روايات أحاديث الصلاة 5
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
روايات أحاديث الصلاة 5
-
عن عقبة قال صليت وراء النبى بالمدينة العصر فسلم ثم قام مسرعا فتخطى رقاب الناس إلى بعض حجر نسائه ففزع الناس من سرعته فخرج عليهم فرأى أنهم عجبوا من سرعته فقال ذكرت شيئا من تبر عندنا فكرهت أن يحبسنى فأمرت بقسمته 1،صليت مع النبى العصر فلما سلم قام سريعا دخل على بعض نسائه ثم خرج رأى ما فى وجوه القوم من تعجبهم لسرعته فقال ذكرت وأنا فى الصلاة تبرا عندنا فكرهت أن يمسى أو يبيت عندنا فأمرت بقسمته 2(البخارى )والخلاف هو ذكر المدينة وحجر النساء فى 1
-أن ابن عمر كان لا يصلى من الضحى إلا فى يومين يوم يقدم بمكة فإنه كان يقدمها ضحى فيطوف ثم يصلى ركعتين خلف المقام ويوم يأتى مسجد قباء فإنه كان يأتيه كل سبت فإذا دخل المسجد كره أن يخرج منه حتى يصلى فيه وكان يحدث أن رسول الله كان يزوره راكبا وماشيا وكان يقول إنما أصنع كما رأيت أصحابى يصنعون ولا أمنع أحدا أن يصلى فى أى ساعة شاء من ليل أو نهار غير أن لا تتحروا طلوع الشمس ولا غروبها 1، كان النبى يأتى مسجد قباء كل سبت ماشيا وراكبا وفى رواية راكبا وماشيا 2(البخارى )والخلاف زيادة قدوم مكة والصلاة فيها وصنع ما يصنع أصحابه فى 1
- عن أنس قال لم يخرج النبى ثلاثا فأقيمت الصلاة فذهب أبو بكر يتقدم فقال نبى الله بالحجاب فرفعه فلما وضح وجه النبى ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا من وجه النبى حين نصح لنا فأومأ النبى بيده إلى أبى بكر أن يتقدم وأرخى النبى الحجاب فلم يقدر عليه حتى مات1،بينما المسلمون فى صلاة الفجر لم يفجأهم إلا رسول الله كشف ستر حجرة عائشة فنظر إليهم وهم صفوف فتبسم ونكص أبو بكر على عقبيه ليصل له الصف فظن أنه يريد الخروج وهم المسلمون أن يفتتنوا فى صلاتهم فأشار إليهم أتموا صلاتكم فأرخى الستر وتوفى من أخر ذلك اليوم 2(البخارى ) والخلاف هو زيادة نكوص أبو بكر فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فى حجرته وجدار الحجرة قصير فرأى الناس شخص النبى فقام أناس يصلون بصلاته فأصبحوا فتحدثوا بذلك فقام ليلة الثانية فقام معه أناس يصلون بصلاته صنعوا ذلك ليلتين أو ثلاثة حتى إذا كان بعد ذلك جلس رسول الله فلم يخرج فلما أصبح ذكر ذلك الناس فقال إنى خشيت أن تكتب عليكم صلاة الليل 1 ،عن زيد بن ثابت أن رسول الله اتخذ حجرة من حصير فى رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس فى بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء فى بيته إلا المكتوبة 2(البخارى )والخلاف هو التناقض بين حجرة جدارها قصير فى 1"وجدار الحجرة قصير "وبين "حجرة من حصير" فى2 وزيادة تحديد الليالى ب2أو 3 فى 1 وتناقض الرد على الناس فمرة "إنى خشيت أن تكتب عليكم صلاة الليل "فى 1 ومرة "قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس فى بيوتكم فإن أفضل00المكتوبة "وهما ردان مختلفان تماما فى المعنى
- عن عوف بن مالك الأشجعى قال قمت مع رسول الله ليلة فقام فقرأ سورة البقرة لا يمر بآية رحمة إلا وقف فسأل ولا يمر بآية عذاب إلا وقف فتعوذ ثم ركع فتعوذ ثم ركع بقدر قيامه يقول فى ركوعه سبحان ذى الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة ثم سجد بقدر قيامه ثم قال فى سجوده مثل ذلك ثم قام فقرأ بآل عمران ثم قرأ بسورة سورة 1،عن حذيفة أنه رأى رسول الله يصلى من الليل فكان يقول الله أكبر ثلاثا ذو الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة ثم استفتح فقرأ البقرة ثم ركع فكان ركوعه نحوا من قيامه وكان يقول فى ركوعه سبحان ربى العظيم سبحان ربى العظيم ثم رفع رأسه من الركوع فكان قيامه نحوا من ركوعه يقول لربى الحمد ثم سجد فكان سجوده نحوا من قيامه فكان يقول فى سجوده سبحان ربى الأعلى ثم رفع رأسه من السجود وكان يقعد فيما بين السجدتين نحوا من سجوده وكان يقول رب اغفر لى رب اغفر لى فصلى 4 ركعات فقرأ فيهن البقرة وآل عمران والنساء والمائدة أو الأنعام 2(أبو داود )والخلاف هو زيادة ذكر السؤال عند آية الرحمة والتعوذ عن العذاب فى 1 وزيادة الأقوال فى الركوع وما بعده فى 2 وصلاة 4 ركعات فى 2
-عن أبى سعيد الخدرى خطب النبى فقال إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فبكى أبو بكر فقلت فى نفسى ما يبكى هذا الشيخ إن يكن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فكان رسول الله هو العبد وكان أبو بكر أعلمنا قال يا أبا بكر لا تبك إن أمن الناس على فى صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا من أمتى لاتخذت أبا بكر ولكن إخوة الإسلام ومدته لا يبقين فى المسجد باب إلا سد إلا باب أبى بكر 1،عن ابن عباس قال خرج رسول الله فى مرضه الذى مات فيه عاصب رأسه بخرقة فقعد على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إنه ليس من الناس من أحد أمن على فى نفسه وماله من أبى بكر بن أبى قحافة ولو كنت متخذا من الناس خليلا 000ولكن خلة الإسلام أفضل سدوا عنى كل خوخة فى هذا المسجد غير خوخة أبى بكر 2(البخارى )والخلاف هو زيادة حكاية التخيير والبكاء فى 1 وفى 2 القعود على المنبر وعصب الرأس وخلة الإسلام
-عن أبى هريرة أنه قال كانت قراءة النبى بالليل يرفع طورا ويخفض طورا (أبو داود)
-عن عقبة بن عامر الجهنى قال قال رسول الله الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة (أبو داود)ففى القولين القراءة جهرا أو سرا مباحة وهو ما يناقض التالى :
-عن أبى سعيد قال اعتكف رسول الله فى المسجد فسمعهم يجهرون بالقراءة فكشف الستر وقال ألا إن كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضا ولا يرفع بعضكم على بعض فى القراءة أو قال فى الصلاة (أبو داود)
-عن ابن عباس قال كانت قراءة النبى على قدر ما يسمعه من فى الحجرة وهو فى البيت (أبو داود)فهنا تحريم للجهر وهو يناقض ما قبله والكل يناقض التالى :
-عن أبى قتادة أن النبى قال لأبى بكر مررت بك وأنت تقرأ وأنت تخفض من صوتك فقال إنى سمعتك ناجيت قال أرفع قليلا وقال لعمر مررت بك وأنت تقرأ وأنت ترفع صوتك فقال إنى أوقظ الوسنان وأطرد الشيطان قال اخفض قليلا 1(الترمذى )أن النبى خرج ليلة فإذا هو بأبى بكر يصلى يخفض من صوته ومر بعمر بن الخطاب وهو يصلى رافعا صوته فلما اجتمعا عند النبى قال النبى يا أبا بكر مررت بك وأنت تصلى تخفض صوتك قال قد أسمعت من ناجيت يا رسول الله وقال لعمر مررت بك وأنت تصلى رافعا صوتك فقال يا رسول الله أوقظ000فقال النبى يا أبا بكر ارفع من صوتك شيئا وقال لعمر اخفض من صوتك شيئا 2،عن أبى هريرة عن النبى هذه القصة ولم يذكر فقال لأبى بكر ارفع000شيئا وزاد وقد سمعتك يا بلال وأنت تقرأ من هذه السورة ومن هذه السورة قال كلام طيب يجمع الله تعالى بعضه إلى بعض فقال النبى كلكم قد أصاب 3(أبو داود) والخلاف هو زيادة حكاية بلال فى 3 وهنا الحديث يوجب وسط بين الجهر والإسرار وهو ما يناقض الأقوال قبله
-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال إذا صلى أحدكم فلم يدر زاد أم نقص فليسجد سجدتين وهو قاعد فإذا آتاه الشيطان فقال إنك قد أحدثت فليقل كذبت إلا ما وجد ريحا بأنفه أو صوته بأذنه 1(أبو داود)000إذا صلى أحدكم فلم يدر كم صلى فليسجد سجدتين وهو جالس 2(ابن ماجة) والخلاف هو زيادة فإذا آتاه الشيطان000بأذنه فى 1
-عن المغيرة بن شعبة قال قال رسول الله إذا قام الإمام فى الركعتين فإن ذكر قبل أن يستوى قائما فليجلس فإن استوى قائما فلا يجلس ويسجد سجدتى السهو 1(أبو داود)إذا قام أحدكم من الركعتين فلم يستتم قائما فليجلس فإذا استتم قائما فلا يجلس ويسجد سجدتى السهو 2(ابن ماجة) الخلاف هو أن الإمام ذكر فى 1 وفى 2 أى مصلى وهو تناقض فالإمام غير المصلى أيا كان
-عن أبى سعيد قال قال رسول الله إذا صلى أحدكم فلم يدر كيف صلى فليسجد سجدتين وهو جالس 1(الترمذى )عن عبد الله بن جعفر أن رسول الله قال من شك فى صلاته فليسجد 00سجدتين بعدما يسلم2(أبو داود)والخلاف هو زيادة بعدما يسلم فى 2
-عن عبد الله بن مسعود أن النبى صلى الظهر خمسا فقيل له أزيد فى الصلاة أم نسيت فسجد سجدتين بعدما سلم 1(الترمذى )عن على قال صلى بنا رسول الله خمسا فقام ذو الشمالين فقال يا رسول الله هل زيد فى الصلاة شىء قال وما ذاك قال صليت بنا خمسا فاستقبل القبلة فكبر وهو جالس وسجد سجدتين فيهما قراءة ولا ركوع وقال هما المرغمتان2(زيد)000الصلاة قال وما ذاك قال صليت خمسا فسجد سجدتين بعدما سلم 3،صلى بنا رسول الله خمسا فلما انفتل توشوش القوم بينهم فقال ما شأنكم قالوا يا رسول الله هل زيد فى الصلاة قال لا قالوا فإنك قد صليت خمسا فانفتل فسجد سجدتين ثم سلم ثم قال إنما أنا أنسى كما تنسون 4(أبو داود)صلى النبى الظهر 00الصلاة قال وما ذاك فقيل له فثنى رجله فسجد سجدتين 5(ابن ماجة)أن رسول الله صلى 00الصلاة فقال وما ذاك قالوا صلينا خمسا فسجد سجدتين بعدما سلم 6(البخارى ومسلم) وعند مسلم كرواية الوشوشة عند أبى داود،صلى بنا رسول الله خمسا فقلنا يا رسول الله أزيد فى الصلاة قال وما ذاك قالوا صليت خمسا قال إنما أنا بشر مثلكم أذكر كما تذكرون وأنسى كما تنسون ثم سجد سجدتى السهو7(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر المتكلم والقراءة وعدم الركوع فى 2وهو ذو الشمالين وزاد فى 7 و4 النسيان وزاد فى 4 الوشوشة
-عن عبد الله بن بجينة الأسدى أن النبى قام فى صلاة الظهر وعليه جلوس فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبر فى كل سجدة وهو جالس قبل أن يسلم وسجدهما الناس معه مكان ما نسى من الجلوس 1(الترمذى )صلى لنا رسول الله ركعتين ثم قام ولم يجلس فقام الناس فلما قضى صلاته ونظرنا تسليمه كبر وسجد سجدتين وهو جالس قبل التسليم وسلم 2(مالك)000الناس معه فلما000وانتظرنا التسليم 00فسجد 000ثم سلم 3،وزاد فى رواية وكان منا المتشهد فى قيامه 4(أبو داود)أن النبى صلى صلاة أظن أنها الظهر (العصر)فلما كان فى الثانية قام قبل أن يجلس فلما كان قبل أن يسلم سجد سجدتين 5 (ابن ماجة ،أن النبى قام فى ثنتين من الظهر نسى الجلوس حتى إذا فرغ من صلاته إلا أن يسلم سجد سجدتى السهو (ابن ماجة ومسلم) صلى لنا 00معه 000ونظرنا 000كبر قبل التسليم فسجد سجدتين وهو جالس ثم سلم كرواية مالك 7 ،أن رسول الله قام من اثنتين من الظهر لم يجلس بينهما فلما قضى صلاته سجد سجدتين ثم سلم بعد ذلك 8 ،(البخارى)صلى لنا ركعتين من بعض الصلوات ثم قام فلم يجلس فقام الناس معه فلما قضى صلاته ونظرنا كرواية مالك 9،أن رسول الله قام فى صلاة الظهر وعليه جلوس فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبر فى كل سجدة وهو جالس قبل أن يسلم وسجدهما الناس معه مكان ما نسى من الجلوس .1 ،أن رسول الله قام فى الشفع الذى يريد أن يجلس فى صلاته فلما كان فى أخر الصلاة سجد قبل أن يسلم ثم سلم 11(مسلم ) والخلاف هو التناقض بين الظهر فى معظم الروايات والعصر فى 5 والقول بالسجود قبل السلام يناقض السجود بعد السلام فى قولهم
-قال عبد الله صلى رسول الله قال إبراهيم فلا أدرى زاد أم نقص فلما سلم قيل له يا رسول الله أحدث فى الصلاة شىء قال وما ذاك قالوا صليت كذا وكذا فثنى رجله واستقبل القبلة فسجد بهم سجدتين ثم سلم فلما انفتل أقبل علينا بوجهه فقال إنه لو حدث فى الصلاة شىء أنبأتكم به ولكن إنما أنا بشر أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكرونى وقال إذا شك أحدكم فى صلاته فليتحر الصواب فليتم عليه ثم ليسلم ثم ليسجد سجدتين 1 ،فإذا نسى أحدكم فليسجد سجدتين 2(أبو داود)صلى رسول فقيل 00 أزيد فى الصلاة 00 قال إنما أنا بشر 00 تنسون فإذا نسى أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس ثم تحول النبى فسجد سجدتين 3 ،صلى 00 نقص فسأل فحدثناه فثنى رجله واستقبل القبلة وسجد سجدتين ثم سلم ثم أقبل علينا بوجهه فقال لو حدث فى الصلاة شىء لأنبأتكموه وإنما أنا بشر أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكرونى وأيكم ما شك فى الصلاة فليتحر أقرب ذلك من الصواب فيتم عليه ويسلم وسجد سجدتين 4،إذا شك أحدكم فى الصلاة فليتحر الصواب ثم يسجد سجدتين 5(ابن ماجة)صلينا مع رسول الله فإما زاد أو نقص فقلنا يا رسول الله أحدث فى الصلاة شىء فقال لا فقلنا له الذى صنع فقال إذا زاد الرجل أو نقص فليسجد سجدتين ثم سجد سجدتين 6(مسلم)وعنده كالأولى والخلاف زيادة نقص أو زيادة النبى فى إحدى الصلوات فى بعض الروايات
-عن عبد الرحمن بن عوف قال سمعت النبى يقول إذا سها أحدكم فى صلاته فلم يدر واحدة صلى أو اثنتين فليبن على واحدة فإن لم يدر ثنتين صلى أو ثلاثا فليبن على ثنتين فإن لم يدر ثلاثا صلى أو أربعا فليبن على ثلاث وليسجد سجدتين قبل أن يسلم 1(الترمذى )عن عطاء بن يسار أن رسول الله قال إذا شك أحدكم فى صلاته فلا يدرى كم صلى ثلاثا أم أربعا فليصل ركعة ويسجد سجدتين وهو جالس قبل التسليم فإن كانت الركعة التى صلى خامسة شفعها بهاتين السجدتين وإن كانت رابعة فالسجدتان ترغيم للشيطان 2(مالك وأبو داود) عن أبى سعيد الخدرى قال قال رسول الله إذا شك أحدكم فى صلاته فليلق الشك وليبن على اليقين فإذا استيقن التمام سجد سجدتين فإن كانت صلاته تامة كانت الركعة نافلة والسجدتان وإن كانت ناقصة كانت الركعة تماما لصلاته وكانت السجدتان مرغمتى الشيطان
-عن عبد الله أن صلاته سجد سجدتين ثم سلم بعد النبى سجد سجدتى السهو بعد الكلام 1(الترمذى)أن ابن مسعود سجد سجدتى السهو بعد السلام وذكر أن النبى فعل ذلك 2(ابن ماجة )عن عبد الله أن النبى سجد سجدتى السهو بعد السلام والكلام 3(مسلم)والخلاف هو التناقض فى أخر الروايات فمرة الكلام فى 1ومرة السلام فى 2 ومرة السلام والكلام معا ،عن عطاء قال عن النبى قال إذا شك أحدكم فى صلاته فإن استيقن أنه قد صلى ثلاثا فليقم فليتم ركعة بسجودها ثم يجلس فيتشهد فإذا فرغ فلم يبق إلا أن يسلم فليسجد سجدتين وهو جالس ثم ليسلم 4،عن أبى عبيدة بن عبد الله عن أبيه عن رسول الله قال إذا كنت فى صلاة فشككت فى 3أو4 وكبر ظنك على 4 تشهدت ثم سجدت سجدتين وأنت جالس قبل أن تسلم ثم تشهدت أيضا ثم تسلم 5(أبو داود)إذا شك أحدكم فى الثنتين والواحدة فليجعلهما واحدة وإذا شك فى الثنتين والثلاث فليجعلهما ثنتين وإذا شك فى الثلاث والأربع فليجعلهما ثلاثا ثم ليتم ما بقى من صلاته حتى يكون الوهم فى الزيادة ثم يسجد سجدتين وهو جالس قبل أن يسلم 6،إذا شك أحدكم فى صلاته فليلغ الشك وليبن على اليقين فإذا استيقن التمام سجد سجدتين فإن كانت صلاته تامة كانت الركعة نافلة وإن كانت ناقصة كانت الركعة لتمام صلاته وكانت السجدتان رغم أنف الشيطان7(ابن ماجة)إذا شك 00 أربعا فليطرح الشك وليبن على ما استيقن ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم فإن كان صلى خمسا شفعن له صلاته وإن كان صلى اتماما لأربع كانتا ترغيما 8(مسلم )والخلاف هو ذكر بعض الروايات مثل 7 ترغيم الشيطان ونلاحظ تناقضا فى عدد الركعات فبعضها ذكر الاثنين والثلاث والأربع وبعضها ذكر الثلاث والأربع وبعضها ذكر الأربع والخمس مثل8 وبعضها مثل 7 لم يذكر أى عدد
-عن عمران بن حصين قال سلم رسول الله فى 3ركعات ثم دخل قال عن سلمة الحجر فقال إليه رجل يقال له الخرباق كان طويل اليدين فقال له أقصرت الصلاة يا رسول الله فخرج مغضبا يجر رداءه فقال أصدق قالوا نعم فصلى تلك الركعة ثم سلم ثم سجد سجدتيهما ثم سلم1(أبو داود)000العصر ثم قام فدخل الحجرة فقام الخرباق رجل بسيط اليدين فنادى يا رسول الله أقصرت الصلاة 000إزاره فسأل فأخبر فصلى تلك الركعة التى كان ترك ثم سلم ثم سجد سجدتين ثم سلم 2(ابن ماجة)أن رسول الله صلى العصر فسلم فى 3 ركعات ثم دخل منزله فقام إليه رجل يقال له الخرباق وكان فى يديه طول فقال يا رسول الله فذكر له صنيعه وخرج غضبان يجر رداءه حتى أو انتهى إلى الناس فقال أصدق هذا قالوا نعم فصلى ركعة ثم سلم ثم سجد سجدتين ثم سلم 3(مسلم)والخلاف هو ذكر الرداء فى1و3 والإزار فى 2 ووقوفه (ص)على سلمة الحجر فى 1 ودخوله الحجرة فى 2ودخوله المنزل فى 3
[justify]
-أن ابن عمر كان لا يصلى من الضحى إلا فى يومين يوم يقدم بمكة فإنه كان يقدمها ضحى فيطوف ثم يصلى ركعتين خلف المقام ويوم يأتى مسجد قباء فإنه كان يأتيه كل سبت فإذا دخل المسجد كره أن يخرج منه حتى يصلى فيه وكان يحدث أن رسول الله كان يزوره راكبا وماشيا وكان يقول إنما أصنع كما رأيت أصحابى يصنعون ولا أمنع أحدا أن يصلى فى أى ساعة شاء من ليل أو نهار غير أن لا تتحروا طلوع الشمس ولا غروبها 1، كان النبى يأتى مسجد قباء كل سبت ماشيا وراكبا وفى رواية راكبا وماشيا 2(البخارى )والخلاف زيادة قدوم مكة والصلاة فيها وصنع ما يصنع أصحابه فى 1
- عن أنس قال لم يخرج النبى ثلاثا فأقيمت الصلاة فذهب أبو بكر يتقدم فقال نبى الله بالحجاب فرفعه فلما وضح وجه النبى ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا من وجه النبى حين نصح لنا فأومأ النبى بيده إلى أبى بكر أن يتقدم وأرخى النبى الحجاب فلم يقدر عليه حتى مات1،بينما المسلمون فى صلاة الفجر لم يفجأهم إلا رسول الله كشف ستر حجرة عائشة فنظر إليهم وهم صفوف فتبسم ونكص أبو بكر على عقبيه ليصل له الصف فظن أنه يريد الخروج وهم المسلمون أن يفتتنوا فى صلاتهم فأشار إليهم أتموا صلاتكم فأرخى الستر وتوفى من أخر ذلك اليوم 2(البخارى ) والخلاف هو زيادة نكوص أبو بكر فى 2
-عن عائشة قالت كان رسول الله يصلى من الليل فى حجرته وجدار الحجرة قصير فرأى الناس شخص النبى فقام أناس يصلون بصلاته فأصبحوا فتحدثوا بذلك فقام ليلة الثانية فقام معه أناس يصلون بصلاته صنعوا ذلك ليلتين أو ثلاثة حتى إذا كان بعد ذلك جلس رسول الله فلم يخرج فلما أصبح ذكر ذلك الناس فقال إنى خشيت أن تكتب عليكم صلاة الليل 1 ،عن زيد بن ثابت أن رسول الله اتخذ حجرة من حصير فى رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس فى بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء فى بيته إلا المكتوبة 2(البخارى )والخلاف هو التناقض بين حجرة جدارها قصير فى 1"وجدار الحجرة قصير "وبين "حجرة من حصير" فى2 وزيادة تحديد الليالى ب2أو 3 فى 1 وتناقض الرد على الناس فمرة "إنى خشيت أن تكتب عليكم صلاة الليل "فى 1 ومرة "قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس فى بيوتكم فإن أفضل00المكتوبة "وهما ردان مختلفان تماما فى المعنى
- عن عوف بن مالك الأشجعى قال قمت مع رسول الله ليلة فقام فقرأ سورة البقرة لا يمر بآية رحمة إلا وقف فسأل ولا يمر بآية عذاب إلا وقف فتعوذ ثم ركع فتعوذ ثم ركع بقدر قيامه يقول فى ركوعه سبحان ذى الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة ثم سجد بقدر قيامه ثم قال فى سجوده مثل ذلك ثم قام فقرأ بآل عمران ثم قرأ بسورة سورة 1،عن حذيفة أنه رأى رسول الله يصلى من الليل فكان يقول الله أكبر ثلاثا ذو الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة ثم استفتح فقرأ البقرة ثم ركع فكان ركوعه نحوا من قيامه وكان يقول فى ركوعه سبحان ربى العظيم سبحان ربى العظيم ثم رفع رأسه من الركوع فكان قيامه نحوا من ركوعه يقول لربى الحمد ثم سجد فكان سجوده نحوا من قيامه فكان يقول فى سجوده سبحان ربى الأعلى ثم رفع رأسه من السجود وكان يقعد فيما بين السجدتين نحوا من سجوده وكان يقول رب اغفر لى رب اغفر لى فصلى 4 ركعات فقرأ فيهن البقرة وآل عمران والنساء والمائدة أو الأنعام 2(أبو داود )والخلاف هو زيادة ذكر السؤال عند آية الرحمة والتعوذ عن العذاب فى 1 وزيادة الأقوال فى الركوع وما بعده فى 2 وصلاة 4 ركعات فى 2
-عن أبى سعيد الخدرى خطب النبى فقال إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فبكى أبو بكر فقلت فى نفسى ما يبكى هذا الشيخ إن يكن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فكان رسول الله هو العبد وكان أبو بكر أعلمنا قال يا أبا بكر لا تبك إن أمن الناس على فى صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا من أمتى لاتخذت أبا بكر ولكن إخوة الإسلام ومدته لا يبقين فى المسجد باب إلا سد إلا باب أبى بكر 1،عن ابن عباس قال خرج رسول الله فى مرضه الذى مات فيه عاصب رأسه بخرقة فقعد على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إنه ليس من الناس من أحد أمن على فى نفسه وماله من أبى بكر بن أبى قحافة ولو كنت متخذا من الناس خليلا 000ولكن خلة الإسلام أفضل سدوا عنى كل خوخة فى هذا المسجد غير خوخة أبى بكر 2(البخارى )والخلاف هو زيادة حكاية التخيير والبكاء فى 1 وفى 2 القعود على المنبر وعصب الرأس وخلة الإسلام
-عن أبى هريرة أنه قال كانت قراءة النبى بالليل يرفع طورا ويخفض طورا (أبو داود)
-عن عقبة بن عامر الجهنى قال قال رسول الله الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة (أبو داود)ففى القولين القراءة جهرا أو سرا مباحة وهو ما يناقض التالى :
-عن أبى سعيد قال اعتكف رسول الله فى المسجد فسمعهم يجهرون بالقراءة فكشف الستر وقال ألا إن كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضا ولا يرفع بعضكم على بعض فى القراءة أو قال فى الصلاة (أبو داود)
-عن ابن عباس قال كانت قراءة النبى على قدر ما يسمعه من فى الحجرة وهو فى البيت (أبو داود)فهنا تحريم للجهر وهو يناقض ما قبله والكل يناقض التالى :
-عن أبى قتادة أن النبى قال لأبى بكر مررت بك وأنت تقرأ وأنت تخفض من صوتك فقال إنى سمعتك ناجيت قال أرفع قليلا وقال لعمر مررت بك وأنت تقرأ وأنت ترفع صوتك فقال إنى أوقظ الوسنان وأطرد الشيطان قال اخفض قليلا 1(الترمذى )أن النبى خرج ليلة فإذا هو بأبى بكر يصلى يخفض من صوته ومر بعمر بن الخطاب وهو يصلى رافعا صوته فلما اجتمعا عند النبى قال النبى يا أبا بكر مررت بك وأنت تصلى تخفض صوتك قال قد أسمعت من ناجيت يا رسول الله وقال لعمر مررت بك وأنت تصلى رافعا صوتك فقال يا رسول الله أوقظ000فقال النبى يا أبا بكر ارفع من صوتك شيئا وقال لعمر اخفض من صوتك شيئا 2،عن أبى هريرة عن النبى هذه القصة ولم يذكر فقال لأبى بكر ارفع000شيئا وزاد وقد سمعتك يا بلال وأنت تقرأ من هذه السورة ومن هذه السورة قال كلام طيب يجمع الله تعالى بعضه إلى بعض فقال النبى كلكم قد أصاب 3(أبو داود) والخلاف هو زيادة حكاية بلال فى 3 وهنا الحديث يوجب وسط بين الجهر والإسرار وهو ما يناقض الأقوال قبله
-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال إذا صلى أحدكم فلم يدر زاد أم نقص فليسجد سجدتين وهو قاعد فإذا آتاه الشيطان فقال إنك قد أحدثت فليقل كذبت إلا ما وجد ريحا بأنفه أو صوته بأذنه 1(أبو داود)000إذا صلى أحدكم فلم يدر كم صلى فليسجد سجدتين وهو جالس 2(ابن ماجة) والخلاف هو زيادة فإذا آتاه الشيطان000بأذنه فى 1
-عن المغيرة بن شعبة قال قال رسول الله إذا قام الإمام فى الركعتين فإن ذكر قبل أن يستوى قائما فليجلس فإن استوى قائما فلا يجلس ويسجد سجدتى السهو 1(أبو داود)إذا قام أحدكم من الركعتين فلم يستتم قائما فليجلس فإذا استتم قائما فلا يجلس ويسجد سجدتى السهو 2(ابن ماجة) الخلاف هو أن الإمام ذكر فى 1 وفى 2 أى مصلى وهو تناقض فالإمام غير المصلى أيا كان
-عن أبى سعيد قال قال رسول الله إذا صلى أحدكم فلم يدر كيف صلى فليسجد سجدتين وهو جالس 1(الترمذى )عن عبد الله بن جعفر أن رسول الله قال من شك فى صلاته فليسجد 00سجدتين بعدما يسلم2(أبو داود)والخلاف هو زيادة بعدما يسلم فى 2
-عن عبد الله بن مسعود أن النبى صلى الظهر خمسا فقيل له أزيد فى الصلاة أم نسيت فسجد سجدتين بعدما سلم 1(الترمذى )عن على قال صلى بنا رسول الله خمسا فقام ذو الشمالين فقال يا رسول الله هل زيد فى الصلاة شىء قال وما ذاك قال صليت بنا خمسا فاستقبل القبلة فكبر وهو جالس وسجد سجدتين فيهما قراءة ولا ركوع وقال هما المرغمتان2(زيد)000الصلاة قال وما ذاك قال صليت خمسا فسجد سجدتين بعدما سلم 3،صلى بنا رسول الله خمسا فلما انفتل توشوش القوم بينهم فقال ما شأنكم قالوا يا رسول الله هل زيد فى الصلاة قال لا قالوا فإنك قد صليت خمسا فانفتل فسجد سجدتين ثم سلم ثم قال إنما أنا أنسى كما تنسون 4(أبو داود)صلى النبى الظهر 00الصلاة قال وما ذاك فقيل له فثنى رجله فسجد سجدتين 5(ابن ماجة)أن رسول الله صلى 00الصلاة فقال وما ذاك قالوا صلينا خمسا فسجد سجدتين بعدما سلم 6(البخارى ومسلم) وعند مسلم كرواية الوشوشة عند أبى داود،صلى بنا رسول الله خمسا فقلنا يا رسول الله أزيد فى الصلاة قال وما ذاك قالوا صليت خمسا قال إنما أنا بشر مثلكم أذكر كما تذكرون وأنسى كما تنسون ثم سجد سجدتى السهو7(مسلم )والخلاف هو زيادة ذكر المتكلم والقراءة وعدم الركوع فى 2وهو ذو الشمالين وزاد فى 7 و4 النسيان وزاد فى 4 الوشوشة
-عن عبد الله بن بجينة الأسدى أن النبى قام فى صلاة الظهر وعليه جلوس فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبر فى كل سجدة وهو جالس قبل أن يسلم وسجدهما الناس معه مكان ما نسى من الجلوس 1(الترمذى )صلى لنا رسول الله ركعتين ثم قام ولم يجلس فقام الناس فلما قضى صلاته ونظرنا تسليمه كبر وسجد سجدتين وهو جالس قبل التسليم وسلم 2(مالك)000الناس معه فلما000وانتظرنا التسليم 00فسجد 000ثم سلم 3،وزاد فى رواية وكان منا المتشهد فى قيامه 4(أبو داود)أن النبى صلى صلاة أظن أنها الظهر (العصر)فلما كان فى الثانية قام قبل أن يجلس فلما كان قبل أن يسلم سجد سجدتين 5 (ابن ماجة ،أن النبى قام فى ثنتين من الظهر نسى الجلوس حتى إذا فرغ من صلاته إلا أن يسلم سجد سجدتى السهو (ابن ماجة ومسلم) صلى لنا 00معه 000ونظرنا 000كبر قبل التسليم فسجد سجدتين وهو جالس ثم سلم كرواية مالك 7 ،أن رسول الله قام من اثنتين من الظهر لم يجلس بينهما فلما قضى صلاته سجد سجدتين ثم سلم بعد ذلك 8 ،(البخارى)صلى لنا ركعتين من بعض الصلوات ثم قام فلم يجلس فقام الناس معه فلما قضى صلاته ونظرنا كرواية مالك 9،أن رسول الله قام فى صلاة الظهر وعليه جلوس فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبر فى كل سجدة وهو جالس قبل أن يسلم وسجدهما الناس معه مكان ما نسى من الجلوس .1 ،أن رسول الله قام فى الشفع الذى يريد أن يجلس فى صلاته فلما كان فى أخر الصلاة سجد قبل أن يسلم ثم سلم 11(مسلم ) والخلاف هو التناقض بين الظهر فى معظم الروايات والعصر فى 5 والقول بالسجود قبل السلام يناقض السجود بعد السلام فى قولهم
-قال عبد الله صلى رسول الله قال إبراهيم فلا أدرى زاد أم نقص فلما سلم قيل له يا رسول الله أحدث فى الصلاة شىء قال وما ذاك قالوا صليت كذا وكذا فثنى رجله واستقبل القبلة فسجد بهم سجدتين ثم سلم فلما انفتل أقبل علينا بوجهه فقال إنه لو حدث فى الصلاة شىء أنبأتكم به ولكن إنما أنا بشر أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكرونى وقال إذا شك أحدكم فى صلاته فليتحر الصواب فليتم عليه ثم ليسلم ثم ليسجد سجدتين 1 ،فإذا نسى أحدكم فليسجد سجدتين 2(أبو داود)صلى رسول فقيل 00 أزيد فى الصلاة 00 قال إنما أنا بشر 00 تنسون فإذا نسى أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس ثم تحول النبى فسجد سجدتين 3 ،صلى 00 نقص فسأل فحدثناه فثنى رجله واستقبل القبلة وسجد سجدتين ثم سلم ثم أقبل علينا بوجهه فقال لو حدث فى الصلاة شىء لأنبأتكموه وإنما أنا بشر أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكرونى وأيكم ما شك فى الصلاة فليتحر أقرب ذلك من الصواب فيتم عليه ويسلم وسجد سجدتين 4،إذا شك أحدكم فى الصلاة فليتحر الصواب ثم يسجد سجدتين 5(ابن ماجة)صلينا مع رسول الله فإما زاد أو نقص فقلنا يا رسول الله أحدث فى الصلاة شىء فقال لا فقلنا له الذى صنع فقال إذا زاد الرجل أو نقص فليسجد سجدتين ثم سجد سجدتين 6(مسلم)وعنده كالأولى والخلاف زيادة نقص أو زيادة النبى فى إحدى الصلوات فى بعض الروايات
-عن عبد الرحمن بن عوف قال سمعت النبى يقول إذا سها أحدكم فى صلاته فلم يدر واحدة صلى أو اثنتين فليبن على واحدة فإن لم يدر ثنتين صلى أو ثلاثا فليبن على ثنتين فإن لم يدر ثلاثا صلى أو أربعا فليبن على ثلاث وليسجد سجدتين قبل أن يسلم 1(الترمذى )عن عطاء بن يسار أن رسول الله قال إذا شك أحدكم فى صلاته فلا يدرى كم صلى ثلاثا أم أربعا فليصل ركعة ويسجد سجدتين وهو جالس قبل التسليم فإن كانت الركعة التى صلى خامسة شفعها بهاتين السجدتين وإن كانت رابعة فالسجدتان ترغيم للشيطان 2(مالك وأبو داود) عن أبى سعيد الخدرى قال قال رسول الله إذا شك أحدكم فى صلاته فليلق الشك وليبن على اليقين فإذا استيقن التمام سجد سجدتين فإن كانت صلاته تامة كانت الركعة نافلة والسجدتان وإن كانت ناقصة كانت الركعة تماما لصلاته وكانت السجدتان مرغمتى الشيطان
-عن عبد الله أن صلاته سجد سجدتين ثم سلم بعد النبى سجد سجدتى السهو بعد الكلام 1(الترمذى)أن ابن مسعود سجد سجدتى السهو بعد السلام وذكر أن النبى فعل ذلك 2(ابن ماجة )عن عبد الله أن النبى سجد سجدتى السهو بعد السلام والكلام 3(مسلم)والخلاف هو التناقض فى أخر الروايات فمرة الكلام فى 1ومرة السلام فى 2 ومرة السلام والكلام معا ،عن عطاء قال عن النبى قال إذا شك أحدكم فى صلاته فإن استيقن أنه قد صلى ثلاثا فليقم فليتم ركعة بسجودها ثم يجلس فيتشهد فإذا فرغ فلم يبق إلا أن يسلم فليسجد سجدتين وهو جالس ثم ليسلم 4،عن أبى عبيدة بن عبد الله عن أبيه عن رسول الله قال إذا كنت فى صلاة فشككت فى 3أو4 وكبر ظنك على 4 تشهدت ثم سجدت سجدتين وأنت جالس قبل أن تسلم ثم تشهدت أيضا ثم تسلم 5(أبو داود)إذا شك أحدكم فى الثنتين والواحدة فليجعلهما واحدة وإذا شك فى الثنتين والثلاث فليجعلهما ثنتين وإذا شك فى الثلاث والأربع فليجعلهما ثلاثا ثم ليتم ما بقى من صلاته حتى يكون الوهم فى الزيادة ثم يسجد سجدتين وهو جالس قبل أن يسلم 6،إذا شك أحدكم فى صلاته فليلغ الشك وليبن على اليقين فإذا استيقن التمام سجد سجدتين فإن كانت صلاته تامة كانت الركعة نافلة وإن كانت ناقصة كانت الركعة لتمام صلاته وكانت السجدتان رغم أنف الشيطان7(ابن ماجة)إذا شك 00 أربعا فليطرح الشك وليبن على ما استيقن ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم فإن كان صلى خمسا شفعن له صلاته وإن كان صلى اتماما لأربع كانتا ترغيما 8(مسلم )والخلاف هو ذكر بعض الروايات مثل 7 ترغيم الشيطان ونلاحظ تناقضا فى عدد الركعات فبعضها ذكر الاثنين والثلاث والأربع وبعضها ذكر الثلاث والأربع وبعضها ذكر الأربع والخمس مثل8 وبعضها مثل 7 لم يذكر أى عدد
-عن عمران بن حصين قال سلم رسول الله فى 3ركعات ثم دخل قال عن سلمة الحجر فقال إليه رجل يقال له الخرباق كان طويل اليدين فقال له أقصرت الصلاة يا رسول الله فخرج مغضبا يجر رداءه فقال أصدق قالوا نعم فصلى تلك الركعة ثم سلم ثم سجد سجدتيهما ثم سلم1(أبو داود)000العصر ثم قام فدخل الحجرة فقام الخرباق رجل بسيط اليدين فنادى يا رسول الله أقصرت الصلاة 000إزاره فسأل فأخبر فصلى تلك الركعة التى كان ترك ثم سلم ثم سجد سجدتين ثم سلم 2(ابن ماجة)أن رسول الله صلى العصر فسلم فى 3 ركعات ثم دخل منزله فقام إليه رجل يقال له الخرباق وكان فى يديه طول فقال يا رسول الله فذكر له صنيعه وخرج غضبان يجر رداءه حتى أو انتهى إلى الناس فقال أصدق هذا قالوا نعم فصلى ركعة ثم سلم ثم سجد سجدتين ثم سلم 3(مسلم)والخلاف هو ذكر الرداء فى1و3 والإزار فى 2 ووقوفه (ص)على سلمة الحجر فى 1 ودخوله الحجرة فى 2ودخوله المنزل فى 3
[justify]
مواضيع مماثلة
» روايات أحاديث الصلاة 6
» روايات أحاديث الصلاة 7
» روايات أحاديث التيمم
» روايات أحاديث الصلاة1
» روايات أحاديث الإستنجاء
» روايات أحاديث الصلاة 7
» روايات أحاديث التيمم
» روايات أحاديث الصلاة1
» روايات أحاديث الإستنجاء
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى