روايات الأحاديث الكاذبة الصوم4
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
روايات الأحاديث الكاذبة الصوم4
-عن البراء قال كان الرجل إذا صام فنام لم يأكل إلى مثلها وإن صرمة بن قيس الأنصارى أتى امرأته وكان صائما فقال عندك شىء فقالت لا لعلى أذهب فأطلب لك شيئا فذهبت وغلبته عينه فجاءت فقالت خيبة لك فلم ينتصف النهار حتى غشى عليه وكان يعمل يومه فى أرضه فذكر ذلك للنبى فنزلت "أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم "قرأ إلى قوله "من الفجر "1(أبو داود)كان أصحاب محمد إذا كان الرجل صائما فحضر الإفطار فنام قبل أن يفطر لم يأكل ليلته ولا يومه حتى يمسى وإن قيس بن صرمة الأنصارى كان صائما فلما حضر الإفطار أتى امرأته فقال لها أعندك طعام قالت لا ولكن انطلق فأطلب لك وكان يومه يعمل فغلبته عيناه فجاءته امرأته فلما رأته قالت خيبة لك فلما انتصف النهار غشى عليه فذكر ذلك للنبى فنزلت هذه الآية "أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم "ففرحوا بها فرحا شديدا ونزلت "وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود"2(البخارى) والخلاف هو التناقض فى زمن الغشية ففى 1"فلم ينتصف النهار حتى غشى عليه "فهنا قبل نصف النهار وفى 2"فلما انتصف النهار غشى عليه "وهنا عند نصف النهار وقبل غير نصف
-عن عدى بن حاتم قال لما نزلت هذه الآية "حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود "قال أخذت عقالا أبيض وعقالا أسود فوضعتهما تحت وسادتى فنظرت فلم أتبين فذكرت ذلك لرسول الله فضحك فقال إن وسادك لعريض طويل إنما هو الليل والنهار 1،00إنما هو سواد الليل وبياض النهار 2(أبو داود)لما نزلت "حتى يتبين00من الفجر "قال له عدى بن حاتم يا رسول الله أنى أجعل تحت وسادتى عقالين عقالا أبيض وعقالا أسود أعرف الليل من النهار فقال إن وسادتك لعريض إنما هو سواد الليل وبياض النهار 3(مسلم)لما نزلت "حتى يتبين 000الأسود عمدت إلى عقال أسود وإلى عقال أبيض فجعلتهما تحت وسادتى فجعلت أنظر فى الليل فلا يستبين لى فغدوت على رسول الله فذكرت له ذلك فقال إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار 4(البخارى )والخلاف هو زيادة ضحك النبى (ص) فى 1
-حدثنا سهل بن سعد قال لما نزلت هذه الآية "وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود "قال كان الرجل يأخذ خيطا أبيض وخيطا أسود فيأكل حتى يستبينهما حتى أنزل الله عز وجل من الفجر فبين ذلك 1،لما نزلت00قال فكان الرجل إذا أراد الصوم ربط أحدهم فى رجليه الخيط الأسود والخيط الأبيض فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين له رئيهما فأنزل الله بعد ذلك من الفجر فعلموا إنما يعنى بذلك الليل والنهار 2(مسلم)أنزلت "وكلوا000ولم ينزل من الفجر فكان رجال إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم فى رجله الخيط الأبيض والخيط الأسود لم يزل يأكل حتى يتبين له رؤيتهما فأنزل الله بعد من الفجر فعلموا إنما يعنى الليل والنهار 3(البخارى ) والخلاف هو التناقض بين أخذ الخيطين فى 1 وبين ربط الخيطين فى الرجلين فى 2و3 زد على هذا زيادة "ويشرب "فى 2
-عن ابن عباس قال قال رسول الله لئن بقيت إلى قابل لأصومن اليوم التاسع مخافة أن يفوته عاشوراء 1(ابن ماجة)يقول حين صام النبى يوم عاشوراء وأمرنا بصيامه قالوا يا رسول الله أنه يوم تعظمه اليهود والنصارى فقال رسول الله فإذا كان العام المقبل صمنا يوم التاسع فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله 2(أبو داود)000وأمر بصيامه 00كالثانى ،00لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع3(مسلم)والخلاف هو زيادة ذكر اليهود والنصارى والوفاة فى 2 وهو يناقض فى إرادته صيام العاشر والتاسع قبل وفاته بعام الحديث الذى يبين أنه ترك صيامهم لما فرض رمضان وهو
-دخل الأشعث بن قيس على عبد الله وهو يتغدى قال يا أبا محمد ادن إلى الغداء فقال أو ليس اليوم يوم عاشوراء قال وهل تدرى ما يوم عاشوراء قال ما هو قال إنما هو يوم كان رسول الله يصومه قبل أن ينزل شهر رمضان فلما أنزل شهر رمضان ترك أو تركه 1،فلما نزل رمضان تركه ،عن الأشعث بن قيس دخل على عبد الله يوم عاشوراء وهو يأكل فقال يا أبا محمد ادن فكل قال إنى صائم قال كنا نصومه ثم ترك2،دخل الأشعث بن قيس على ابن مسعود وهو يأكل يوم عاشوراء فقال يا أبا عبد الرحمن إن اليوم يوم عاشوراء فقال قد كان يصام قبل أن ينزل رمضان فلما نزل رمضان ترك فإن كنت مفطرا فاطعم 3(مسلم)والخلاف هو زيادة "وهل تدرى ما يوم عاشوراء فى 1 وفى 3"فإن كنت مفطرا فاطعم
-عن قزعة قال أتيت أبا سعيد الخدرى وهو يفتى الناس وهم مكبون عليه فانتظرت خلوته فلما خلا سألته عن صيام رمضان فى السفر فقال خرجنا مع النبى فى رمضان عام الفتح فكان رسول الله يصوم ونصوم حتى بلغ منزلا فقال إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم فأصبحنا منا الصائم ومنا المفطر ثم سرنا فنزلنا منزلا فقال إنكم تصبحون عدوكم والفطر أقوى لكم فأفطروا فكانت عزيمة من رسول الله قال أبو سعيد لقد رأيتنى أصوم مع النبى قبل ذلك وبعد ذلك 1(أبو داود)أتيت أبا سعيد الخدرى وهو مكثور عليه فلما تفرق الناس عنه قلت إنى لا أسألك عما يسألك هؤلاء عنه سألته عن الصوم فى السفر فقال سافرنا مع رسول الله إلى مكة ونحن صيام فنزلنا منزلا فقال رسول الله إنكم00أقوى لكم فكانت رخصة فمنا من صام ومنا من أفطر ثم نزلنا منزلا أخر فقال إنكم مصبحوا 00فأفطروا وكانت عزمة فأفطرنا ثم لقد رأيتنا مع رسول الله بعد ذلك فى السفر 2(مسلم) والخلاف هو تحديد الزمن فى 1"عام الفتح"وفى 2المكان"إلى مكة"وأيضا زاد إنى لا أسالك00هؤلاء "والتعبير بالمفرد فى 1"لقد رأيتنى وفى 2بالجمع "لقد رأيتنا " وزاد فى قبل ذلك فى نفس العبارة والتناقض بين "فأصبحنا من الصائم "فى 1 وبين "فأفطرنا "فى 2دون استثناء والصيام فى السفر هنا يناقض قولهم "ليس من البر الصيام فى السفر "فهنا تحريم وفوقه إباحة للصيام حيث ترك بعضهم يصوم
- عن ابن عمر قال قال رسول الله إن بلالا ينادى بليل فكلوا واشربوا حتى ينادى ابن مكتوم ،وزاد فى رواية كان ابن مكتوم لا ينادى حتى يقال أصبحت أصبحت 1(مالك)عن بلالا يؤذن00حتى تسمعوا تأذين ابن أم مكتوم 002،00يؤذن بليل 00حتى تسمعوا أذان003،كان لرسول الله مؤذنان بلال وابن أم مكتوم الأعمى فقال رسول الله إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم قال ولم يكن بينهما إلا أن ينزل هذا ويرقى هذا 4(مسلم)عن عائشة أن بلالا كان يؤذن بليل فقال رسول الله كلوا 000مكتوم فإنه لا يؤذن حتى يطلع الفجر قال القاسم لم يكن بين أذانهما إلا أن يرقى ذا وينزل ذا 5(البخارى )والخلاف هو تقديم ينزل وتأخير يرقى فى 4 والعكس فى ه وهو يناقض وجود مؤذنين أخرين للنبى منهم أخا صداء وسعد المؤذن
-عن ابن عمر أن عمر نذر أن يعتكف فى الجاهلية فسأل النبى فأمره أن يعتكف فى الإسلام 1(الشافعى )أنه كان عليه نذر ليلة فى 002(ابن ماجة)أن عمر جعل عليه أن يعتكف فى الجاهلية ليلة أو يوما عند الكعبة فسأل النبى فقال اعتكف وصم 3،زاد فى رواية فبينما هو معتكف إذ كبر الناس فقال ما هذا يا عبد الله قال سبى هوزان أعتقهم النبى قال وتلك الجارية فأرسلها معهم 4(أبو داود)أن عمر نذر فى الجاهلية أن يعتكف فى المسجد الحرام قال أرى ليلة قال له رسول الله أوف بنذرك 5،أن عمر سأل النبى قال كنت نذرت فى الجاهلية أن اعتكف ليلة فى المسجد الحرام قال فأوف بنذرك 6(البخارى )والخلاف هو زيادة "وهو معتكف إذ كبر 0000معهم "فى4 وزيادة صم فى 3 وتحديد المكان فى 3و5و6 بالكعبة أى المسجد الحرام
-عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله أفضل الصوم صوم أخى داود كان يصوم يوما ويفطر يوما ولا يفر إذا لاقى1(الترمذى ) أحب الصيام إلى الله صيام داود فإنه كان000يوما وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويصلى ثلثه وينام سدسه 2(ابن ماجة)أحب الصيام إلى الله تعالى صيام داود وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصفه ويقوم ثلثه وينام سدسه وكان يفطر يوما ويصوم يوما 3(أبو داود)وفى رواية 4(مسلم) لا توجد كلمة تعالى 00وكان يصوم يوما ويفطر يوما ،أحب الصيام إلى 000داود كان يصوم نصف الدهر وأحب 000الله عز وجل 00داود كان يرقد شطر الليل ثم يقوم ثم يرقد أخره يقوم ثلث الليل بعد شطره 5(مسلم )والخلاف هو زيادة "ولا يفر إذا لاقى "فى 1 وتقديم الصيام وتأخير الفطر فى روايات مثل 5 والعكس كما فى 3 وعدم ذكر السدس فى 5 وعدم ذكر صلاة داود(ص)فى 1
-عن أنس بن مالك أنه سئل عن صوم النبى قال كان يصوم من الشهر حتى يرى أنه لا يريد أن يفطر منه ويفطر حتى يرى أنه لا يريد الصوم منه شيئا فكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته مصليا ولا نائما إلا رأيته نائما 1(الترمذى )أن رسول الله كان يصوم حتى يقال قد صام قد صام ويفطر حتى يقال قد أفطر قد أفطر2(مسلم)سألت أنسا عن صيام النبى فقال ما كنت أحب أن أراه من الشهر صائما إلا رأيته ولا مفطرا إلا رأيته ولا من الليل قائما إلا رأيته ولا نائما إلا رأيته ولا مسست خزة ولا حريرة ألين من كف رسول الله ولا شممت مسكة ولا عبيرة أطيب رائحة من رائحة رسول الله 3(البخارى )والخلاف هو انفراد1و3 بذكر القيام والنوم وزادة 3"ولا مسست خزة 000رائحة رسول الله
-عن أنس قال آلى رسول الله من نسائه شهرا فأقام فى مشربة 29 يوما قالوا يا رسول الله إنك آليت شهرا فقال الشهر29،1(الترمذى)عن عائشة قالت لما مضى 29 ليلة أعدهن دخل على رسول الله (قالت بدأ بى) فقلت يا رسول الله إنك أقسمت ألا تدخل علينا شهرا وإنك دخلت من 29 أعدهن فقال إن الشهر 29 ،2(مسلم )عن جابر قال كان رسول الله اعتزل نساءه شهرا فخرج إلينا فى 29 فقلنا إنما اليوم 29 فقال إنما الشهر وصفق بيديه 3 مرات وحبس إصبعا واحدا فى الأخرة 3،اعتزل النبى نساءه شهرا فخرج إلينا صباح29 فقال بعض القوم يا رسول الله إنما أصبحنا ل29 فقال النبى إن الشهر يكون29 ثم طبق النبى يديه 3 مرتين أصابع يديه كلها والثالثة بتسع منها 4،عن أم سلمة أخبرته أن النبى حلف أن لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى 29 يوما غدا عليهم (أو راح)فقيل له حلفت يا نبى الله أن لا تدخل علينا شهرا قال إن الشهر يكون29يوما 5(مسلم)أن النبى آلى من نسائه شهرا فلما مضى 29 يوما غدا أو راح فقيل له إنك حلفت أن لا تدخل شهرا فقال إن الشهر يكون 29 يوما 6،عن أنس آلى رسول الله من نسائه وكانت انفكت رجله فأقام فى مشربة 29 ليلة ثم نزل فقالوا يا رسول الله آليت شهرا فقال إن الشهر يكون 29 ،7(البخارى )والخلاف هو زيادة العد على الأيدى والأصابع فى 3و5
-عن سلمة بن الأكوع أنه قال بعث رسول الله رجلا من أسلم يوم عاشوراء فأمره أن يؤذن فى الناس من كان لم يصم فليصم ومن كان أكل فليتم صيامه إلى الليل 1،وعن الربيع بنت معوذ بن عفراء قالت أرسل رسول الله غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التى حول المدينة من كان أصبح صائما فليتم صومه ومن كان أصبح مفطرا فليتم بقية يومه فكنا بعد ذلك نصومه ونصوم صبياننا الصغار منهم إن شاء الله ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناهم إياه عند الإفطار 2،بعث رسول الله رسله فى قرى الأنصار 000كسابقه وقال ونصنع لهم اللعبة من العهن فنذهب به معنا فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة تلهيهم حتى يتموا صومهم 3 (مسلم)أن النبى بعث رجلا ينادى فى الناس أن من أكل فليتم أو فليصم ومن لم يأكل فلا يأكل 4،أن النبى رجلا من أسلم أن أذن فى الناس أن من كان فليصم بقية يومه ومن لم يكن أكل فليصم فإن اليوم يوم عاشوراء 5(البخارى)والخلاف هو زيادة ذكر قرى الأنصار فى 2و3وزيادة ذكر الصبيان والعهن فى ما بعد 1
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله من صام رمضان وقام إيمانا واحتسابا غفر ما تقدم من ذنبه ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 1(الترمذى)كان رسول الله يرغب فى قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ويقول من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفى رسول الله والأمر على ذلك ثم كان الأمر كذلك فى خلافة أبى بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب على ذلك2(الترمذى )من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 3(ابن ماجة)من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 4،ريقول لرمضان من قام إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 5،من قام رمضان إيمانا000،من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر 000ومن قام ليلة القدر إيمانا 000 6(البخارى )انفرد 2بذكر القيام والترغيب ووفاة النبى(ص) وخلافة عمر وأبو بكر وانفردت 4بالقيام وزادت6و1 و4 بذكر قيام ليلة القدر
-عن أبى مجيبة الباهلى عن أبيه أو عن عمه قال أتيت النبى فقلت يا نبى الله أنا الرجل الذى أتيتك عام الأول قال فما لى أرى جسمك ناحلا قال يا رسول الله ما أكلت طعاما بالنهار ما أكلته إلا بالليل قال من أمرك أن تعذب نفسك قلت يا رسول الله إنى أقوى قال صم شهر الصبر ويوما بعده قلت إنى أقوى قال صم شهر الصبر ويومين بعده قلت إنى أقوى قال صم شهر الصبر وثلاثة أيام بعده وصم أشهر الحرم 1(ابن ماجة)أنه أتى رسول الله ثم انطلق فأتاه بعد سنة وقد تغيرت حالته وهيئته فقال يا رسول الله أما تعرفنى قال ومن أنت قال أنا الباهلى الذى جئتك عام الأول قال فما غيرك وقد كنت حسن الهيئة قال ما أكلت طعاما إلا بليل منذ فارقتك فقال رسول الله لم عذبت نفسك ثم قال صم شهر الصبر ويوما من كل شهر قال زدنى فإن بى قوة قال صم يومين قال زدنى قال صم ثلاث أيام قال زدنى قال صم من الحرم واترك صم من الحرم واترك وقال بأصابعه الثلاثة فضمها ثم أرسلها2(أبو داود)والخلاف هو زيادة "واترك صم من الحرم00أرسلها "فى 2
-عن الحكم بن الأعرج قال انتهيت إلى ابن عباس وهو متوسد رداء فى زمزم فقلت أخبرنى عن يوم عاشوراء أى يوم أصومه فقال إذا رأيت هلال المحرم فاعدد ثم أصبح من التاسع صائما قلت أهكذا كان يصوم محمد قال نعم 1(الترمذى )أن رسول الله بصوم عاشوراء يوم العاشر 2 (الترمذى )كان رسول الله يصوم عاشوراء ويأمر بصيامه 3(ابن ماجة)عن الحكم00أتيت ابن عباس00رداءه فى المسجد الحرام فسألته عن صوم عاشوراء فقال إذا 00فاعدد فإذا كان يوم التاسع فأصبح صائما فقلت كذا كان محمد يصوم فقال كذلك كان محمد يصوم 4(أبو داود)000رداءه 000عن صوم عاشوراء فقال إذا00وأصبح 00هكذا 00،سألت ابن عباس وهو متوسد رداءه عند زمزم عن صوم عاشوراء 005(مسلم )والخلاف زيادة الأمر بصوم عاشوراء فى 2و3 وزيادة السؤال فى 1و4و5
-عن أبى هريرة قال قال النبى لا تقدموا الشهر بيوم ولا يومين إلا أن يوافق ذلك صوما كان يصومه أحدكم صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فعدوا 30 ثم أفطروا 1،لا تقدموا شهر رمضان بصيام قبله بيوم أو بيومين إلا أن يكون رجل كان يصومه صوما فليصمه2(الترمذى )عن ابن عباس لا تصوموا قبل رمضان صموا لرؤيته 000فإن حالت دونه غيابه فأكملوا العدة 30يوما 3(الترمذى)عن أبى هريرة 00صيام رمضان بيوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صوما فيصومه 4(ابن ماجة)عن ابن عباس00إلا أن يكون شىء يصومه أحدكم ولا تصوموا حتى تروه ثم صوموا حتى تروه فإن حال دونه غمامة فأتموا العدة 30ثم أفطروا والشهر29 ،5،عن أبى هريرة00 إلا أن يكون صوما يصومه رجل فليصم ذلك الصوم 6(أبو داود)لا يتقدمن أحدكم رمضان بصوم يوم أو يومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صومه فليصم ذلك اليوم 7(البخارى)والخلاف هو زيادة ذكر والشهر 29 فى 5
-عن أبى سعيد قال نهى رسول الله النساء أن يصمن إلا بإذن أزواجهن 1(ابن ماجة)عن أبى هريرة عن النبى قال لا تصوم المرأة وزوجها شاهد يوما من غير شهر رمضان إلا بإذنه 2(ابن ماجة والترمذى )جاءت امرأة إلى النبى ونحن عنده فقالت يا رسول الله إن زوجى صفوان بن المعطل يضربنى إذا صليت ويفطرنى إذا صمت ولا يصلى صلاة الفجر حتى تطلع الشمس وصفوان عنده فسأله عما قالت فقال يا رسول الله أما قولها يضربنى إذا صليت فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها فقال لو كانت سورة واحدة لكفت الناس وأما قولها يفطرنى فإنها تنطلق فتصوم وأنا رجل شاب فلا أصبر فقال رسول الله يومئذ لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها وأما قولها إنى لا أصلى حتى تطلع الشمس فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذلك لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس فقال فإذا استيقظت فصل 3،000وبعلها شاهد إلا بإذنه غير رمضان ولا تأذن فى بيته وهو شاهد إلا بإذنه 4(أبو داود)والخلاف هو زيادة حكاية صفوان وزوجته فى 3وزيادة الأذن فى البيت فى 4
-حدثنا الزهرى أن عائشة وحفصة أصبحتا صائمتين متطوعتين فأهدى لهما طعام فأفطرتا عليه فدخل عليهما رسول الله قالت عائشة فقالت حفصة وبدرتنى الكلام وكانت ابنة أبيها يا رسول الله إنى أصبحت أنا وعائشة صائمتين متطوعتين فأهدى لنا طعام فأفطرنا عليه فقال لهما رسول الله اقضيا يوما مكانه 1(مالك)عن حفصة وعائشة أن النبى يعنى أنهما أصبحتا صائمتين فأهدى لهما شىء فأفطرتا فذكرتا ذلك للنبى فقال صوما يوما 2(الشافعى)كنت أنا وحفصة صائمتين فعرض لنا طعام اشتهيناه فأكلنا منه فجاء رسول الله فبدرتنى إليه حفصة وكانت ابنة أبيها فقال يا رسول الله إنا كنا صائمتين فعرض000قال اقضيا يوما أخر مكانه 3(الترمذى )عن عائشة قالت أهدى لى ولحفصة طعام وكنا صائمتين فأفطرنا ثم دخل رسول الله فقلنا له يا رسول الله إنا أهديت لنا هدية فاشتهيناها فأفطرنا فقال رسول الله لا عليكما صوما مكانه يوما أخر 4(أبو داود)والخلاف هو زاد ذكر "متطوعتين "فى 1 و"اشتهيناها "واشتهيناه"فى 3و4
-عن عدى بن حاتم قال لما نزلت هذه الآية "حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود "قال أخذت عقالا أبيض وعقالا أسود فوضعتهما تحت وسادتى فنظرت فلم أتبين فذكرت ذلك لرسول الله فضحك فقال إن وسادك لعريض طويل إنما هو الليل والنهار 1،00إنما هو سواد الليل وبياض النهار 2(أبو داود)لما نزلت "حتى يتبين00من الفجر "قال له عدى بن حاتم يا رسول الله أنى أجعل تحت وسادتى عقالين عقالا أبيض وعقالا أسود أعرف الليل من النهار فقال إن وسادتك لعريض إنما هو سواد الليل وبياض النهار 3(مسلم)لما نزلت "حتى يتبين 000الأسود عمدت إلى عقال أسود وإلى عقال أبيض فجعلتهما تحت وسادتى فجعلت أنظر فى الليل فلا يستبين لى فغدوت على رسول الله فذكرت له ذلك فقال إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار 4(البخارى )والخلاف هو زيادة ضحك النبى (ص) فى 1
-حدثنا سهل بن سعد قال لما نزلت هذه الآية "وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود "قال كان الرجل يأخذ خيطا أبيض وخيطا أسود فيأكل حتى يستبينهما حتى أنزل الله عز وجل من الفجر فبين ذلك 1،لما نزلت00قال فكان الرجل إذا أراد الصوم ربط أحدهم فى رجليه الخيط الأسود والخيط الأبيض فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين له رئيهما فأنزل الله بعد ذلك من الفجر فعلموا إنما يعنى بذلك الليل والنهار 2(مسلم)أنزلت "وكلوا000ولم ينزل من الفجر فكان رجال إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم فى رجله الخيط الأبيض والخيط الأسود لم يزل يأكل حتى يتبين له رؤيتهما فأنزل الله بعد من الفجر فعلموا إنما يعنى الليل والنهار 3(البخارى ) والخلاف هو التناقض بين أخذ الخيطين فى 1 وبين ربط الخيطين فى الرجلين فى 2و3 زد على هذا زيادة "ويشرب "فى 2
-عن ابن عباس قال قال رسول الله لئن بقيت إلى قابل لأصومن اليوم التاسع مخافة أن يفوته عاشوراء 1(ابن ماجة)يقول حين صام النبى يوم عاشوراء وأمرنا بصيامه قالوا يا رسول الله أنه يوم تعظمه اليهود والنصارى فقال رسول الله فإذا كان العام المقبل صمنا يوم التاسع فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله 2(أبو داود)000وأمر بصيامه 00كالثانى ،00لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع3(مسلم)والخلاف هو زيادة ذكر اليهود والنصارى والوفاة فى 2 وهو يناقض فى إرادته صيام العاشر والتاسع قبل وفاته بعام الحديث الذى يبين أنه ترك صيامهم لما فرض رمضان وهو
-دخل الأشعث بن قيس على عبد الله وهو يتغدى قال يا أبا محمد ادن إلى الغداء فقال أو ليس اليوم يوم عاشوراء قال وهل تدرى ما يوم عاشوراء قال ما هو قال إنما هو يوم كان رسول الله يصومه قبل أن ينزل شهر رمضان فلما أنزل شهر رمضان ترك أو تركه 1،فلما نزل رمضان تركه ،عن الأشعث بن قيس دخل على عبد الله يوم عاشوراء وهو يأكل فقال يا أبا محمد ادن فكل قال إنى صائم قال كنا نصومه ثم ترك2،دخل الأشعث بن قيس على ابن مسعود وهو يأكل يوم عاشوراء فقال يا أبا عبد الرحمن إن اليوم يوم عاشوراء فقال قد كان يصام قبل أن ينزل رمضان فلما نزل رمضان ترك فإن كنت مفطرا فاطعم 3(مسلم)والخلاف هو زيادة "وهل تدرى ما يوم عاشوراء فى 1 وفى 3"فإن كنت مفطرا فاطعم
-عن قزعة قال أتيت أبا سعيد الخدرى وهو يفتى الناس وهم مكبون عليه فانتظرت خلوته فلما خلا سألته عن صيام رمضان فى السفر فقال خرجنا مع النبى فى رمضان عام الفتح فكان رسول الله يصوم ونصوم حتى بلغ منزلا فقال إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم فأصبحنا منا الصائم ومنا المفطر ثم سرنا فنزلنا منزلا فقال إنكم تصبحون عدوكم والفطر أقوى لكم فأفطروا فكانت عزيمة من رسول الله قال أبو سعيد لقد رأيتنى أصوم مع النبى قبل ذلك وبعد ذلك 1(أبو داود)أتيت أبا سعيد الخدرى وهو مكثور عليه فلما تفرق الناس عنه قلت إنى لا أسألك عما يسألك هؤلاء عنه سألته عن الصوم فى السفر فقال سافرنا مع رسول الله إلى مكة ونحن صيام فنزلنا منزلا فقال رسول الله إنكم00أقوى لكم فكانت رخصة فمنا من صام ومنا من أفطر ثم نزلنا منزلا أخر فقال إنكم مصبحوا 00فأفطروا وكانت عزمة فأفطرنا ثم لقد رأيتنا مع رسول الله بعد ذلك فى السفر 2(مسلم) والخلاف هو تحديد الزمن فى 1"عام الفتح"وفى 2المكان"إلى مكة"وأيضا زاد إنى لا أسالك00هؤلاء "والتعبير بالمفرد فى 1"لقد رأيتنى وفى 2بالجمع "لقد رأيتنا " وزاد فى قبل ذلك فى نفس العبارة والتناقض بين "فأصبحنا من الصائم "فى 1 وبين "فأفطرنا "فى 2دون استثناء والصيام فى السفر هنا يناقض قولهم "ليس من البر الصيام فى السفر "فهنا تحريم وفوقه إباحة للصيام حيث ترك بعضهم يصوم
- عن ابن عمر قال قال رسول الله إن بلالا ينادى بليل فكلوا واشربوا حتى ينادى ابن مكتوم ،وزاد فى رواية كان ابن مكتوم لا ينادى حتى يقال أصبحت أصبحت 1(مالك)عن بلالا يؤذن00حتى تسمعوا تأذين ابن أم مكتوم 002،00يؤذن بليل 00حتى تسمعوا أذان003،كان لرسول الله مؤذنان بلال وابن أم مكتوم الأعمى فقال رسول الله إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم قال ولم يكن بينهما إلا أن ينزل هذا ويرقى هذا 4(مسلم)عن عائشة أن بلالا كان يؤذن بليل فقال رسول الله كلوا 000مكتوم فإنه لا يؤذن حتى يطلع الفجر قال القاسم لم يكن بين أذانهما إلا أن يرقى ذا وينزل ذا 5(البخارى )والخلاف هو تقديم ينزل وتأخير يرقى فى 4 والعكس فى ه وهو يناقض وجود مؤذنين أخرين للنبى منهم أخا صداء وسعد المؤذن
-عن ابن عمر أن عمر نذر أن يعتكف فى الجاهلية فسأل النبى فأمره أن يعتكف فى الإسلام 1(الشافعى )أنه كان عليه نذر ليلة فى 002(ابن ماجة)أن عمر جعل عليه أن يعتكف فى الجاهلية ليلة أو يوما عند الكعبة فسأل النبى فقال اعتكف وصم 3،زاد فى رواية فبينما هو معتكف إذ كبر الناس فقال ما هذا يا عبد الله قال سبى هوزان أعتقهم النبى قال وتلك الجارية فأرسلها معهم 4(أبو داود)أن عمر نذر فى الجاهلية أن يعتكف فى المسجد الحرام قال أرى ليلة قال له رسول الله أوف بنذرك 5،أن عمر سأل النبى قال كنت نذرت فى الجاهلية أن اعتكف ليلة فى المسجد الحرام قال فأوف بنذرك 6(البخارى )والخلاف هو زيادة "وهو معتكف إذ كبر 0000معهم "فى4 وزيادة صم فى 3 وتحديد المكان فى 3و5و6 بالكعبة أى المسجد الحرام
-عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله أفضل الصوم صوم أخى داود كان يصوم يوما ويفطر يوما ولا يفر إذا لاقى1(الترمذى ) أحب الصيام إلى الله صيام داود فإنه كان000يوما وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويصلى ثلثه وينام سدسه 2(ابن ماجة)أحب الصيام إلى الله تعالى صيام داود وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصفه ويقوم ثلثه وينام سدسه وكان يفطر يوما ويصوم يوما 3(أبو داود)وفى رواية 4(مسلم) لا توجد كلمة تعالى 00وكان يصوم يوما ويفطر يوما ،أحب الصيام إلى 000داود كان يصوم نصف الدهر وأحب 000الله عز وجل 00داود كان يرقد شطر الليل ثم يقوم ثم يرقد أخره يقوم ثلث الليل بعد شطره 5(مسلم )والخلاف هو زيادة "ولا يفر إذا لاقى "فى 1 وتقديم الصيام وتأخير الفطر فى روايات مثل 5 والعكس كما فى 3 وعدم ذكر السدس فى 5 وعدم ذكر صلاة داود(ص)فى 1
-عن أنس بن مالك أنه سئل عن صوم النبى قال كان يصوم من الشهر حتى يرى أنه لا يريد أن يفطر منه ويفطر حتى يرى أنه لا يريد الصوم منه شيئا فكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته مصليا ولا نائما إلا رأيته نائما 1(الترمذى )أن رسول الله كان يصوم حتى يقال قد صام قد صام ويفطر حتى يقال قد أفطر قد أفطر2(مسلم)سألت أنسا عن صيام النبى فقال ما كنت أحب أن أراه من الشهر صائما إلا رأيته ولا مفطرا إلا رأيته ولا من الليل قائما إلا رأيته ولا نائما إلا رأيته ولا مسست خزة ولا حريرة ألين من كف رسول الله ولا شممت مسكة ولا عبيرة أطيب رائحة من رائحة رسول الله 3(البخارى )والخلاف هو انفراد1و3 بذكر القيام والنوم وزادة 3"ولا مسست خزة 000رائحة رسول الله
-عن أنس قال آلى رسول الله من نسائه شهرا فأقام فى مشربة 29 يوما قالوا يا رسول الله إنك آليت شهرا فقال الشهر29،1(الترمذى)عن عائشة قالت لما مضى 29 ليلة أعدهن دخل على رسول الله (قالت بدأ بى) فقلت يا رسول الله إنك أقسمت ألا تدخل علينا شهرا وإنك دخلت من 29 أعدهن فقال إن الشهر 29 ،2(مسلم )عن جابر قال كان رسول الله اعتزل نساءه شهرا فخرج إلينا فى 29 فقلنا إنما اليوم 29 فقال إنما الشهر وصفق بيديه 3 مرات وحبس إصبعا واحدا فى الأخرة 3،اعتزل النبى نساءه شهرا فخرج إلينا صباح29 فقال بعض القوم يا رسول الله إنما أصبحنا ل29 فقال النبى إن الشهر يكون29 ثم طبق النبى يديه 3 مرتين أصابع يديه كلها والثالثة بتسع منها 4،عن أم سلمة أخبرته أن النبى حلف أن لا يدخل على بعض أهله شهرا فلما مضى 29 يوما غدا عليهم (أو راح)فقيل له حلفت يا نبى الله أن لا تدخل علينا شهرا قال إن الشهر يكون29يوما 5(مسلم)أن النبى آلى من نسائه شهرا فلما مضى 29 يوما غدا أو راح فقيل له إنك حلفت أن لا تدخل شهرا فقال إن الشهر يكون 29 يوما 6،عن أنس آلى رسول الله من نسائه وكانت انفكت رجله فأقام فى مشربة 29 ليلة ثم نزل فقالوا يا رسول الله آليت شهرا فقال إن الشهر يكون 29 ،7(البخارى )والخلاف هو زيادة العد على الأيدى والأصابع فى 3و5
-عن سلمة بن الأكوع أنه قال بعث رسول الله رجلا من أسلم يوم عاشوراء فأمره أن يؤذن فى الناس من كان لم يصم فليصم ومن كان أكل فليتم صيامه إلى الليل 1،وعن الربيع بنت معوذ بن عفراء قالت أرسل رسول الله غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التى حول المدينة من كان أصبح صائما فليتم صومه ومن كان أصبح مفطرا فليتم بقية يومه فكنا بعد ذلك نصومه ونصوم صبياننا الصغار منهم إن شاء الله ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناهم إياه عند الإفطار 2،بعث رسول الله رسله فى قرى الأنصار 000كسابقه وقال ونصنع لهم اللعبة من العهن فنذهب به معنا فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة تلهيهم حتى يتموا صومهم 3 (مسلم)أن النبى بعث رجلا ينادى فى الناس أن من أكل فليتم أو فليصم ومن لم يأكل فلا يأكل 4،أن النبى رجلا من أسلم أن أذن فى الناس أن من كان فليصم بقية يومه ومن لم يكن أكل فليصم فإن اليوم يوم عاشوراء 5(البخارى)والخلاف هو زيادة ذكر قرى الأنصار فى 2و3وزيادة ذكر الصبيان والعهن فى ما بعد 1
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله من صام رمضان وقام إيمانا واحتسابا غفر ما تقدم من ذنبه ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 1(الترمذى)كان رسول الله يرغب فى قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ويقول من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفى رسول الله والأمر على ذلك ثم كان الأمر كذلك فى خلافة أبى بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب على ذلك2(الترمذى )من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 3(ابن ماجة)من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 4،ريقول لرمضان من قام إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 5،من قام رمضان إيمانا000،من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر 000ومن قام ليلة القدر إيمانا 000 6(البخارى )انفرد 2بذكر القيام والترغيب ووفاة النبى(ص) وخلافة عمر وأبو بكر وانفردت 4بالقيام وزادت6و1 و4 بذكر قيام ليلة القدر
-عن أبى مجيبة الباهلى عن أبيه أو عن عمه قال أتيت النبى فقلت يا نبى الله أنا الرجل الذى أتيتك عام الأول قال فما لى أرى جسمك ناحلا قال يا رسول الله ما أكلت طعاما بالنهار ما أكلته إلا بالليل قال من أمرك أن تعذب نفسك قلت يا رسول الله إنى أقوى قال صم شهر الصبر ويوما بعده قلت إنى أقوى قال صم شهر الصبر ويومين بعده قلت إنى أقوى قال صم شهر الصبر وثلاثة أيام بعده وصم أشهر الحرم 1(ابن ماجة)أنه أتى رسول الله ثم انطلق فأتاه بعد سنة وقد تغيرت حالته وهيئته فقال يا رسول الله أما تعرفنى قال ومن أنت قال أنا الباهلى الذى جئتك عام الأول قال فما غيرك وقد كنت حسن الهيئة قال ما أكلت طعاما إلا بليل منذ فارقتك فقال رسول الله لم عذبت نفسك ثم قال صم شهر الصبر ويوما من كل شهر قال زدنى فإن بى قوة قال صم يومين قال زدنى قال صم ثلاث أيام قال زدنى قال صم من الحرم واترك صم من الحرم واترك وقال بأصابعه الثلاثة فضمها ثم أرسلها2(أبو داود)والخلاف هو زيادة "واترك صم من الحرم00أرسلها "فى 2
-عن الحكم بن الأعرج قال انتهيت إلى ابن عباس وهو متوسد رداء فى زمزم فقلت أخبرنى عن يوم عاشوراء أى يوم أصومه فقال إذا رأيت هلال المحرم فاعدد ثم أصبح من التاسع صائما قلت أهكذا كان يصوم محمد قال نعم 1(الترمذى )أن رسول الله بصوم عاشوراء يوم العاشر 2 (الترمذى )كان رسول الله يصوم عاشوراء ويأمر بصيامه 3(ابن ماجة)عن الحكم00أتيت ابن عباس00رداءه فى المسجد الحرام فسألته عن صوم عاشوراء فقال إذا 00فاعدد فإذا كان يوم التاسع فأصبح صائما فقلت كذا كان محمد يصوم فقال كذلك كان محمد يصوم 4(أبو داود)000رداءه 000عن صوم عاشوراء فقال إذا00وأصبح 00هكذا 00،سألت ابن عباس وهو متوسد رداءه عند زمزم عن صوم عاشوراء 005(مسلم )والخلاف زيادة الأمر بصوم عاشوراء فى 2و3 وزيادة السؤال فى 1و4و5
-عن أبى هريرة قال قال النبى لا تقدموا الشهر بيوم ولا يومين إلا أن يوافق ذلك صوما كان يصومه أحدكم صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فعدوا 30 ثم أفطروا 1،لا تقدموا شهر رمضان بصيام قبله بيوم أو بيومين إلا أن يكون رجل كان يصومه صوما فليصمه2(الترمذى )عن ابن عباس لا تصوموا قبل رمضان صموا لرؤيته 000فإن حالت دونه غيابه فأكملوا العدة 30يوما 3(الترمذى)عن أبى هريرة 00صيام رمضان بيوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صوما فيصومه 4(ابن ماجة)عن ابن عباس00إلا أن يكون شىء يصومه أحدكم ولا تصوموا حتى تروه ثم صوموا حتى تروه فإن حال دونه غمامة فأتموا العدة 30ثم أفطروا والشهر29 ،5،عن أبى هريرة00 إلا أن يكون صوما يصومه رجل فليصم ذلك الصوم 6(أبو داود)لا يتقدمن أحدكم رمضان بصوم يوم أو يومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صومه فليصم ذلك اليوم 7(البخارى)والخلاف هو زيادة ذكر والشهر 29 فى 5
-عن أبى سعيد قال نهى رسول الله النساء أن يصمن إلا بإذن أزواجهن 1(ابن ماجة)عن أبى هريرة عن النبى قال لا تصوم المرأة وزوجها شاهد يوما من غير شهر رمضان إلا بإذنه 2(ابن ماجة والترمذى )جاءت امرأة إلى النبى ونحن عنده فقالت يا رسول الله إن زوجى صفوان بن المعطل يضربنى إذا صليت ويفطرنى إذا صمت ولا يصلى صلاة الفجر حتى تطلع الشمس وصفوان عنده فسأله عما قالت فقال يا رسول الله أما قولها يضربنى إذا صليت فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها فقال لو كانت سورة واحدة لكفت الناس وأما قولها يفطرنى فإنها تنطلق فتصوم وأنا رجل شاب فلا أصبر فقال رسول الله يومئذ لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها وأما قولها إنى لا أصلى حتى تطلع الشمس فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذلك لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس فقال فإذا استيقظت فصل 3،000وبعلها شاهد إلا بإذنه غير رمضان ولا تأذن فى بيته وهو شاهد إلا بإذنه 4(أبو داود)والخلاف هو زيادة حكاية صفوان وزوجته فى 3وزيادة الأذن فى البيت فى 4
-حدثنا الزهرى أن عائشة وحفصة أصبحتا صائمتين متطوعتين فأهدى لهما طعام فأفطرتا عليه فدخل عليهما رسول الله قالت عائشة فقالت حفصة وبدرتنى الكلام وكانت ابنة أبيها يا رسول الله إنى أصبحت أنا وعائشة صائمتين متطوعتين فأهدى لنا طعام فأفطرنا عليه فقال لهما رسول الله اقضيا يوما مكانه 1(مالك)عن حفصة وعائشة أن النبى يعنى أنهما أصبحتا صائمتين فأهدى لهما شىء فأفطرتا فذكرتا ذلك للنبى فقال صوما يوما 2(الشافعى)كنت أنا وحفصة صائمتين فعرض لنا طعام اشتهيناه فأكلنا منه فجاء رسول الله فبدرتنى إليه حفصة وكانت ابنة أبيها فقال يا رسول الله إنا كنا صائمتين فعرض000قال اقضيا يوما أخر مكانه 3(الترمذى )عن عائشة قالت أهدى لى ولحفصة طعام وكنا صائمتين فأفطرنا ثم دخل رسول الله فقلنا له يا رسول الله إنا أهديت لنا هدية فاشتهيناها فأفطرنا فقال رسول الله لا عليكما صوما مكانه يوما أخر 4(أبو داود)والخلاف هو زاد ذكر "متطوعتين "فى 1 و"اشتهيناها "واشتهيناه"فى 3و4
مواضيع مماثلة
» روايات الأحاديث الكاذبة الايمان1
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد2
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد3
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد4
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد2
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد3
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد4
» روايات الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى