى أمه أخبرينى عن صلاة رسول الله فقالت كانت صلاته فى شهر رمضان وغيره 13 ركعة بالليل منها ركعتا الفجر 6،كانت صلاة رسول الله من الليل 10 ركعات ويوتر بسجدة ويركع ركعتى الفجر فتلك 13 ركعة 7(مسلم)والخلافات هى 1- فى 1 الوتر "و3ركعات الوتر "وفى 2 "يوتر من ذلك بخمس "وهو تناقض 2- فى معظم الروايات التطوع13 ركعة وفى 5 تسع ركعات "وفى رواية 7 "عشر ركعات ويوتر بسجدة ويركع ركعتى الفجر "وهو تناقض وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة قالت كان رسول الله يوتر بسبع أو بخمس (ابن ماجة)فهنا الوتر 7 وفوق 3و5 وهو تناقض
-قال الحسن بن على علمنى رسول الله أقولهن فى الوتر وفى رواية فى قنوت الوتر اللهم اهدنى فيمن هديت وعافنى فيمن عافيت وتولنى فيمن توليت وبارك لى فيما أعطيت وقنى شر ما قضيت إنك تقضى ولا يقضى عليك وإنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت 1(أبو داود والترمذى)وفى رواية هذا يقول فى الوتر فى القنوت ،علمنى جدى 000اللهم عافنى فيمن عافيت وتولنى 000واهدنى فيمن هديت وقنى شر ما قضيت وبارك لى فيما أعطيت إنك00 2(ابن ماجة) والخلافات هى فى ترتيب الدعوات فبدأ فى 1 بالهداية وفى 2 بالمعافاة واختلف الترتيب فيما بعد ونلاحظ أن 1 قالت رسول الله و2 جدى .
-عن سالم عن أبيه قال كان رسول الله يصلى فى السفر ركعتين لا يزيد عليهما وكان يتهجد من الليل قلت وكان يوتر قال نعم 1،عن ابن عباس وابن عمر قالا سن رسول الله صلاة السفر ركعتين وهما تمام غير قصر والوتر فى السفر سنة 2(ابن ماجة )والخلاف هو انفراد1 بالتهجد و2 بأن الوتر فى السفر سنة
-عن عبد الله عن النبى قال اجعلوا أخر صلاتكم وترا 1(البخارى ومسلم)أن ابن عمر قال من صلى من الليل فليجعل أخر صلاته وترا فإن رسول الله كان يأمر بذلك 2(مسلم )000وترا قبل الصبح كذلك كان رسول الله يأمرهم 3،ك2 والخلاف هو فى 1 روى الحكم قوليا عن النبى (ص)وفى 2و3 روت حكائيا من الصحابى وهو أمر النبى (ص)
-عن عائشة أن رسول الله كان إذا فاتته الصلاة من الليل من وجع أو غيره صلى من النهار 12 ركعة 1،كان رسول الله إذا عمل عملا أثبته وكان إذا نام من الليل أو مرض صلى من النهار12 ركعة وما رأيت رسول الله قام ليلة حتى الصباح وما صام شهرا متتابعا إلا رمضان 2(مسلم)والخلاف هو انفراد2 بإثبات العمل وعدم القيام للصباح وعدم صيام غير رمضان كاملا وهو يناقض حديث صيامه شعبان كاملا .
-عن سعيد بن يسار قال كنت أسير مع عبد الله بطريق مكة فقال سعيد فلما خشيت الصبح نزلت فأوترت ثم لحقته فقال عبد الله بن عمر أين كنت فقلت خشيت الصبح فنزلت فأوترت فقال عبد الله أليس لك فى رسول الله أسوة حسنة فقلت بلى والله قال فإن رسول الله كان يوتر على البعير 1،عن سعيد بن يسار أن النبى أوتر على راحلته 2(البخارى )كنت مع ابن عمر فتخلفت فأوترت فقال ما خلفك قلت أوترت فقال أما لك فى رسول الله أسوة حسنة قلت بلى قال فإن رسول الله كان يوتر على بعيره3 (ابن ماجة)والخلافات هى انفراد1 بذكر طريق السفر "بطريق مكة"و2 بذكر الراحلة و1و3 بذكر البعير وهو يناقض أحاديث تحريم صلاة السنة فى السفر.
-عن على أن رسول الله كان يقول فى أخر وتره اللهم إنى أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك 1(أبو داود)أن النبى 000وأعوذ بمعافاتك 000كما أثنيت نفسك 2(ابن ماجة)والخلاف هو زيادة كلمة أعوذ فى 2 عند كلمة بمعافاتك ونقص حرف على من 2 "كما أثنيت نفسك "
-عن أبى قتادة أن النبى قال لأبى بكر قال أوتر من أول الليل وقال لعمر متى توتر قال أخر الليل فقال لأبى بكر أخذ هذا بالحزم وقال لعمر أخذ هذا بالقوة 1(أبو داود )عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله لأبى بكر أى حين توتر قال أول الليل بعد العتمة قال فأنت يا عمر فقال أخر الليل فقال النبى أما أنت يا أبا بكر فأخذت بالوثقى وأما أنت يا عمر فأخذت بالقوة 2(ابن ماجة)والخلاف هو انفراد 2 بذكر القمة
-عن أبى بن كعب أن رسول الله قنت يعنى فى الوتر قبل الركوع 1(أبو داود)000الله كان يوتر فيقنت قبل الركوع 2(ابن ماجة)والخلاف هو فى عبارة 1"قنت يعنى فى الوتر "وعبارة 2"كان يوتر فيقنت "
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فإذا أوتر قال قومى فأوترى يا عائشة 1،0أن رسول الله كان يصلى صلاته بالليل وهى معترضة بين يديه فإذا بقى الوتر أيقظها فأوترت 2(مسلم )والخلاف هو ذكر اعتراضها بين يدى المصلى فى 2 وذكر فى 1 قوله لها وفى 2 حكاية الأفعال
-عن ابن عمر قال كان النبى يصلى فى السفر على راحلته حيث توجهت به يومىء إيماء صلاة الليل إلا الفرائض ويوتر على راحلته 1(البخارى )عن ابن عباس أن النبى كان يوتر على راحلته 2(ابن ماجة)والخلاف انفراد1 بذكر سفر النبى على الراحلة وصلاته الفرائض والليل
-عن جابر أن رسول الله من خاف منكم أن لا يستيقظ من أخر الليل فليوتر من أول الليل ثم ليرقد ومن طمع منكم أن يستيقظ من أخر الليل فليوتر من أخر الليل فإن قراءة أخر الليل محضورة وذلك أفضل 1(ابن ماجة والترمذى )من خاف أن لا يقوم من 000فليوتر أوله ومن طمع أن يقوم أخره فليوتر أخر الليل فإن صلاة أخر الليل مشهودة وذلك أفضل 2(مسلم)أيكم خاف أن لا يقوم من أخر الليل فليوتر ثم ليرقد ومن وثق بقيام من الليل فليوتر من أخره فإن قراءة أخر الليل محضورة وذلك أفضل 3(مسلم)والخلاف هو انفراد1و2 بكلمة طمع و3 بكلمة وثق والطمع غير الوثوق فالطمع يحتمل غالبا القيام والوثوق لا يحتمل سوى القيام .
-عن أبى بن كعب قال كان رسول الله يوتر ب"سبح اسم ربك الأعلى "و"قل للذين كفروا "والله الواحد الصمد 1(أبو داود)وعند ابن ماجة مثلها إلا "وقل هو الله أحد عن عبد العزيز بن جريج قال سألت عائشة أم المؤمنين بأى شىء كان يوتر رسول الله فذكر معناه وقال وفى الثالثة ب"قل هو الله أحد"والمعوذتين 2(أبو داود) عن ابن عباس أن رسول الله كان يوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وفى الثالثة قل هو الله أحد والمعوذتين 3(ابن ماجة)سألت عائشة 00ك3،كان رسول الله يقرأ فى الوتر بسبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد فى ركعة ركعة 4(ابن ماجة)عن على كان رسول الله يوتر بثلاث ركعات لا يسلم إلا فى أخرهن يقرأ فى الأولى سبح اسم ربك الأعلى وفى الثانية قل يا أيها الكافرون وفى الثالثة قل هو الله أحد والمعوذتين وقال إنما نوتر بسورة الإخلاص إذا خفنا الصبح فنبادره 5(زيد)والخلافات 1- زيادة المعوذتين فى 2و3و5 ،2- تحديد السورة فى كل ركعة فى بعض الروايات 3- انفردت 2و3 مكرر بسؤال عن الوتر 4- انفردت 5 بذكر سورة الإخلاص عند خوف الصبح .
-حدثنا أنس بن سيرين قال قلت لابن عمر أرأيت الركعتين قبل صلاة الغداة أطيل فيهما القراءة فقال كان النبى يصلى من الليل مثنى مثنى ويوتر بركعة ويصلى الركعتين قبل صلاة الغداة وكان الأذان بأذنيه 1(البخارى )سألت ابن عمر فقلت أطيل فى ركعتى الفجر فقال كان000الركعتين والأذان فى أذنه 2(الترمذى )000أأطيل 000رسول الله000بركعة قلت إنى لست عن هذا أسألك قال إنك لضخم ألا تدعنى أستقرىء لك الحديث كان رسول الله يصلى 00ك1 ،3(مسلم)وفى رواية ويوتر بركعة من أخر الليل وفيها به به إنك لضخم 4(مسلم)والخلاف هو انفراد3و4 بذكر الضخامة والإستقراء وعبرت 1 عن صلاة الصبح بالغداة و2 بالفجر
-عن أم سلمة أن النبى كان يصلى بعد الوتر ركعتين خفيفتين وهو جالس 1،عن عائشة كان رسول الله يوتر بواحدة ثم يركع ركعتين يقرأ فيهما وهو جالس فإذا أن يركع قام فركع 2(ابن ماجة)كانت صلاة رسول الله من الليل 13 ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس فى شىء منهن إلا فى أخرهن فإذا أذن المؤذن قام فصلى ركعتين خفيفتين 3(الترمذى )والخلاف هو انفراد2 بذكر القيام للركوع وانفردت 3 بذكر ال13 ركعة والوتر بخمس وعدم الجلوس فى الركعتين الأخريين وأذان المؤذن وهو يناقض الأقوال التالية :
-عن عبد الله بن مسعود الوتر ثلاث كثلاث المغرب (مالك)وفى رواية كصلاة المغرب وعن ابن عباس الوتر كصلاة المغرب وقال ابن مسعود أهون ما يكون الوتر ثلاث ركعات (مالك )
-قال رسول الله الوتر ركعة من أخر الليل (مسلم )
-عن أم سلمة كان النبى يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهن تسليم ولا كلام(الترمذى وابن ماجة)
-عن أم سلمة قالت كان النبى يوتر ب13 فلما كبر وضعف أوتر بسبع (الترمذى )
-عن أبى مرة أنه سأل أبا هريرة كيف كان رسول الله يوتر فسكت ثم سأله فسكت ثم سأله فقال إن شئت أخبرتك كيف أصنع أنا فأخبرنى قال إذا صليت العشاء صليت بعدها خمس ركعات ثم أنام فإن قمت من الليل صليت مثنى مثنى وإن أنا أصبحت أصبحت على وتر (مالك )
-عن أبى أيوب الأنصارى قال قال رسول الله الوتر حق على كل مسلم فمن أحب أن يوتر بخمس فليفعل ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل 1(أبو داود)الوتر حق فمن شاء فليوتر بخمس ومن شاء فليوتر بثلاث ومن شاء فليوتر بثلاث 2(ابن ماجة ) والخلاف هو انفراد1 بقوله "على كل مسلم ومسلمة فليفعل "
-حدثنا المطلب بن عبد الله سأل ابن عمر فقال كيف أوتر قال أوتر بواحدة قال إنى أخشى أن يقول الناس البتيراء فقال سنة الله ورسول يريد هذه سنة الله ورسوله (ابن ماجة)
- عن على قال كان رسول الله يوتر بثلاث يقرأ فيهن بتسع سور من المفصل يقرأ فى كل ركعة بثلاث سور أخرهن قل هو الله أحد
-عن أبى سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله فى رمضان قالت ما كان رسول الله يزيد فى رمضان ولا فى غيره على 11 ركعة يصلى 4 فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى 4 فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى 3 فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة أن عينى تنامان ولا ينام قلبى (مسلم) فالوتر مرة 5 ومرة 3ومرة 1 ومرة 7 ومرة 11 وهى تناقض
- عن ابن مسعود قال ما أجزأت ركعة واحدة قط (مالك)فهنا الوتر لاينفع بواحدة ومن ثم فهو يناقض أحاديث الوتر بواحدة فوقه
-عن أبى سعيد قال قال رسول الله من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره 1 (أبو داود)000عن الوتر أو نسيه فليصل إذا أصبح أو ذكره 2(ابن ماجة)عن أسلم ان النبى قال من نام عن الوتر فليصل إذا أصبح 3،عن أبى سعيد قال قال رسول الله00إذا ذكر وإذا استيقظ 4(الترمذى )والخلاف هو انفراد 2و3 بذكر الوتر فى الصباح وفى 4 بذكر الإستيقاظ
-عن ابن عباس أنه رقد ثم استيقظ فقال لخادمه انظر ماذا صنع الناس – وقد ذهب بصره- فذهب ثم رجع فقال قد انصرف الناس من الصبح فقام ابن عباس فأوتر ثم صلى الصبح (مالك)
-أخبرنا يحيى بن سعيد أن عبادة بن الصامت كان يؤم قوما فخرج يوما للصبح فأقام المؤذن الصلاة فأسكته حتى أوتر ثم صلى بهم (مالك)
-أنه سمع عبد الله بن عامر بن ربيعة يقول إنى لأوتر وأنا أسمع الإقامة – أو بعد الفجر- يشك عبد الرحمن أى ذلك (مالك)
-عن عبد الرحمن بن القاسم أنه سمع أباه يقول إنى لأوتر بعد الفجر (مالك)
- عن ابن مسعود أنه كان يقول لا أبالى لو أقيمت الصبح وأنا أوتر (مالك)
والأقوال الستة التى تبيح الوتر نهارا فى الفجر أو بعده تناقض الأقوال التالية التى تحرم الوتر نهارا :
- عن ابن عمر أن النبى قال بادروا الصبح بالوتر 1(أبو داود والترمذى ومسلم )عن أبى سعيد قال قال رسول الله أوتروا قبل أن تصبحوا 2(ابن ماجة والترمذى ومسلم)عن ابن عمر عن رسول الله قال إذا طلع الفجر فقد ذهب كل صلاة الليل والوتر فأوتروا قبل طلوع الفجر 3(الترمذى )أن أبا سعيد أخبرهم أنهم سألوا النبى عن الوتر فقال أوتروا قبل الصبح 4(مسلم) والخلافات هى انفراد 3 بذكر طلوع الفجر وانفراد 4 بسؤال النبى (ص)
-عن ابن عمر أنه كان يسلم فى الوتر بين الركعة والركعتين حتى يأمر ببعض حاجته (مالك)وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة أن رسول الله كان يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهن تسليم ولا كلام (ابن ماجة )فهنا لا سلام ولا كلام بينما فوقه كلام حيث يأمر ببعض حاجته
-قال أبو الوليد العدوى قال خرج علينا رسول الله فقال إن الله عز وجل قد أمدكم بصلاة وهى خير لكم من حمر النعم وهى الوتر فجعلها لكم فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر 1(أبو داود)إن الله قد000لهى خير 000النعم الوتر جعله الله 00صلاة 000أن يطلع 002(ابن ماجة)000جعله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر 3(الترمذى )
- عن على قال قال رسول الله يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر وزاد فى رواية فقال أعرابى ما تقول فقال ليس لك ولا لأصحابك 1(أبو داود وعند ابن ماجة مثلهما عدا وتر 000ما يقول رسول الله )أن الله وتر يحب الوتر فأوتروا يا أهل القرآن 2(الترمذى )والخلافات هى تبديل أول الكلام فمرة يا أهل القرآن ومرة إن الله وتر وزيادة كلام الأعرابى فى 2
فهنا الوتر فرض بينما هو ليس فرض فى قول مناقض هو
-عن على الوتر ليس بحتم (زيد )
-عن عائشة كان رسول الله يسلم فى كل ثنتين ويوتر بواحدة (ابن ماجة)وهو يناقض قولهم
-"عن عائشة أم المؤمنين أن رسول الله كان لا يسلم فى ركعتى الوتر (مالك)فهنا الوتر ركعتين وفوقه ركعة واحدة وهو يناقض قولهم
-عن أبى بن كعب قال كان رسول الله إذا سلم فى الوتر قال سبحان الملك القدوس (أبو داود)فهنا تسليم فى الوتر وفوقه كان لا يسلم فى الوتر
-عن على قال أتى رجل فقال إن أبا موسى الأشعرى يزعم أنه لا وتر بعد الفجر فقال رضى الله عنه لقد أغرق فى النزع وأفرط فى الفتوى الوتر ما بين الأذانين(زيد )وهو يناقض قولهم "الوتر ركعة من أخر الليل "(مسلم )فهنا الوتر فى أخر الليل وفوقه قبل الفجر وهو يعنى الليل كله
-عن ابن عمر أن رجلا سأل رسول الله عن صلاة الليل فقال رسول الله صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشى أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى 1، 00فإذا أردت أن تنصرف فاركع ركعة توتر لك ما صليت 2(البخارى)أن رجلا من أهل البادية سأل النبى عن صلاة الليل فقال بأصبعيه هكذا مثنى مثنى والوتر ركعة من أخر الليل 3(أبو داود )كان رسول الله يصلى من الليل مثنى مثنى ويوتر بركعة 4،صلاة الليل 000والوتر ركعة قلت أرأيت إن غلبتنى عينى أرأيت إن نمت قال اجعل أرأيت عند ذلك النجم فرفعت رأسى فإذا السماك ثم أعاد فقال قال رسول الله صلاة000ركعة قبل الصبح5،سأل النبى 000فقال مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح فأوتر بركعة 6،قام رجل فقال يا رسول الله كيف صلاة الليل قال 000فإذا خشيت 00فصل ركعة واجعل أخر صلاتك وترا ثم سأله رجل على رأس الحول وأنا بذلك المكان من رسول الله فلا أدرى أهو ذلك الرجل أو رجل أخر فقال له مثل ذلك 7،(ابن ماجة)الوتر ركعة من أخر الليل 8،أن رجلا نادى رسول الله وهو فى المسجد فقال يا رسول الله كيف أوتر صلاة الليل فقال رسول الله من صلى فليصل مثنى مثنى فإن أحس أن يصبح سجد سجدة فأوترت له ما صلى 9،صلاة الليل 00فإذا رأيت الصبح يدركك فأوتر بواحدة فقيل لابن عمر ما مثنى مثنى قال أن تسلم فى كل ركعتين10(مسلم)عن على قال صلاة الليل مثنى مثنى وصلاة النهار إن شئت أربعا وإن شئت مثنى (زيد) والخلاف هو انفراد رواية بذكر كون السائل من أهل البادية وانفراد رواية أن ابن عمر كان بين السائل والنبى(ص)وانفراد رواية بغلبة النوم والسماك وانفراد رواية أن السؤال تم فى المسجد وانفراد رواية بالتسليم فى كل ركعتين وانفراد رواية بذكر صلاة النهار رباعية أو ثنائية وهو يناقض قولهم عن أم سلمة كان النبى يوتر بسبع أو بخمس ليس بينهم تسليم ولا كلام (ابن ماجة)فهنا7و5 وفوقه واحدة
-سألت الأسود بن يزيد عما حدثته عائشة من صلاة رسول الله قالت كان ينام أول الليل ويحيى أخره ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول وثب (ولا والله ما قالت قام)فأفاض عليه الماء(ولا والله ما قالت اغتسل وأنا أعلم ما تريد)وإن لم يكن جنب توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين (مسلم )وهو يناقض قولهم
-سألت عائشة عن وتر رسول الله فقالت من كل الليل قد أوتر من أوله وأوسطه وانتهى وتره حين مات فى السحر (ابن ماجة )كل الليل أوتر رسول الله وانتهى وتره إلى السحر 2(البخارى )قلت لعائشة متى كان يوتر رسول الله 000كل ذلك قد فعل أوتر أول الليل ووسطه وأخره ولكن انتهى وتره حين مات إلى السحر 3 ،سألت عائشة عن وتر رسول الله قالت ربما أوتر أول الليل وربما أوتر من أخره قلت كيف كانت قراءته أكان يسر بالقراءة أم يجهر قالت كل ذلك كان يفعل ربما أسر وربما جهر وربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام 4(أبو داود) عن على 00انتهى وتره إلى السحر 5،ك1 (ابن ماجة) ،أنه سأل عائشة عن وتر النبى فقالت000وأوسطه وأخره فانتهى وتره حين مات فى وجه السحر 6(الترمذى)كان رسول الله يصلى من الليل حتى يكون أخر صلاته الوتر 7،من كل الليل قد أوتر رسول الله فانتهى وتره إلى السحر 008،00من أول الليل وأوسطه وأخره فانتهى وتره إلى أخر الليل 9،000 أخر الليل (مسلم)والخلافات هى 1- انفردت روايات بذكر سؤال الرجل لعائشة 2- انفردت 4 بذكر القراءة والإغتسال 3- انفردت روايات بذكر الليل مجملا "كل الليل "وخصصت روايات "أوله وأوسطه وأخره "و هنا أوتر فى كل أجزاء الليل وفوقه كان يوتر أخره وهو يناقض قولهم :
- عن عائشة قالت ما ألفى رسول الله السحر الأعلى فى بيتى أو عندى إلا نائما (مسلم )فهنا لم يكن يوتر فى السحر وهو أخر الليل عندهم وفوقه انتهى وتره للسحر وهو تناقض بين
-عن ابن محيريز أن رجلا من بنى كنانة يدعى المخدجى سمع رجلا بالشام يدعى أبا محمد يقول إن الوتر واجب قال المخدجى فرحت إلى عبادة بن الصامت فأخبرته فقال عبادة كذب أبو محمد سمعت رسول الله يقول خمس صلوات كتبهن الله على العباد فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة (أبو داود) وهو يناقض أقوالهم الموجبة للوتر وهو ليس فارض للوتر
-عن بريدة قال سمعت رسول الله يقول الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا (أبو داود)
-عن أبى هريرة قال أوصانى خليلى بثلاث لا أدعهن فى سفر ولا حضر ركعتى الضحى وصوم ثلاثة أيام من الشهر وأن لا أنام إلا على وتر 1،عن أبى الدرداء قال أوصانى 000 لا أدعهن لشىء أوصانى بصيام ثلاثة أيام من كل شهر ولا أنام إلا على وتر وبسبحة الضحى فى الحضر والسفر 2(أبو داود) والخلاف هو اسم الراوى مرة أبو هريرة ومرة أبو الدرداء وترتيب الأعمال ففى 1 الضحى والصيام والوتر وفى 2 الصيام والوتر والضحى والحديثين يناقضان القول
-عن على قال الوتر سنة وليس حتم كالفريضة (زيد) فهنا الوتر ليس فريضة وفيهما فرض
-حدثنا أبو جعفر قال كان رسول الله يصلى بين صلاة العشاء الأخرة إلى صلاة الصبح 13 ركعة 8 ركعات تطوعا و3 ركعات الوتر وركعتى الفجر 1(مالك)عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل 13 ركعة يوتر من ذلك بخمس لا يجلس فى شىء إلا فى أخرها 2،أن رسول الله كان يصلى 13 ركعة بركعتى الفجر 3،سألت عائشة عن صلاة رسول الله فقالت كان يصلى 13 ركعة 8 ركعات ثم يوتر ثم يصلى ركعتين وهو جالس فإذا أراد أن يركع قام فركع ثم يصلى ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح 4،وفى رواية 9 ركعات قائما يوتر منهم 5،أتيت عائشة فقلت أى أمه أخبرينى عن صلاة رسول الله فقالت كانت صلاته فى شهر رمضان وغيره 13 ركعة بالليل منها ركعتا الفجر 6،كانت صلاة رسول الله من الليل 10 ركعات ويوتر بسجدة ويركع ركعتى الفجر فتلك 13 ركعة 7(مسلم)والخلافات هى 1- فى 1 الوتر "و3ركعات الوتر "وفى 2 "يوتر من ذلك بخمس "وهو تناقض 2- فى معظم الروايات التطوع13 ركعة وفى 5 تسع ركعات "وفى رواية 7 "عشر ركعات ويوتر بسجدة ويركع ركعتى الفجر "وهو تناقض وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة قالت كان رسول الله يوتر بسبع أو بخمس (ابن ماجة)فهنا الوتر 7 وفوق 3و5 وهو تناقض
بقية الموضوع
-أن عائشة أخبرته أن رسول الله كان يصلى 11 ركعة كانت تلك صلاته تعنى بالليل فيسجد السجدة من ذلك قدر ما يقرأ أحدكم50 آية قبل أن يرفع رأسه ويركع ركعتين قبل صلاة الفجر ثم يضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن للصلاة 1 (البخارى)أن رسول000يصلى بالليل 000ركعة يوتر منها بواحدة فإذا فرغ منها اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن فيصلى ركعتين خفيفتين 2 كان رسول الله يصلى فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء (وهى التى يدعو الناس العتمة)إلى الفجر11 ركعة يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر وتبين له الفجر وجاءه المؤذن قام فركع ركعتين خفيفتين ثم اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن للإقامة 3(مسلم)والخلافات هى 1- انفردت1 بذكر قراءة 50 آية قبل رفع الرأس 2- انفردت 3 بذكر التسليم بين كل ركعتين وسكوت المؤذن وتبين الفجر ومجىء المؤذن وهو يناقض قوله "عن أم سلمة كان النبى يوتر بسبع أو بخمس ليس فيهن تسليم ولا كلام (ابن ماجة) فهنا لا سلام بين الركعات وفوقه يوجد تسليم بين كل ركعتين وهو يناقض قولهم "عن عائشة كانت صلاة رسول الله من الليل 13 ركعة يوتر من ذلك بخمس (الترمذى )فهنا 13 ركعة وفوقه 11 ركعة وهو تناقض
-عن زرارة أن سعد بن هشام بن عامر أراد أن يغزو فى سبيل الله فقدم المدينة فأراد أن يبيع عقارا له بها فيجعله 00فقلت يا أم المؤمنين أنبئينى عن خلق رسول الله قالت ألست تقرأ القرآن قلت بلى قالت فإن خلق نبى الله كان القرآن 000فقلت أنبئينى عن قيام رسول الله فقالت ألست تقرأ يا أيها المزمل فإن الله افترض قيام الليل فى أول هذه السورة 000فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة 000فتلك 11 ركعة يا بنى فلما سن نبى الله وأخذه اللحم أوتر بسبع 000 (مسلم )وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة قالت كان النبى يوتر بثلاث عشرة (الترمذى )فهنا 13 وفوق 11 وهو تناقض
-عن إبراهيم النخعى أن ابن عمر كان يصلى على راحلته حيث كان وجهه تطوعا يومىء إيماء ويقرأ السجدة فيومىء وينزل للمكتوبة والوتر 1،عن حصين كان عبد الله بن عمر يصلى التطوع على راحلته إيماء توجهت به فإذا كانت الفريضة والوتر نزل فصلى 2،عن نافع عن ابن عمر قال كان أينما توجهت به راحلته صلى التطوع فإذا أراد أن يوتر نزل فأوتر 3(مالك)ونلاحظ زيادة الفريضة وهى المكتوبة فى 1و2 وعدم ذكرها فى 3
-عن زرارة أن سعد بن هشام بن عامر أراد أن يغزو فى سبيل الله فقدم المدينة فأراد أن يبيع عقارا له بها فيجعله 00فقلت يا أم المؤمنين أنبئينى عن خلق رسول الله قالت ألست تقرأ القرآن قلت بلى قالت فإن خلق نبى الله كان القرآن 000فقلت أنبئينى عن قيام رسول الله فقالت ألست تقرأ يا أيها المزمل فإن الله افترض قيام الليل فى أول هذه السورة 000فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة 000فتلك 11 ركعة يا بنى فلما سن نبى الله وأخذه اللحم أوتر بسبع 000 (مسلم )وهو يناقض قولهم "عن أم سلمة قالت كان النبى يوتر بثلاث عشرة (الترمذى )فهنا 13 وفوق 11 وهو تناقض
-عن إبراهيم النخعى أن ابن عمر كان يصلى على راحلته حيث كان وجهه تطوعا يومىء إيماء ويقرأ السجدة فيومىء وينزل للمكتوبة والوتر 1،عن حصين كان عبد الله بن عمر يصلى التطوع على راحلته إيماء توجهت به فإذا كانت الفريضة والوتر نزل فصلى 2،عن نافع عن ابن عمر قال كان أينما توجهت به راحلته صلى التطوع فإذا أراد أن يوتر نزل فأوتر 3(مالك)ونلاحظ زيادة الفريضة وهى المكتوبة فى 1و2 وعدم ذكرها فى 3
مواضيع مماثلة
» روايات أحاديث العيدان1
» روايات أحاديث الحيض(1)
» روايات أحاديث الحيض(2)
» روايات أحاديث الاقتصاد 1
» روايات أحاديث الحيض(3)
» روايات أحاديث الحيض(1)
» روايات أحاديث الحيض(2)
» روايات أحاديث الاقتصاد 1
» روايات أحاديث الحيض(3)
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى