الأحاديث الكاذبة الطب1
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
الأحاديث الكاذبة الطب1
الطب
-عن أسامة بن شريك قال قالت الأعراب يا رسول الله ألا نتداوى قال نعم يا عباد الله تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء أو دواء إلا داء واحد فقالوا يا رسول الله وما هو قال الهرم (الترمذى وابن ماجة وأبو داود بألفاظ مغايرة)هنا شىء واحد ليس له دواء وهو الهرم وهو ما يناقض أن كل داء له دواء فى أقوالهم
-عن أسماء بنت عميس أن رسول الله سألها بما تستمشين قالت بالشبرم قال حار جار قالت ثم استمشيت بالسنا فقال النبى لو أن شيئا كان فيه شفاء من الموت لكان السنا (الترمذى)
- سمعت أبا أبى بن أم حرام وكان قد صلى مع رسول الله يقول عليكم بالسنى والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام قيل يا رسول الله وما السام قال الموت1،00 لو كان شىء يشفى من الموت كان السنى والسنى شفاء من الموت 2(ابن ماجة )نلاحظ تناقضا بين 1 ففيه السنى شفاء من كل داء إلا الموت بينما فى 2 شفاء حتى من الموت وهو يناقض أن كل داء له شفاء فى أقوالهم :
-عن أبى هريرة أن النبى قال عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء(الترمذى وابن ماجة وعنده عن عبد الله بن عمر وعن عائشة والبخارى عن عائشة ومسلم ) ونلاحظ أن الحبة وهى الشونيز شفاء من كل داء هنا بينما فى القول بعدها عدا داء واحد هو السام :
-حدثت أن أبا هريرة قال الشونيز دواء من كل داء إلا السام (الترمذى)وهنا شفاء من كل داء عدا السام وهو ما يناقض وجود شفاء من كل داء بلا استثناء فى أقوالهم :
- عن أبى هريرة قال قال رسول الله من احتجم لـ 17 و 19 و21 كان شفاء من كل داء (أبو داود)
-عن عبد الله عن النبى قال ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء ،عن أبى هريرة قال قال رسول الله ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء (ابن ماجة وأبو داود بألفاظ مغايرة عن أبى الدرداء )
-عن ابن عباس قال قال رسول الله إن خير ما تداويتم به السعوط واللدود والحجامة والمشى فلما اشتكى رسول الله لده أصحابه فلما فرغوا قال لدوهم فلدوا كلهم غير العباس 1(الترمذى ) 00اللدود والسعوط والحجامة والمشى وخير ما اكتحلتم به الإثمد 000 0 2(الترمذى)هنا خير أدوية القوم أربعة وهو ما يناقض كونها واحد هو الحجامة فى قولهم :
-عن أبى هريرة عن النبى قال إن كان فى شىء مما تداوون به خير فالحجامة (ابن ماجة وأبو داود)هذا والذى سبقه يناقضان فى عدد الأدوية الأفضل القول التالى ففيه اثنين وفى هذا واحد وقبله أربعة :
- عن أنس 000 رسول الله 000 وقال إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحرى 00(البخارى) ونلاحظ أن خير الأدوية متناقضة فهى اللدود والسعوط والحجامة والمشى والقسط فى هذا وما قبله بينما فى القول التالى ذكر واحد منها واثنين غيرها وهما العسل والكى
- عن ابن عباس قال الشفاء فى ثلاث شربة عسل وشرطة محجم وكية بنار وأنهى أمتى عن الكى رفعه 1،سمعت جابر بن عبد الله قال سمعت النبى يقول إن كان فى شىء من أدويتكم أو يكون فى شىء من أدويتكم خير ففى شرطة محجم أو شربة عسل أو لذعة بنار توافق الداء وما أحب أن أكتوى 2(ابن ماجة والبخارى ومسلم )ونلاحظ تناقضا بين كون الثلاثة شفاء مؤكد فى 1"الشفاء فى ثلاث وبين الشك فى كونها خير فقط دون تحديد كونها شفاء تام أو جزئى فى 2 وإذا كان الشفاء فى ثلاث فقط الحجامة والعسل والكى فهو يناقض وجود أدوية شافية غيرها كالعود الهندى وألية الشاة والحناء والورس والقسط والزيت فى أقوالهم :
-عن أم قيس بنت محصن قالت 00 عليكم بهذا العود الهندى فإن فيه سبعة أشفية 00 (ابن ماجة وأبو داود والبخارى)
-سمع أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله يقول شفاء عرق النسا ألية شاة أعرابية تذاب 00(ابن ماجة)
-سلمى أم رافع مولاة رسول الله قالت كان لا يصيب النبى قرحة ولا شوكة إلا وضع عليه الحناء (ابن ماجة )
- عن زيد بن أرقم قال نعت رسول الله من ذات الجنب ورسا وقسطا وزيتا يلد به (ابن ماجة )
-عن عمران بن حصين أن رسول الله نهى عن الكى (الترمذى وابن ماجة وأبو داود)
-عن عقار بن المغيرة بن شعبة عن أبيه قال قال رسول الله من اكتوى أو استرقى فهو برىء من التوكل (الترمذى وابن ماجة)هذا القول وسابقه نهى عن الكى وهو ما يناقض إباحة الكى فى الأقوال التالية :
- عن أنس أن النبى كوى أسعد بن زرارة من الشوكة (الترمذى
-محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة الأنصارى 00أن سعد بن زرارة 00 أنه أخذه وجع فى حلقه يقال له الذبحة فقال النبى لأبلغن أو لأبلين فى أبى أمامة عذرا فكواه بيده فمات 00(ابن ماجة)
- عن جابر قال مرض أبى بن كعب مرضا فأرسل إليه النبى طبيبا فكواه على أكحله (ابن ماجة ومسلم بألفاظ مخالفة)
-سمعت جابر بن عبد الله قال رمى أبى يوم الأحزاب على أكحله فكواه رسول الله (مسلم)
- عن جابر بن عبد الله أن رسول الله كوى سعد بن معاذ فى أكحله مرتين (ابن ماجة ومسلم)
- عبد الله 000 سمعت رسول الله يقول إن الرقى والتمائم والتولة شرك (ابن ماجة وأبو داود)
-عن عمران بن حصين 000فبلغ النبى فخرج فقال هم الذين لا يسترقون ولا يتطيرون ولا يكتوون وعلى ربهم يتوكلون 00(البخارى ) هذا القول وسابقه يحرمون الرقى وهو ما يناقض إباحة الرقى كليا أو جزئيا فى أقوالهم :
- سمعت عبد الله بن عمرو يقول سمعت رسول الله يقول ما أبالى إن أنا شربت ترياقا أو تعلقت تميمة أو قلت الشعر من قبل نفسى (أبو داود)
-عن أنس أن رسول الله رخص فى الرقية من الحمة والعين والنملة (الترمذى وابن ماجة ومسلم) هنا الرقية من الحمة والعين والنملة وهو ما يناقض كونها من النفس والحمة واللدغة فى قولهم :
-سمعت سهل بن حنيف يقول 000 رسول الله فقال 000 فقال لا رقية إلا فى نفس أو حمة أو لدغة (أبو داود )
-عن خارجة بن الصلت التميمى عن عمه قال أقبلنا من عند رسول الله 000 فقلت لا حتى أسأل رسول الله فقال كل فلعمرى من أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق(أبو داود)
- قال أنس يعنى لثابت ألا أرقيك برقية رسول الله قال بلى 00(أبو داود)
-عن الشفاء بنت عبد الله قالت دخل على رسول الله وأنا عند حفصة فقال لى ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة (أبو داود)
-عن عوف بن مالك قال كنا نرقى فى الجاهلية فقلنا يا رسول الله كيف ترى فى ذلك فقال اعرضوا على رقاكم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا (أبو داود ومسلم)
-عن أسامة بن شريك قال قالت الأعراب يا رسول الله ألا نتداوى قال نعم يا عباد الله تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء أو دواء إلا داء واحد فقالوا يا رسول الله وما هو قال الهرم (الترمذى وابن ماجة وأبو داود بألفاظ مغايرة)هنا شىء واحد ليس له دواء وهو الهرم وهو ما يناقض أن كل داء له دواء فى أقوالهم
-عن أسماء بنت عميس أن رسول الله سألها بما تستمشين قالت بالشبرم قال حار جار قالت ثم استمشيت بالسنا فقال النبى لو أن شيئا كان فيه شفاء من الموت لكان السنا (الترمذى)
- سمعت أبا أبى بن أم حرام وكان قد صلى مع رسول الله يقول عليكم بالسنى والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام قيل يا رسول الله وما السام قال الموت1،00 لو كان شىء يشفى من الموت كان السنى والسنى شفاء من الموت 2(ابن ماجة )نلاحظ تناقضا بين 1 ففيه السنى شفاء من كل داء إلا الموت بينما فى 2 شفاء حتى من الموت وهو يناقض أن كل داء له شفاء فى أقوالهم :
-عن أبى هريرة أن النبى قال عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء(الترمذى وابن ماجة وعنده عن عبد الله بن عمر وعن عائشة والبخارى عن عائشة ومسلم ) ونلاحظ أن الحبة وهى الشونيز شفاء من كل داء هنا بينما فى القول بعدها عدا داء واحد هو السام :
-حدثت أن أبا هريرة قال الشونيز دواء من كل داء إلا السام (الترمذى)وهنا شفاء من كل داء عدا السام وهو ما يناقض وجود شفاء من كل داء بلا استثناء فى أقوالهم :
- عن أبى هريرة قال قال رسول الله من احتجم لـ 17 و 19 و21 كان شفاء من كل داء (أبو داود)
-عن عبد الله عن النبى قال ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء ،عن أبى هريرة قال قال رسول الله ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء (ابن ماجة وأبو داود بألفاظ مغايرة عن أبى الدرداء )
-عن ابن عباس قال قال رسول الله إن خير ما تداويتم به السعوط واللدود والحجامة والمشى فلما اشتكى رسول الله لده أصحابه فلما فرغوا قال لدوهم فلدوا كلهم غير العباس 1(الترمذى ) 00اللدود والسعوط والحجامة والمشى وخير ما اكتحلتم به الإثمد 000 0 2(الترمذى)هنا خير أدوية القوم أربعة وهو ما يناقض كونها واحد هو الحجامة فى قولهم :
-عن أبى هريرة عن النبى قال إن كان فى شىء مما تداوون به خير فالحجامة (ابن ماجة وأبو داود)هذا والذى سبقه يناقضان فى عدد الأدوية الأفضل القول التالى ففيه اثنين وفى هذا واحد وقبله أربعة :
- عن أنس 000 رسول الله 000 وقال إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحرى 00(البخارى) ونلاحظ أن خير الأدوية متناقضة فهى اللدود والسعوط والحجامة والمشى والقسط فى هذا وما قبله بينما فى القول التالى ذكر واحد منها واثنين غيرها وهما العسل والكى
- عن ابن عباس قال الشفاء فى ثلاث شربة عسل وشرطة محجم وكية بنار وأنهى أمتى عن الكى رفعه 1،سمعت جابر بن عبد الله قال سمعت النبى يقول إن كان فى شىء من أدويتكم أو يكون فى شىء من أدويتكم خير ففى شرطة محجم أو شربة عسل أو لذعة بنار توافق الداء وما أحب أن أكتوى 2(ابن ماجة والبخارى ومسلم )ونلاحظ تناقضا بين كون الثلاثة شفاء مؤكد فى 1"الشفاء فى ثلاث وبين الشك فى كونها خير فقط دون تحديد كونها شفاء تام أو جزئى فى 2 وإذا كان الشفاء فى ثلاث فقط الحجامة والعسل والكى فهو يناقض وجود أدوية شافية غيرها كالعود الهندى وألية الشاة والحناء والورس والقسط والزيت فى أقوالهم :
-عن أم قيس بنت محصن قالت 00 عليكم بهذا العود الهندى فإن فيه سبعة أشفية 00 (ابن ماجة وأبو داود والبخارى)
-سمع أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله يقول شفاء عرق النسا ألية شاة أعرابية تذاب 00(ابن ماجة)
-سلمى أم رافع مولاة رسول الله قالت كان لا يصيب النبى قرحة ولا شوكة إلا وضع عليه الحناء (ابن ماجة )
- عن زيد بن أرقم قال نعت رسول الله من ذات الجنب ورسا وقسطا وزيتا يلد به (ابن ماجة )
-عن عمران بن حصين أن رسول الله نهى عن الكى (الترمذى وابن ماجة وأبو داود)
-عن عقار بن المغيرة بن شعبة عن أبيه قال قال رسول الله من اكتوى أو استرقى فهو برىء من التوكل (الترمذى وابن ماجة)هذا القول وسابقه نهى عن الكى وهو ما يناقض إباحة الكى فى الأقوال التالية :
- عن أنس أن النبى كوى أسعد بن زرارة من الشوكة (الترمذى
-محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة الأنصارى 00أن سعد بن زرارة 00 أنه أخذه وجع فى حلقه يقال له الذبحة فقال النبى لأبلغن أو لأبلين فى أبى أمامة عذرا فكواه بيده فمات 00(ابن ماجة)
- عن جابر قال مرض أبى بن كعب مرضا فأرسل إليه النبى طبيبا فكواه على أكحله (ابن ماجة ومسلم بألفاظ مخالفة)
-سمعت جابر بن عبد الله قال رمى أبى يوم الأحزاب على أكحله فكواه رسول الله (مسلم)
- عن جابر بن عبد الله أن رسول الله كوى سعد بن معاذ فى أكحله مرتين (ابن ماجة ومسلم)
- عبد الله 000 سمعت رسول الله يقول إن الرقى والتمائم والتولة شرك (ابن ماجة وأبو داود)
-عن عمران بن حصين 000فبلغ النبى فخرج فقال هم الذين لا يسترقون ولا يتطيرون ولا يكتوون وعلى ربهم يتوكلون 00(البخارى ) هذا القول وسابقه يحرمون الرقى وهو ما يناقض إباحة الرقى كليا أو جزئيا فى أقوالهم :
- سمعت عبد الله بن عمرو يقول سمعت رسول الله يقول ما أبالى إن أنا شربت ترياقا أو تعلقت تميمة أو قلت الشعر من قبل نفسى (أبو داود)
-عن أنس أن رسول الله رخص فى الرقية من الحمة والعين والنملة (الترمذى وابن ماجة ومسلم) هنا الرقية من الحمة والعين والنملة وهو ما يناقض كونها من النفس والحمة واللدغة فى قولهم :
-سمعت سهل بن حنيف يقول 000 رسول الله فقال 000 فقال لا رقية إلا فى نفس أو حمة أو لدغة (أبو داود )
-عن خارجة بن الصلت التميمى عن عمه قال أقبلنا من عند رسول الله 000 فقلت لا حتى أسأل رسول الله فقال كل فلعمرى من أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق(أبو داود)
- قال أنس يعنى لثابت ألا أرقيك برقية رسول الله قال بلى 00(أبو داود)
-عن الشفاء بنت عبد الله قالت دخل على رسول الله وأنا عند حفصة فقال لى ألا تعلمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة (أبو داود)
-عن عوف بن مالك قال كنا نرقى فى الجاهلية فقلنا يا رسول الله كيف ترى فى ذلك فقال اعرضوا على رقاكم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا (أبو داود ومسلم)
بقية الموضوع
-عن عمران بن حصين أن رسول الله قال لا رقية إلا من عين أو حمة (الترمذى وابن ماجة)هنا الرقية من العين والحمة فقط وهو ما يناقض إباحته فى الحية والعقرب فى قولهم
-عن عائشة قالت رخص رسول الله فى الرقية من الحية والعقرب (ابن ماجة )
-عن أنس بن مالك قال أذن رسول الله لأهل بيت من الأنصار أن يرقوا من الحمة والأذن (البخارى ومسلم )
-عن أبى بكر بن محمد أن خالدة بنت أنس أم بنى حزم الساعدية جاءت إلى النبى فعرضت عليه الرقى فأمرها بها (ابن ماجة) عن جابر بن عبد الله يقول رخص النبى لآل حزم فى رقية الحية(مسلم)أرخص النبى فى رقية الحية لبنى عمرو (مسلم)
-عن عمرو بن حزم قال عرضت النهشة من الحية على رسول الله فأمر بها (ابن ماجة )
- عن أبى سعيد أن جبرائيل أتى النبى فقال يا محمد اشتكيت قال نعم قال بسم الله أرقيك 000 (ابن ماجة)
-عن أبى هريرة قال جاء النبى يعودنى فقال لى ألا أرقيك برقية جاءنى بها جبريل 00(ابن ماجة)
-عن جابر قال كان لى خال يرقى من العقرب فنهى رسول الله عن الرقى قال فأتاه فقال يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى وأنا أرقى من العقرب فقال من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل (مسلم)
- فقال أنس ألا أرقيك برقية رسول الله00(البخارى )
-عن عائشة أن رسول الله كان يرقى يقول امسح الباس 00 (البخارى)
-عن عائشة أن النبى كان ينفث فى الرقية
-عن أم سلمة أن النبى رأى فى بيتها جارية فى وجهها سفعة فقال استرقوا لها فإن بها النظرة (البخارى ومسلم)
-سألت عائشة عن الرقية من الحمة فقالت رخص النبى الرقية من كل ذى حمة (البخارى )
-عن أنس بن مالك أن رسول الله قال من أراد الحجامة فليتحر 17 أو 19 أو 21 ولا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله (ابن ماجة والترمذى بألفاظ مغايرة)هنا الحجامة مقررة فى أحد أيام 17 و19 و21 من كل شهر وهو ما يناقض تقرير الحجامة فى أيام الخميس والاثنين والثلاثاء وهذه الأيام تأتى أربعة مرات على الأقل كل شهر وهى قد توافق 17 و19 و21 أو لا توافق فى قولهم :
-عن ابن عمر 000 فإنى سمعت رسول الله يقول الحجامة على الريق أمثل 000 فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا يوم الأربعاء والسبت ويوم الأحد تحريا واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء 00 1،واجتنبوا الحجامة يوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء 000 2(ابن ماجة)هنا أباح الحجامة يوم الثلاثاء وحرمها فى قولهم :
- أخبرتنى عمتى كبشة بنت أبى بكرة أن أباها كان ينهى عن الحجامة يوم الثلاثاء ويزعم عن رسول الله أن يوم الثلاثاء يوم الدم وفيه ساعة لا يرقأ (أبو داود)كل ما سبق ذكره من أحاديث ذكرت الشفاء بأدوية من النبات والحيوان والجماد يناقض كون الشفاء بكلام وهو الدعاء فى قولهم :
-عن ابن عباس عن النبى أنه قال ما من عبد مسلم يعود مريضا لم يحضر أجله فيقول سبع مرات أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفى (الترمذى ) كما تناقض أحاديث الشفاء بالأدوية كون الشفاء بالصلاة فى قولهم :
- عن أبى هريرة قال هجر النبى فهجرت فصليت ثم جلست فالتفت إلى النبى فقال اشمكت درد قلت نعم يا رسول الله قم فصل فإن فى الصلاة شفاء (ابن ماجة)كما تناقض أحاديث الشفاء بالأدوية الشفاء بالكلام الدعائى فى قولهم :
- عن أبى هريرة قال لدغت عقرب رجلا فلم ينم ليلته فقيل للنبى إن فلانا لدغته عقرب فلم ينم ليلته فقال أما إنه لو قال حين أمسى أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ما ضره لدغ عقرب حتى يصبح(ابن ماجة)
-عن أنس قال قال النبى لا عدوى ولا طيرة 000(ابن ماجة وعنده عن ابن عباس وابن عمر وعند أبى داود عن أبى هريرة وأنس وسعد بن مالك والبخارى ومسلم عن أبى هريرة )هنا لا توجد عدوى فى القول وهو ما يناقض وجود عدوى بدليل منع الصحيح من الدخول على المريض فى قولهم :
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله لا يورد الممرض على المصح(ابن ماجة وأبو داود والبخارى ومسلم )
-عن عائشة قالت رخص رسول الله فى الرقية من الحية والعقرب (ابن ماجة )
-عن أنس بن مالك قال أذن رسول الله لأهل بيت من الأنصار أن يرقوا من الحمة والأذن (البخارى ومسلم )
-عن أبى بكر بن محمد أن خالدة بنت أنس أم بنى حزم الساعدية جاءت إلى النبى فعرضت عليه الرقى فأمرها بها (ابن ماجة) عن جابر بن عبد الله يقول رخص النبى لآل حزم فى رقية الحية(مسلم)أرخص النبى فى رقية الحية لبنى عمرو (مسلم)
-عن عمرو بن حزم قال عرضت النهشة من الحية على رسول الله فأمر بها (ابن ماجة )
- عن أبى سعيد أن جبرائيل أتى النبى فقال يا محمد اشتكيت قال نعم قال بسم الله أرقيك 000 (ابن ماجة)
-عن أبى هريرة قال جاء النبى يعودنى فقال لى ألا أرقيك برقية جاءنى بها جبريل 00(ابن ماجة)
-عن جابر قال كان لى خال يرقى من العقرب فنهى رسول الله عن الرقى قال فأتاه فقال يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى وأنا أرقى من العقرب فقال من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل (مسلم)
- فقال أنس ألا أرقيك برقية رسول الله00(البخارى )
-عن عائشة أن رسول الله كان يرقى يقول امسح الباس 00 (البخارى)
-عن عائشة أن النبى كان ينفث فى الرقية
-عن أم سلمة أن النبى رأى فى بيتها جارية فى وجهها سفعة فقال استرقوا لها فإن بها النظرة (البخارى ومسلم)
-سألت عائشة عن الرقية من الحمة فقالت رخص النبى الرقية من كل ذى حمة (البخارى )
-عن أنس بن مالك أن رسول الله قال من أراد الحجامة فليتحر 17 أو 19 أو 21 ولا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله (ابن ماجة والترمذى بألفاظ مغايرة)هنا الحجامة مقررة فى أحد أيام 17 و19 و21 من كل شهر وهو ما يناقض تقرير الحجامة فى أيام الخميس والاثنين والثلاثاء وهذه الأيام تأتى أربعة مرات على الأقل كل شهر وهى قد توافق 17 و19 و21 أو لا توافق فى قولهم :
-عن ابن عمر 000 فإنى سمعت رسول الله يقول الحجامة على الريق أمثل 000 فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا يوم الأربعاء والسبت ويوم الأحد تحريا واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء 00 1،واجتنبوا الحجامة يوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء 000 2(ابن ماجة)هنا أباح الحجامة يوم الثلاثاء وحرمها فى قولهم :
- أخبرتنى عمتى كبشة بنت أبى بكرة أن أباها كان ينهى عن الحجامة يوم الثلاثاء ويزعم عن رسول الله أن يوم الثلاثاء يوم الدم وفيه ساعة لا يرقأ (أبو داود)كل ما سبق ذكره من أحاديث ذكرت الشفاء بأدوية من النبات والحيوان والجماد يناقض كون الشفاء بكلام وهو الدعاء فى قولهم :
-عن ابن عباس عن النبى أنه قال ما من عبد مسلم يعود مريضا لم يحضر أجله فيقول سبع مرات أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عوفى (الترمذى ) كما تناقض أحاديث الشفاء بالأدوية كون الشفاء بالصلاة فى قولهم :
- عن أبى هريرة قال هجر النبى فهجرت فصليت ثم جلست فالتفت إلى النبى فقال اشمكت درد قلت نعم يا رسول الله قم فصل فإن فى الصلاة شفاء (ابن ماجة)كما تناقض أحاديث الشفاء بالأدوية الشفاء بالكلام الدعائى فى قولهم :
- عن أبى هريرة قال لدغت عقرب رجلا فلم ينم ليلته فقيل للنبى إن فلانا لدغته عقرب فلم ينم ليلته فقال أما إنه لو قال حين أمسى أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ما ضره لدغ عقرب حتى يصبح(ابن ماجة)
-عن أنس قال قال النبى لا عدوى ولا طيرة 000(ابن ماجة وعنده عن ابن عباس وابن عمر وعند أبى داود عن أبى هريرة وأنس وسعد بن مالك والبخارى ومسلم عن أبى هريرة )هنا لا توجد عدوى فى القول وهو ما يناقض وجود عدوى بدليل منع الصحيح من الدخول على المريض فى قولهم :
-عن أبى هريرة قال قال رسول الله لا يورد الممرض على المصح(ابن ماجة وأبو داود والبخارى ومسلم )
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الكاذبة الطب1
» الأحاديث الكاذبة الطب1
» الأحاديث الكاذبة الجنائز2
» الأحاديث الكاذبة اللباس1
» الأحاديث الكاذبة الفرائض
» الأحاديث الكاذبة الطب1
» الأحاديث الكاذبة الجنائز2
» الأحاديث الكاذبة اللباس1
» الأحاديث الكاذبة الفرائض
أنصار السنة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: القرآن وعلومه :: قواعد علم الحديث :: كتب المتون الحديثية :: روايات الحديث الواحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى