أنصار السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روايات أحاديث الغسل(3)

اذهب الى الأسفل

روايات أحاديث الغسل(3) Empty روايات أحاديث الغسل(3)

مُساهمة  Admin الجمعة ديسمبر 11, 2009 9:20 pm

-أنه لما كان عام الفتح قام رسول الله إلى غسله فسترت عليه فاطمة ثم أخذ ثوبه فالتحف به 1(ابن ماجة)عن عبد الله بن عبد الله بن نوفل أنه قال سألت أن رسول الله سبح فى سفر فلم أجد أحدا يخبرنى حتى أخبرتنى أم هانىء بنت أبى طالب أنه قدم عام الفتح فأمر بستر فستر عليه فاغتسل ثم سبح 8 ركعات 2(ابن ماجة) أنه سمع أم هانىء بنت أبى طالب تقول ذهبت إلى رسول الله عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة تستره فقال من هذه فقلت أنا أم هانىء 3(البخارى )ذهبت إلى رسول الله عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تستره بثوب 4،أنه لما كان عام الفتح أتت رسول الله وهو بأعلى مكة قام رسول الله إلى غسله فسترت عليه فاطمة ثم أخذ ثوبه فالتحف به ثم صلى 8 ركعات 5 سبحة الضحى 5،00فسترته ابنته فاطمة بثوبه فلما اغتسل أخذه فالتحف ثم قام فصلى ثمان سجدات وذلك ضحى 6(مسلم)والخلافات هى 1- ذكر صلاة 8 ركعات فى 2و5و6 ،2- ذكرت 5 المكان "وهو بأعلى مكة "فقط
-عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا ينظر الرجل إلى عورة الرجل 1(ابن ماجة) لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا ال000ولا يفضى الرجل إلى الرجل فى ثوب واحد ولا تفضى المرأة إلى المرأة فى الثوب الواحد 2،وفى رواية عرية مكان عورة (مسلم ) والخلاف هو زياد2 "ولا يفضى الرجل 000الثوب الواحد "
-عن عائشة زوج النبى قالت إن رجلا سأل رسول الله عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل هل عليهما الغسل وعائشة جالسة فقال رسول الله إنى لأفعل ذلك أنا وهذه ثم تغتسل (مسلم)وهو يناقض قولهم "أخبرنى أبى بن كعب أنه قال يا رسول الله إذا جامع الرجل المرأة فلم ينزل قال يغسل ما مس المرأة منه ثم يتوضأ ويصلى (البخارى) فهنا لا غسل كامل بينما فى الأعلى غسل كامل
-أن زيد بن خالد أخبره أنه سأل عثمان بن عفان قلت أرأيت إذا جامع فلم يمن قال عثمان يتوضأ كما يتوضأ للصلاة ويغسل ذكره قال عثمان سمعته من رسول الله من رسول الله فسألت عن ذلك عليا والزبير وطلحة وأبى بن كعب فأمروه بذلك 1(البخارى)00 فقال أرأيت 000جامع الرجل امرأته000ذلك على بن أبى طالب والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد وأبى بن كعب فأمروه بذلك 2(البخارى )أن زيد بن خالد الجهنى أخبره 000جامع الرجل امرأته ولم يمن 000كالأول 3(مسلم) عن أبى بن كعب قال سألت رسول الله عن الرجل يصيب من المرأة ثم يكسل فقال يغسل ما أصابه من المرأة ثم يتوضأ ويصلى 4،عن رسول الله أنه قال فى الرجل يأتى أهله ثم لا ينزل قال يغسل ذكره ويتوضأ 5(مسلم )والخلاف هو ذكر 1 غسل الذكر وعدم ذكره فى باقى الروايات وفى 5 ذكر غسل ما أصاب الرجل من المرأة ولم يذكر فى الباقى
-أن رسول الله أرسل إلى رجل من الأنصار فجاء ورأسه يقطر فقال النبى لعلنا أعجلناك فقال نعم فقال رسول الله إذا أعجلت أو أقحطت فعليك الوضوء 1(البخارى )أن رسول الله مر على رجل من الأنصار فأرسل إليه فخرج رأسه يقطر فقال لعلنا أعجلناك قال نعم قال إذا أعجلت أو أقحطت فلا غسل عليك وعليك الوضوء 2(ابن ماجة) أن رسول الله مر على رجل من الأنصار فخرج ورأسه يقطر فقال لعلنا 00قال نعم يا رسول الله قال إذا 000أقحطت فلا غسل عليك وعليك الوضوء 3(مسلم )والتناقض هو أن فى1 أرسل النبى (ص)للأنصارى فجاء بينما فى 2و3 أن الرسول هو الذى مر فنادى على الرجل وهو عتبان كما فى رواية أخرى لم تذكر هنا
-عن أبى ذر قال اجتمعت غنيمة عند رسول الله فقال يا أبا ذر ابد فيها فبدوت إلى الربذة فكانت تصيبنى الجنابة فأمكث الخمس والست فأتيت النبى فقال أبو ذر فسكت فقال ثكلتك أمك يا أبا ذر لأمك الويل فدعا لى بجارية سوداء فجاءت بعس فسترتنى بثوب واستترت بالراحلة واغتسلت فكأنى ألقيت عنى جبلا فقال الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو إلى عشر سنين فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك فإن ذلك خير1،عن رجل من بنى عامر قال دخلت فى الإسلام فأهمنى دينى فأتيت أبا ذر فقال أبو ذر إنى اجتويت المدينة فأمر لى رسول الله بذود بغنم فقال لى اشرب من ألبانها وأبوالها فكنت أعزب عن الماء ومعى أهلى فتصيبنى الجنابة فأصلى بغير طهور فأتيت رسول الله بنصف النهار وهو فى رهط من أصحابه وهو فى ظل المسجد فقال أبو ذر فقلت نعم هلكت يا رسول الله قال وما أهلكك قلت إنى كنت أعزب عن الماء ومعى أهلى فتصيبنى الجنابة فأصلى بغير طهور فأمر لى رسول الله بماء فجاءت به جارية سوداء بعس يتخضخض ما هو بملآن فتسترت إلى بصرى فاغتسلت ثم جئت فقال رسول الله يا أبا ذر عن الصعيد الطيب طهور وإن لم تجد الماء إلى عشر سنين فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك 2(أبو داود) إن الصعيد الطيب طهور المسلم وإن لم يجد الماء عشر سنين فإذا وجدت الماء فليمسه بشرته فإن ذلك خير 3(الترمذى )ونلاحظ اختلافا فى الروايات فقد انفردت 1 سبب الغنيمة والبدو للربذة "اجتمعت غنيمة عند رسول الله فقال يا أبا ذر ابدوا فيها فبدوت إلى الربذة "وذكر المدة "فامكث الخمس والست"وانفردت 2 بذكر اجتواء الرجل المدينة وشربه من ألبان وأبوال الغنم "إنى اجتويت المدينة فأمر لى رسول الله بذود بغنم فقال لى اشرب من ألبانها وأبوالها "ومجيئه فى زمن نصف النهار وذكر مكان النبى(ص)"فأتيت رسول الله بنصف النهار وهو فى رهط من أصحابه وهو فى ظل المسجد "والسببان مختلفان فى حكاية واحدة وهو تناقض .
-أن ثوبان مولى رسول الله قال كنت قائما عند رسول الله فجاء حبر من أحبار اليهود فقال السلام عليك يا محمد فدفعته دفعة كاد يصرع منها فقال لم تدفعنى فقلت ألا تقول يا رسول الله فقال اليهودى إنما ندعوه باسمه الذى كان به أهله فقال رسول الله أينفعك شىء عن حدثتك قال أسمع بأذنى فنكت رسول الله بعود معه فقال سل فقال اليهودى أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات فقال رسول الله هم فى الظلمة دون الجسر قال فمن أول الناس إجازة قال فقراء المهاجرين قال اليهودى فما تحفتهم حين يدخلون الجنة قال زيادة كبد النون فما غذاؤهم على إثرها قال ينحر لهم ثور الجنة الذى كان يأكل من أطرافها قال فما شرابهم عليه قال من عين فيها تسمى سلسبيلا قال صدقت وجئت أسألك عن شىء لا يعلمه أحد من أهل الأرض إلا نبى أو رجل أو رجلان قال ينفعك إن حدثتك قال أسمع بإذنى قال جئت أسألك عن الولد قال ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا منى الرجل منى المرأة أذكرا بإذن الله وإذا علا منى المرأة منى الرجل آنثا بإذن الله قال اليهودى لقد صدقت وإنك لنبى ثم انصرف فذهب فقال رسول الله لقد سألنى هذا عن الذى سألنى عنه ومالى علم بشىء منه حتى أتانى الله به 1،كنت قاعدا عند رسول الله وقال زائدة كبد النون وقال أذكر وآنث2(مسلم )ونلاحظ تناقضا بين قوله "أذكرا و"آنثا "وقوله "أذكر وآنث "فالأول يعنى اشتراك الأبوين فى التأنيث والتذكير والثانى يعنى أن الرجل وحده من يذكر ويؤنث
-عن أم سلمة قالت قلت يا رسول الله إنى امرأة أشد ضفر رأسى فأنفضه لغسل الجنابة فقال إنما يكفيك أن تحثى عليه 3 حثيات من ماء ثم تفيضى عليك من الماء فتطهرين أو قال فإذا أنت قد طهرت 1(ابن ماجة) 00قال لا إنما 000تحثين 00تفيضين على سائر جسدك فتطهرين أو قال فإذا أنت قد تطهرت 2(الترمذى ) فقالت عائشة كان رسول الله يتوضأ وضوء الصلاة ثم يفيض على رأسه 3 مرات ونحن نفيض على رءوسنا خمسا من أجل الضفر 3(الترمذى )عن أم سلمة أن امرأة من المسلمين أنها قالت يا رسول الله 00أفأنقضه للجنابة قال 00تحفنى 00وقال زهير تحثى عليه000من ماء ثم تفيضى على سائر جسدك فإذا أنت قد طهرت4(أبو داود) 00واغمزى فقرونك عند كل حفنة وفى رواية عن عائشة قالت كانت إحدانا إذا أصابتها جنابة أخذت ثلاث حفنات هكذا تعنى بكفيها جميعا فتصب على رأسها وأخذت بيد واحدة فصبتها على هذا الشق والأخرى على الشق الأخر 5،كنا نغتسل وعلينا الضماد ونحن مع رسول الله محلات ومحرمات 6(أبو داود) 00قال لا إنما يكفيك أن تحثى على رأسك ثلاث حثيات ثم تفيضين عليك الماء فتطهرين 7،00فأنقضه للحيضة والجنابة وفى رواية أفأحله فأغسله من الجنابة (مسلم )عن أم سلمة سألت رسول الله فقلت يا رسول الله إنى 000فقال لا إنما 000تفيضين عليك الماء فتطهرين أو قال فإذا أنت قد طهرت 8(الشافعى ) والخلافات فى عدد الصبات على الرأس فمرة 5 فى رواية 3 وفى باقى الروايات 3 والتناقض فى رواية أم سلمة ففى 1 و8 هى التى سألت لنفسها وفى 4 امرأة هى التى سألت غيرها"عن أم سلمة أن امرأة من المسلمين "
-أن رجلا نزل بعائشة فأصبح يغسل ثوبه فقالت عائشة إنما كان يجزئك إن رأيته أن تغسل مكانه فإن لم تر نضحت حوله ولقد رأيتنى أفركه من ثوب رسول الله فركا فيصلى فيه 1،عن عائشة فى المنى كنت أفركه من ثوب رسول الله 2(مسلم )عن عبد الله بن شهاب الخولانى قال كنت نازلا على عائشة فاحتلمت فى ثوبى فغمستها فى الماء فرأتنى جارية لعائشة فأخبرتها فبعثت إلى عائشة فقالت ما حملك على ما صنعت بثوبيك قلت رأيت ما يرى النائم فى منامه قالت هل رأيت فيهما شيئا قلت قالت فلو رأيت شيئا غسلته لقد رأيتنى وإنى لأحكه من ثوب رسول الله يابسا بظفرى 3(مسلم والشافعى )ضاف عائشة ضيف فأمرت له بملحفة صفراء فنام فيها فاحتلم فاستحيا أن يرسل بها وبها أثر الاحتلام فغمسها فى الماء ثم أرسل بها فقالت عائشة لم أفسد علينا ثوبنا إنما كان يكفيه أن يفركه بأصابعه وربما فركته من ثوب رسول الله بأصابعى 4(الترمذى )ربما فركته من ثوب رسول الله بيدى 5(ابن ماجة )نزل بعائشة ضيف فأمرت له بملحفة لها صفراء فاحتلم فيها فاستحيى أن يرسل بها وفى أثر الاحتلام فغمسها فى الماء ثم أرسل بها فقالت عائشة لم أفسد علينا ثوبنا إنما كان يكفيه أن يفركه بإصبعه ربما فركته من ثوب رسول الله بإصبعى 6(ابن ماجة)لقد رأيتنى أجده فى ثوب رسول الله فأحته عنه 7(ابن ماجة)عن همام بن الحرث أنه كان عند عائشة فاحتلم فأبصرته جارية لعائشة وهو يغسل أثر الجنابة من ثوبه أو يغسل ثوبه فأخبرت عائشة فقالت لقد رأيتنى وأنا أفركه من ثوب رسول الله 8(ابن ماجة)كنت أفرك المنى من ثوب رسول الله فيصلى فيه 9 ،إنها كانت تغسل المنى من ثوب رسول الله قالت ثم أرى فيه بقعة أو بقعا 10(ابن ماجة )والخلافات هى 1- انفردت 8 بذكر رؤية الجارية للضيف وهو يغسل الثوب 2- اختلفت الروايات فى اسم الرجل الضيف فمرة عبد الله بن شهاب الخولانى ومرة همام بن الحرث 3- اختلفت الروايات فى المغسول فمرة كان ثوب أو ثياب الرجل كما فى 8 ومرة الملحفة كما فى 6
- عن ابن عمر أن عمر بن الخطاب قال لرسول الله أيرقد أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ 1(ابن ماجة )استفتى عمر النبى أينام أحدنا 00كسابقه2، ذكر عمر بن الخطاب لرسول الله أنه تصيبه الجنابة من الليل فقال له رسول الله توضأ واغسل ذكرك 3(البخارى وأبو داود )أن عمر بن الخطاب سأل رسول الله أيرقد 000توضأ أحدكم فليرقد وهو جنب 4(البخارى )أن عمر قال يا رسول الله أيرقد أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ 5(مسلم)وفى رواية أن عمر استفتى النبى فقال هل ينام أحدنا 000نعم ليتوضأ ثم لينم حتى يغتسل إذا شاء وفى رواية ذكر 000ذكرك ثم نم 6(مسلم ) عن عمر أنه سأل النبى أينام 000كالأولى (الترمذى )أن عمر ذكر لرسول الله أنه تصيبه 000فقال توضأ ثم اغسل ذكرك ونم 7(الترمذى )والخلافات هى 1- انفردت 3 و6 و7 بغسل الذكر ولم يذكر فى الأخريات 2- انفردت 3 بذكر الجنابة فى الليل وهو يناقض قولهم "عن عائشة أن رسول الله كان يجنب ثم ينام كهيئته لا يمس ماء "(ابن ماجة )فهنا لا يمس ماء وفى الأعلى يجب الوضوء وغسل الذكر
-عن أبى سعيد أن رجلا سأله عن الغسل من الجنابة فقال ثلاثا فقال الرجل إن شعرى كثير فقال رسول الله كان أكثر شعرا منك وأطيب 1(ابن ماجة)عن أبى هريرة سأله رجل كم أفيض على رأسى وأنا جنب قال كان رسول الله يحثو على رأسه ثلاث حثيات قال الرجل إن شعرى طويل قال كان رسول الله أكثر شعرا منك وأطيب 2(ابن ماجة )أنه كان عند جابر بن عبد الله هو وأبوه وعنده قوم فسألوه عن الغسل فقال يكفيك صاع فقال رجل ما يكفينى فقال جابر كان يكفى من هو أوفى منك شعرا وخير منك ثم أمنا فى ثوب 3 ،كان النبى يأخذ ثلاثة أكف ويفيضها على رأسه ثم يفيض على سائر جسده فقال لى الحسن إنى رجل كثير الشعر فقلت كان النبى أكثر منك شعرا 4(البخارى )عن جابر قال كان رسول الله إذا اغتسل من جنابه صب على رأسه 3 حفنات من ماء فقال له الحسن بن محمد إن شعرى كثير قال جابر فقلت له يا ابن أخى كان شعر رسول الله أكثر من شعرك وأطيب 5(مسلم)أن النبى كان يعرف على رأسه ثلاثا وهو جنب 6(الشافعى )والخلافات هى 1- انفردت 1 بذكر السؤال "سأله عن الغسل من الجنابة فقال ثلاثا "و2 بسؤال "كم أفيض على رأسى وأنا جنب "وهما سؤالان مختلفان 2- أن 3 ذكرت أن السائل "قوم "وليس واحد "وعنده قوم فسألوه عن الغسل "
-عن أبى هريرة أنه لقيه فى طريق من طرق المدينة وهو جنب فانسل ففقده النبى فلما جاء قال أين كنت يا أبا هريرة قال يا رسول الله لقيتنى وأنا جنب فكرهت أن أجالسك حتى اغتسل فقال رسول الله المؤمن لا ينجس 1،خرج النبى فلقينى وأنا جنب فحدث عنه فاغتسلت ثم جئت فقال مالك قلت كنت جنبا قال رسول الله إن المسلم لا ينجس 2(ابن ماجة)لقينى رسول الله وأنا جنب فأخذ بيدى فمشيت معه حتى قعد فانسللت فأتيت الرحل فاغتسلت ثم جئت وهو قاعد فقال أين كنت يا أبا هر فقلت له فقال سبحان الله يا أبا هر إن المؤمن لا ينجس 3،أن النبى لقيه فى بعض طرق المدينة وهو جنب فانخنست منه فذهب فاغتسل ثم جاء فقال أين كنت يا أبا هريرة قال كنت جنبا فكرهت أن أجالسك وأنا على غير طهارة فقال سبحان الله إن المسلم لا ينجس 4(البخارى )لقينى رسول الله فى طريق من طرق المدينة وأنا جنب فاختنست فذهبت فاغتسلت ثم جئت فقال 00كسابقه 5،عن حذيفة أن النبى لقيه فأهدى إليه فقال إنى جنب فقال إن المسلم لا ينجس 6(أبو داود)عن أبى هريرة أنه لقيه النبى فى طريق من طرق المدينة وهو جنب فانسل فذهب فاغتسل فتفقده النبى فلما جاءه قال أين كنت يا أبا هريرة قال يا رسول الله لقيتنى وأنا جنب فكرهت أن أجالسك حتى أغتسل فقال رسول الله سبحان الله المؤمن لا ينجس7(مسلم) عن حذيفة أن رسول الله لقيه وهو جنب فحاد عنه فاغتسل ثم جاء فقال كنت جنبا قال إن المسلم لا ينجس 8(مسلم )عن أبى هريرة أن النبى لقيه وهو جنب قال فانخنست فاغتسلت ثم جئت فقال أين كنت أو أين ذهبت قلت إنى كنت جنبا قال إن المسلم لا ينجس 9 (الترمذى )والخلاف هو أن أكثر الروايات أن الحادثة حدثت لأبى هريرة وروايات8و6 حدثت لحذيفة وهو تناقض .



Admin
Admin

المساهمات : 3811
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

https://ansaralsnh.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى