أنصار السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روايات أحاديث الكسوف

اذهب الى الأسفل

روايات أحاديث الكسوف Empty روايات أحاديث الكسوف

مُساهمة  Admin الجمعة أبريل 23, 2010 7:31 pm

الكسوف
-عن عائشة قالت كسفت الشمس فى حياة رسول الله فخرج رسول الله إلى المسجد فقام فكبر فصف الناس وراءه فقرأ رسول الله قراءة طويلة ثم كبر فركع ركوعا طويلا ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ثم قام فقرأ قراءة طويلة هى أدنى من القراءة الأولى ثم كبر فركع ركوعا طويلا هو أدنى من الركوع الأول ثم قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم فعل فى الركعة الأخرى مثل ذلك فاستكمل 4ركعات و4سجدات وانجلت الشمس قبل أن ينصرف ثم قام فخطب الناس فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا حياته فإذا رأيتموها فافزعوا إلى الصلاة 1،إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد من الناس فإذا رأيتموه فقوموا فصلوا 2،عن ابن مسعود وفى رواية عن النعمان بن بشير قال انكسفت الشمس على عهد رسول الله فخرج فزعا يجر ثوبه حتى أتى المسجد فلم يزل يصلى حتى انجلت ثم قال إن أناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء وليس كذلك إن الشمس والقمر لا ينكسفان 000لحياته فإذا تجلى الله لشىء من خلقه خشع له3(ابن ماجة)عن عائشة خسفت الشمس على عهد رسول الله فصلى رسول الله بالناس فأطال القراءة ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع رأسه فأطال القراءة وهى دون الأولى ثم ركع فأطال الركوع وهو دون الأول ثم رفع رأسه فسجد ثم فعل ذلك فى الركعة الثانية 4(الترمذى)خسفت الشمس فى عهد رسول الله فقام رسول الله يصلى فأطال القيام جدا ثم ركع فأطال الركوع جدا ثم رفع رأسه فأطال القيام جدا ثم رفع رأسه فأطال القيام جدا وهو دون القيام الأول ثم ركع فأطال الركوع جدا وهو دون الركوع الأول ثم سجد ثم قام فأطال القيام وهو دون القيام الأول ثم ركع فأطال الركوع وهو دون الركوع الأول ثم رفع رأسه فقام فأطال القيام وهو دون القيام الأول ثم ركع فأطال الركوع وهو دون الركوع أول ثم سجد ثم انصرف وقد تجلت الشمس فخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الشمس 00ولا لحياته فإذا رأيتموهما فكبروا وادعوا الله وصلوا وتصدقوا يا أمة محمد إن من أحد أغير من الله أن يزنى عبده أو تزنى أمته يا أمة محمد لو تعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرا ولضحكتم قليلا ألا هل بلغت 5،إن الشمس والقمر آيتان من 00،أما بعد فإن الشمس والقمر من آيات الله ثم رفع يديه فقال اللهم هل بلغت 6(مسلم)خسفت 000فصلى رسول الله بالناس فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع وهو دون الركوع الأول ثم سجد فأطال السجود ثم فعل فى الركعة الثانية مثل ما فعل فى الأولى ثم انصرف وقد انجلت الشمس فخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الشمس 000لحياته فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله وكبروا وصلوا وتصدقوا ثم قال يا أمة محمد والله ما من أحد أغير من الله 00والله لو تعلمون ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده وقام كما هو ثم قرأ قراءة طويلة وهى أدنى من القراءة الأولى ثم ركع ركوعا طويلا وهى أدنى من الركعة الأولى ثم سجد سجودا طويلا ثم فعل فى الركعة الأخرة مثل ذلك ثم سلم وقد تجلت الشمس فخطب الناس فقال فى كسوف الشمس والقمر إنهما آيتان 00لحياته فاذا رأيتموهما فافزعوا إلى الصلاة 7،عن عائشة كسفت الشمس على عهد رسول الله فقام النبى فصلى بالناس فأطال القراءة ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع رأسه فأطال القراءة وهى دون قراءته الأولى ثم ركع فأطال الركوع دون ركوعه الأول ثم رفع رأسه فسجد سجدتين ثم قام فصنع فى الركعة الثانية مثل ذلك ثم قام فقال إن الشمس و00ولكنهما آيتان 00الله يريهما عباده فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الصلاة 8(البخارى )والخلافات هى انفراد روايات بذكر الخطبة مثل 7،وانفراد رواية 3بزعم الناس وانفراد 7و8 بذكر الزنى وانفراد 5بذكر الضحك والبكاء
-عن ابن عباس أن القمر كسف وابن عباس بالبصرة فخرج ابن عباس فصلى بنا ركعتين فى كل ركعة ركعتان ثم ركب فخطبنا فقال إنما صليت كما رأيت رسول الله يصلى وقال إنما الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم شيئا منهم خاسفا فليكن فزعكم إلى الله 1(الشافعى )إن الشمس والقمر 00الله يخوف الله بهما عباده وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس فإذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا الله حتى يكشف ما بكم 2،عن أبى مسعود الأنصارى أن الشمس والقمر ليس ينكسفان لموت أحد من الناس ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموه فقوموا فصلوا 3،خسفت الشمس فى زمن النبى فقام فزعا يخشى أن تكون الساعة حتى أتى المسجد فقام يصلى بأطول قيام وركوع وسجود ما رأيته يفعل ذلك فى صلاة قط ثم قال إن هذه الآيات التى يرسل الله لا تكون لموت أحد ولا لحياته ولكن الله يرسلها يخوف بها عباده فإذا رأيتم منها شيئا فافزعوا إلى ذكره ودعائه واستغفاره 4،عن ابن عمر أن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آية من آيات الله فإذا رأيتموهما فصلوا 5،عن المغيرة بن شعبة انكسفت الشمس على عهد رسول الله يوم مات إبراهيم فقال رسول الله إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتموهما فادعوا الله وصلوا حتى تنكشف 6،(مسلم)عن أبى بكرة كنا عند رسول الله فانكسفت الشمس فقام النبى يجر ردائه حتى دخل المسجد فدخلنا فصلى بنا ركعتين حتى انجلت الشمس فقال إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد فإذا رأيتموهما فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم 7(البخارى )وعنده كرواية أبى مسعود ورواية مسلم الأولى وعنده لابن عمر والمغيرة والخلافات هنا كثير منها انفردت بذكر موت إبراهيم وانفردت روايات بذكر خسوف الشمس على عهد النبى(ص)مثل 7 وانفردت رواية 4 بذكر الاستغفار وانفردت 1 بذكر عدد الركعات وانفردت 7 بجر الرداء
-عن أسماء بنت أبى بكر قالت صلى رسول الله صلاة الكسوف فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم رفع فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم انصرف فقال لقد دنت منى الجنة حتى لو اجترأت عليها لجئتكم بقطاف من قطافها ودنت منى النار حتى قلت أى رب وأنا فيهم ورأيت امرأة تخدشها هرة لها فقلت ما شأن هذه قالوا حبستها حتى ماتت جوعا لا هى أطعمتها ولا هى أرسلتها تأكل من خشاش الأرض1(ابن ماجة)عن ابن عباس قال خسفت الشمس فصلى رسول الله والناس معه فقام قياما طويلا قال نحوا من سورة البقرة قال ثم ركع ركوعا طويلا ثم رفع فقام طويلا وهو دون القيام الأول ثم ركع ركوعا طويلا هو دون الركوع الأول ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ثم ركعه ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول ثم سجد ثم انصرف وقد تجلت الشمس فقال إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله قالوا يا رسول الله رأيناك تناولت فى مقامك شيئا ثم رأيناك كأنك تكعكعت قال إنى رأيت أو أريت الجنة فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا ورأيت أو أريت النار فلم أر كاليوم منظرا ورأيت أكثر أهلها النساء قالوا ولم يا رسول الله قال بكفرهن قيل أيكفرن بالله قال يكفرن العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك قالت شيئا ما رأيت منك خيرا قط2(الشافعى )عن عائشة قالت خسفت الشمس فى حياة رسول الله فخرج رسول الله إلى المسجد فقام وكبر وصف الناس وراءه فاقترأ رسول الله قراءة طويلة ثم كبر فركع ركوعا طويلا ثم رفع رأسه ثم قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم قام فاقترأ قراءة طويلة هى أدنى من القراءة الأولى ثم كبر فركع ركوعا طويلا هو أدنى من الركوع الأول ثم قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم سجد ثم فعل فى الركعة الأخرى مثل حتى استكمل 4 ركعات و4سجدات وانجلت الشمس قبل أن ينصرف ثم قام فخطب الناس فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتموها فافزعوا للصلاة وقال أيضا فصلوا حتى يفرج الله عنكم وقال رسول الله رأيت فى مقامى هذا كل شىء وعدتم حتى لقد رأيتنى أريد أن آخذ قطفا من الجنة حين رأيتمونى جعلت أقدم ولقد رأيت جهنم يحطم بعضها بعضا حين رأيتمونى تأخرت ورأيت فيها ابن لحى وهو الذى سيب السوائب3(مسلم) وعند مسلم كرواية الشافعى وفى البخارى عن عائشة 00فصف الناس وراءه فكبر فاقترأ00ثم قام فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال هما آيتان من آيات الله000للصلاة 4،عن ابن عباس انخسفت الشمس على عهد رسول الله فصلى رسول الله فقام قياما طويلا000قراءة سورة البقرة 00كعكعت 00رأيت الجنة 00وأريت النار كرواية الشافعى 5(البخارى) والخلافات هى انفراد 1بذكر المرأة والهرة وانفراد 2و5بذكر قراءة نحو سورة البقرة وانفردت رواية بصف الناس وانفردت 3بذكر عمر بن لحى وانفردت 2بذكر النساء وتكفير العشير
-عن أسماء قالت خسفت الشمس على عهد رسول الله فدخلت على عائشة وهى تصلى فقلت ما شأن الناس يصلون فأشارت برأسها إلى السماء فقلت آية قالت نعم فأطال رسول الله القيام جدا حتى تجلانى الغشى فأخذت قربة من ماء إلى جنبى فجعلت أصب على رأسى أو على وجهى من الماء فانصرف رسول الله وقد تجلت الشمس فخطب رسول الله الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد ما من شىء لم أكن رأيته إلا قد رأيته فى مقامى هذا حتى الجنة والنار وإنه قد أوحى إلى أنكم تفتنون فى القبور قريبا أو مثل فتنة المسيح الدجال فيؤتى أحدكم فيقال ما علمك بهذا الرجل فأما المؤمن أو الموقن فيقول هو محمد رسول الله جاءنا بالبينات والهدى فأجبنا وأطعنا 3 مرار فيقال له نم قد كنا نعلم أنك لتؤمن به فنم صالحا وأما المنافق أو المرتاب فيقول لا أدرى سمعت الناس يقولون شيئا فقلت 1(مسلم)أتيت عائشة حين خسفت الشمس فإذا الناس قيام يصلون وهى قائمة تصلى فقلت ما للناس فأشارت بيدها إلى السماء وقالت سبحان الله فقلت آية فأشارت أى نعم فقمت حتى تجلانى الغشى فجعلت أصب فوق رأسى فلما انصرف رسول الله حمد الله وأثنى عليه ثم قال ما من شىء كنت لم أره 00 ولقد أوحى إلى 00 مثل أو قريبا من فتنة الدجال لا أدرى أيتهما قالت يؤتى أحدكم فيقال ما علمك00 محمد رسول الله فأجبنا وأمنا واتبعنا فيقال نم صالحا فقد علمنا إن كنت لموقنا وأما المنافق أو المرتاب لا أدرى أيتهما قالت أسماء فيقول لا أدرى سمعت الناس يقولون شيئا فقلته 2(البخارى )والخلافات هى التناقض بين "فأشارت برأسها "فى 1 وبين "فأشارت بيدها "فى 2 وزاد فى 2 سبحان الله وزاد فى 1 المسيح و3 مرار
-عن جابر بن عبد الله قال كسفت الشمس على عهد رسول الله فى يوم شديد الحر فصلى رسول الله بأصحابه فأطال القيام حتى جعلوا يخرون ثم ركع فأطال ثم رفع فأطال ثم ركع فأطال ثم رفع فأطال ثم سجد سجدتين ثم قام فصنع نحو من ذلك فكانت 4 ركعات و4 سجدات ثم قال إنه عرض على كل شىء تولجونه فعرضت على الجنة حتى لو تناولت منها قطعا أخذته فقصرت يدى عنه وعرضت على النار فرأيت فيها امرأة من بنى إسرائيل تعذب فى هرة لها ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض ورأيت أبا ثمامة عمرو بن مالك يجر قصبة فى النار وإنهم كانوا يقولون إن الشمس والقمر لا يخسفان إلا لموت عظيم وإنهما آيتان من آيات الله يريكموها فإذا خسفا فصلوا حتى تتجلى 1،00 ورأيت فى النار امرأة حميرية سوداء طويلة 2،انكسفت الشمس 00يوم مات إبراهيم ابن رسول الله فقال الناس إنما انكسفت لموت إبراهيم فقام النبى فصلى بالناس 6 ركعات و4 سجدات بدأ فكبر ثم قرأ فأطال القراءة ثم ركع نحوا مما قام ثم رفع رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الأولى ثم ركع نحوا مما قام ثم رأسه من الركوع فقرأ قراءة دون القراءة الثانية ثم ركع نحوا مما قام ثم رفع رأسه من الركوع ثم انحدر بالسجود فسجد سجدتين ثم قام فركع أيضا 3 ركعات ليس فيها ركعة إلا التى قبلها أطول من التى بعدها وركوعه نحوا من سجوده ثم تأخر وتأخرت الصفوف خلفه حتى انتهينا ثم تقدم وتقدم الناس معه حتى قام فى مقامه فانصرف حين انصرف وقد احتت الشمس فقال يا أيها الناس إنما الشمس والقمر آيتان من آيات الله وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس فإذا رأيتم شيئا من ذلك فصلوا حتى تتجلى ما من شىء توعدونه إلا قد رأيته فى صلاتى هذه لقد جىء بالنار وذلكم حين رأيتمونى تأخرت مخافة أن يصيبنى لفحها وحتى رأيت فيها صاحب المحجن يجر قصبه فى النار وكان يسرق الحاج بمحجنه فإن فطن له قال إنما تعلق بمحجنى وإن غفل عنه ذهب به وحتى رأيت فيها صاحبه الهرة التى ربطتها فلن تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت جوعا ثم جىء بالجنة وذلكم حين رأيتمونى تقدمت حتى قمت فى مقامى ولقد مددت يدى وأنا أريد أن أتناول من ثمرها لتنظروا إليه ثم بدا لى أن لا أفعل فما من شىء توعدونه إلا قد رأيته فى صلاتى 3(مسلم )والخلاف هو فى 1 "امرأة من بنى إسرائيل "وفى 2 "امرأة حميرية سوداء طويلة "وزاد فى 3 ذكر موت إبراهيم ونلاحظ تناقضا بين 1 "4 ركعات و4 سجدات "وبين 3 "6 ركعات و4 سجدات "وانفردت الأخيرة بذكر صاحب المحجن وانفردت 1 بذكر أبا ثمامة عمرو بن مالك وهو يناقض قولهم عن ابن عباس قال صلى رسول الله حين كسفت الشمس 8 ركعات فى 4 سجدات "مسلم "وعن على 000 بعد الركوع الخامس "زيد )ف4 و6 غير 8 و5
-عن على سألت رسول الله عن أفضل ما يكون من العمل فى كسوف الشمس والقمر فقال رسول الله الصلاة وقراءة القرآن (زيد)وهو يناقض قولهم
-عن أسماء قالت لقد أمر النبى بالعتاقة فى كسوف الشمس (البخارى )فهنا العمل عند الكسوف هو العتاقة وفوقه الصلاة وقراءة القرآن وهو تناقض
-عن سمرة بن جندب قال صلى بنا رسول الله فى الكسوف فلا نسمع له صوتا (ابن ماجة)فهنا الصلاة سرية وهو يناقض كل ما يليه من أحاديث الجهر بصلاة الكسوف
-عن عائشة أن النبى صلى صلاة الكسوف وجهر بالقراءة 1(الترمذى)أن النبى جهر فى صلاة الخوف بقراءته فصلى 4 ركعات فى ركعتين و4سجدات 2(مسلم)أن الشمس خسفت على عهد رسول الله فبعث مناديا الصلاة جامعة فاجتمعوا وتقدم فكبر وصلى 4 ركعات فى ركعتين و4سجدات 3(مسلم)جهر النبى فى صلاة الخسوف بقراءته كبر فركع وإذا رفع من الركعة قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم يعاود القراءة فى صلاة الكسوف 4 ركعات فى ركعتين و4 سجدات 4(البخارى )والخلافات هى 1- زاد فى 3 الصلاة جامعة وبعث مناديا وزاد فى 4 قال سمع الله000والقراءة 2- فى 3و4 انفردتا بالتكبير 3-انفردت1و2 بذكر الجهر بالقراءة وهو يناقض الأقوال التالية :
-عن ابن عباس وعن على قال صلى رسول الله حين كسفت الشمس 8 ركعات و4 سجدات 1(مسلم) عن ابن عباس أنه صلى فى كسوف قرأ ثم ركع ثم قرأ ثم ركع ثم قرأ ثم ركع ثم قرأ ثم ركع ثم سجد والأخرى مثلها 2(مسلم )والخلاف هو ذكر ذكر 8 عددا فى 1 وذكرها ركع 4 مرات ومثلها فى 2 وهو يناقض سابقه فهناك 4ركعات و4سجدات وهنا 8ركعات و4سجدات وهو يناقض الأحاديث الأربعة نفس التناقض
-عن ابن عباس عن النبى أنه صلى 4 ركعات فى ركعتين و4 سجدات (مسلم)
-عن عائشة عن النبى أن الشمس كسفت فصلى رسول الله فوصفت صلاته ركعتين فى كل ركعة ركعتان (الشافعى)
-عن أبى موسى الأشعرى وعن عبد الله بن أبى بكر بن عبد الله بن صفوان قال رأيت ابن عباس صلى على ظهر زمزم لخسوف الشمس ركعتين فى كل ركعة ركعتان (الشافعى )
-عن عائشة أن النبى صلى بهم فى كسوف 4 ركعات فى سجدتين الأول الأول أطول (البخارى ) وهنا 4ركعات فى ركعتين وفى الحديث التالى 5ركعات
-عن على أنه كان إذا صلى بالناس صلاة الكسوف بدأ فكبر ثم قرأ الحمد وسورة من القرآن يجهر بالقراءة ليلا كان أو نهارا ثم يركع نحوا مما قرأ ثم يرفع رأسه من الركوع فيكبر حتى يفعل ذلك خمس مرات فإذا رفع رأسه من الركوع الخامس قال سمع الله لمن حمده فإذا قام لم يقرأ ثم يكبر فيسجد سجدتين ثم يرفع رأسه فيفعل فى الثانية كما فعل فى الأولى يكبر كلما رفع رأسه من الركوع فى الأربع ويقول سمع الله لمن حمده فى الخامسة ولا يقرأ بعد الركوع الخامس (زيد )وهو يناقض الحديث بعده فهنا 5ركوعات وفى الحديث التالى 4ركوعات
-عن خبر عبد الله بن عمرو بن العاص قال لما انكسفت الشمس على عهد رسول الله نودى بالصلاة جامعة فركع رسول الله ركعتين فى سجدة ثم قام فركع ركعتين فى سجدة ثم جلى عن الشمس فقالت عائشة ما ركعت ركوعا قط ولا سجدت سجودا قط كان أطول منه 1(مسلم)لما كسفت الشمس 000إن الصلاة جامعة 2،00إن الصلاة جامعة000ثم جلس ثم جلى عن الشمس وقالت عائشة ما سجدت سجدوا قط كان أطول منها 4،أن الشمس خسفت على عهد رسول الله فبعث مناديا بالصلاة جامعة فتقدم فصلى 4 ركعات فى ركعتين و4 سجدات 5(البخارى )والخلافات هى 1- فى 1و4 نجد 4 ركعات وسجدتان وفى 5 نجد 4 ركعات و4 سجدات وهو تناقض 2- انفردت5 ببعث النبى(ص)للمنادى 3- انفردت3 بجلوس النبى (ص)
-عن عمرة أن يهودية أتت عائشة تسألها فقالت أعاذك الله من عذاب القبر قالت عائشة فقلت يا رسول الله يعذب الناس فى القبور قال رسول الله عائذا بالله ثم ركب رسول الله ذات غداة مركبا فخسفت الشمس فخرجت فى نسوة بين ظهرى الحجر فى المسجد فأتى رسول الله من ركبه حتى انتهى إلى مصلاه الذى كان يصلى فيه فقام وقام الناس وراءه فقام قياما طويلا ثم ركع ركوعا طويلا ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون ذلك الركوع ثم رفع وقد تجلت الشمس فقال إنى قد رأيتكم تفتنون فى القبور كفتنة الدجال فكنت أسمع رسول الله بعد ذلك يتعوذ من عذاب القبر 1(مسلم)أن يهودية جاءت تسألها فقالت لها000فسألت عائشة رسول الله أيعذب 000قبورهم فقال 000الشمس فرجع ضحى فمر رسول الله بين ظهرانى الحجر ثم قام يصلى وقام الناس وراءه 0000ثم رفع فسجد وانصرف فقال ما شاء الله أن يقول ثم أمرهم أن يتعوذوا من عذاب القبر 2(البخارى )والخلاف هو المار بين ظهور الحجر فى 1 عائشة "فخرجت فى نسوة بين ظهرى الحجر "وفى 2 النبى "فمر رسول الله بين ظهرانى الحجر"وهو تناقض وانفردت 2بذكر الزمن ضحى " وهنا 4ركعات فى ركعتين وهو يناقض 3 ركعات فى الحديث التالى
-حدثنى من أصدق(حسبته يريد عائشة)أن الشمس انكسف على عهد رسول الله فقام قياما شديدا يقوم قائما ثم يركع ثم يقوم ثم يركع ثم يقوم ثم يركع ركعتين فى ثلاث ركعات و4 سجدات فانصرف وقد تجلت الشمس وكان إذا ركع قال الله أكبر ثم ركع وإذا رفع رأسه قال سمع الله لمن حمده فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما من آيات الله يخوف الله بهما عباده فإذا رأيتم كسوفا فاذكروا الله حتى ينجليا (مسلم )
ونلاحظ فيما سبق من أحاديث جنون فى عدد الركعات فمرة 2 ومرة 4 ومرة 3 ركعات وأما عدد الركوعات داخل الركعة فمتناقض هو الأخر فمرة 6ومرة 8ومرة4ومرة2 ومرة 5 وأما عدد السجدات فمرة 4ومرة 2 وكله يناقض بعضه
-عن أسماء بنت أبى بكر أنها قالت فزع النبى يوما (تعنى يوم كسفت الشمس)فأخذ درعا حتى أدرك بردائه فقام للناس قياما طويلا لو أن إنسانا أتى لم يشعر أن النبى ركع ما حدث أنه ركع من طول القيام فجعلت أنظر إلى امرأة أسن من أولى الأخرى هى أسقم منى 1،كسفت الشمس على عهد النبى ففزع فأخطأ بدرع حتى أدرك بردائه بعد ذلك فقضيت حاجتى ثم جئت ودخلت المسجد فرأيت رسول الله قائما فقمت معه فأطال القيام حتى رأيتنى أريد أن أجلس ثم التفت إلى المرأة الضعيفة فأقول هذه أضعف منى فأقوم فركع فأطال الركوع ثم رفع رأسه فأطال القيام حتى لو أن رجلا جاء خيل إليه أنه لم يركع2(مسلم)والخلاف هو زيادة قضاء الحاجة ودخول المسجد فى 2 وانفردت 1 بذكر المرأة الأسن منها وعبرت 1 عن المرأة بالضعف و2 بالسقم
-عن عبد الرحمن بن سمرة قال بينما أنا أرمى بأسهمى فى حياة رسول الله إذا انكسفت الشمس فنبذتهن وقلت لأنظرن إلى ما يحدث لرسول الله فى انكساف الشمس اليوم فانتهيت إليه وهو رافع يديه يدعو ويكبر ويحمد ويهلل حتى جلى عن الشمس فقرأ سورتين وركع ركعتين 1،كنت أرتمى أسهم لى بالمدينة 000كسفت 000فنبذتها فقلت والله لأنظرن 000حدث 000كسوف 000فأتيته وهو قائم فى الصلاة رافع يديه فجعل يسبح ويحمد ويهلل ويكبر ويدعو حتى حسر عنها فلما حسر قرأ سورتين صلى ركعتين 2(مسلم)والخلاف فى 1"يدعو ويكبر ويحمد ويهلل "وفى 2"يسبح ويحمد ويهلل ويكبر ويدعو "فزاد يسبح وانفردت 2 بذكر المدينة .


Admin
Admin

المساهمات : 4032
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

https://ansaralsnh.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى