أخطاء مسند الربيع بن حبيب28
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية
صفحة 1 من اصل 1
أخطاء مسند الربيع بن حبيب28
923- الإمام روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)) .
والخطأ هو أن يتبوأ القائل أو المدعى أو المنتمى مكانه فى جهنم والسؤال كيف يدخل الكاذب
نفسه جهنم ؟قطعا إن الإنسان لم يدخل نفسه النار ولذا فإن الله بين لنا أن الملائكة تسوقه لجهنم وفى هذا قال تعالى بسورة الزمر "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "
933- جابر بن زيد عن حذيفة قال : لمنافقوكم اليوم أشد من المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقيل له : لم ذلك يا أبا عبد الله ؟ قال : أن أولئك كان ذنبهم يومئذ مغفورا(2) وحسناتهم مقبولة.
الخطأ هو أن المنافقين فى عهد النبى(ص) كانت ذنوبهم مغفورة وحسناتهم مقبولة وهو ما يخالف أن الله لم يقبل منهم وأدخلهم النار فقال ",إِنَّالْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ" وقال قى عدم قبول حسناتهم ودخولهم النار"وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنْفِقُونَ إِلا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ
936- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ثلاث من كن فيه فهو منافق حقا وان صلى وصام وزعم أنه مسلم : من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان)) .والخطأ هنا هو أن المنافق له 3 صفات فقط هى الخيانة والكذب والغدر والفجور ويخالف هذا أن الله ذكر لهم صفات أخرى وهى لحن القول كما بقوله بسورة محمد "أم حسب الذين فى قلوبهم مرض أن لن يخرج أضغانهم ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول "والمراءة ومنع الماعون مصداق لقوله بسورة الماعون "الذين هم يراءون ويمنعون الماعون
937- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن(3) المختلعات والمنتزعات من المنافقات)) والمختلعة التي تفتدي بمالها ، والمنتزعة التي تفر من زوجها.
الخطأ أن المختلعة منافقة وهو ما يخالف إباحة الله للخلع وهو الافتداء فى قوله تعالى بسورة البقرة"فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ"
956- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من قتل معاهدا لم يجد ريح(2) الجنة وان ريحها يوجد من مسيرة خمسمائة عام)) .والخطأ هو وجود ريح للجنة تشممن مسيرة زمنية وهو تخريف لأن الريح تشم من مسافات مكانية وليس زمانية والسبب هو إنتشار الريح فى المكان وأما مسيرة الزمن فتختلف من وسيلة لأخرى فمسيرة الماشى غير مسيرة راكب الحمار غير راكب الجمل غير راكب السيارة 000فبأى سرعة سير يحسب القائل ؟ كما أن الجنة فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "فكيف نشمها فى الأرض ؟
والخطأ هو أن يتبوأ القائل أو المدعى أو المنتمى مكانه فى جهنم والسؤال كيف يدخل الكاذب
نفسه جهنم ؟قطعا إن الإنسان لم يدخل نفسه النار ولذا فإن الله بين لنا أن الملائكة تسوقه لجهنم وفى هذا قال تعالى بسورة الزمر "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا "
933- جابر بن زيد عن حذيفة قال : لمنافقوكم اليوم أشد من المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقيل له : لم ذلك يا أبا عبد الله ؟ قال : أن أولئك كان ذنبهم يومئذ مغفورا(2) وحسناتهم مقبولة.
الخطأ هو أن المنافقين فى عهد النبى(ص) كانت ذنوبهم مغفورة وحسناتهم مقبولة وهو ما يخالف أن الله لم يقبل منهم وأدخلهم النار فقال ",إِنَّالْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ" وقال قى عدم قبول حسناتهم ودخولهم النار"وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنْفِقُونَ إِلا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ
936- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ثلاث من كن فيه فهو منافق حقا وان صلى وصام وزعم أنه مسلم : من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان)) .والخطأ هنا هو أن المنافق له 3 صفات فقط هى الخيانة والكذب والغدر والفجور ويخالف هذا أن الله ذكر لهم صفات أخرى وهى لحن القول كما بقوله بسورة محمد "أم حسب الذين فى قلوبهم مرض أن لن يخرج أضغانهم ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول "والمراءة ومنع الماعون مصداق لقوله بسورة الماعون "الذين هم يراءون ويمنعون الماعون
937- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن(3) المختلعات والمنتزعات من المنافقات)) والمختلعة التي تفتدي بمالها ، والمنتزعة التي تفر من زوجها.
الخطأ أن المختلعة منافقة وهو ما يخالف إباحة الله للخلع وهو الافتداء فى قوله تعالى بسورة البقرة"فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ"
956- جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من قتل معاهدا لم يجد ريح(2) الجنة وان ريحها يوجد من مسيرة خمسمائة عام)) .والخطأ هو وجود ريح للجنة تشممن مسيرة زمنية وهو تخريف لأن الريح تشم من مسافات مكانية وليس زمانية والسبب هو إنتشار الريح فى المكان وأما مسيرة الزمن فتختلف من وسيلة لأخرى فمسيرة الماشى غير مسيرة راكب الحمار غير راكب الجمل غير راكب السيارة 000فبأى سرعة سير يحسب القائل ؟ كما أن الجنة فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "فكيف نشمها فى الأرض ؟
مواضيع مماثلة
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب21
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب19
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب26
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب27
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب26
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب19
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب26
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب27
» أخطاء مسند الربيع بن حبيب26
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى